أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن 7209 جرحى دخلوا أقسام التأهيل منذ 7 أكتوبر، 30% منهم لديهم اضطرابات عقلية، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

عاجل| وزير الأمن القومي الإسرائيلي: لا يمكننا تجاوز الهجوم الإيراني بصمت عاجل| وزير الخارجية الإسرائيلي: يجب تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية

وأكدت الدفاع الإسرائيلية، أن التقديرات تشير إلى استقبال نحو 8 آلاف جريح جديد بأقسام التأهيل، مصابين باضطرابات عقلية مختلفة خلال 2024.

كما أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلي، عن سقوط 5 جرحى جراء سقوط صاروخ أطلق من لبنان على مبنى في مستوطنة "عرب العرامشة" بالجليل الغربي، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سقوط صاروخ الدفاع الاسرائيلي وزارة الدفاع الإسرائيلية الإعلام الإسرائيلي الدفاع الإسرائيلية اضطرابات عقلية فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل

إقرأ أيضاً:

مرصد حقوقي: أكثر من 10 آلاف مفقود تحت أنقاض غزة

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أمس الجمعة، إن تقديراته تفيد بوجود أكثر من 10 آلاف فلسطيني في عداد المفقودين تحت الأنقاض في قطاع غزة، ولا سبيل للعثور عليهم بفعل تعذر انتشالهم أو إبقائهم في قبور لا تحمل أي علامات مميزة، في وقت يغيب فيه أي تحرك إنساني دولي للمساعدة في انتشالهم.

وأوضح أن عائلات الضحايا المفقودين تحت المباني المدمرة يواجهون تحديات هائلة في انتشال الجثامين، وعدم توفر المعدات والآلات الثقيلة لطواقم الدفاع المدني، فضلا عن المنع الإسرائيلي لإدخال أي معدات أو وقود إلى قطاع غزة.

ووثق الأورومتوسطي أنماطا متكررة للنهج الإسرائيلي القائم على منع وعرقلة انتشال الضحايا والمفقودين الفلسطينيين من تحت أنقاض المنازل، بما يشمل تكرار استهداف طواقم الدفاع المدني والعوائل التي تحاول انتشال الجثامين.

وأفاد بأن غالبية جثامين الضحايا المنتشلة في الهجمات العسكرية الإسرائيلية كانت إما في الشوارع أو في بنايات بسيطة من طابق واحد أو طابقين، في حين هناك صعوبات جسيمة في انتشال الجثامين من أسفل المباني متعددة الطوابق.

ونبه إلى أن النهج الإسرائيلي في منع وعرقلة انتشال الضحايا يمثل سببا رئيسا في انتشار الأمراض والأوبئة الخطيرة في قطاع غزة، في وقت تحللت الغالبية العظمى من الجثامين لتضيف المزيد من المخاطر على الصحة العامة للسكان.

"لم أتمكن من دفنهم"

وبحديثها عن قصتها، قالت مريم عماد -الناجية الوحيدة من عائلتها- لفريق الأورومتوسطي إن الطائرات الإسرائيلية قصفت في 7 ديسمبر/كانون أول الماضي منزلين لعائلتها في خان يونس جنوبي قطاع غزة، وكان فيهما 36 فردا، منهم والداها واثنان من إخوانها، أحدهما طفل، والبقية هم جدها وأعمامها وزوجاتهم وأبناؤهم.

وأوضحت أنها بقيت 42 يوما لا تعرف شيئا عن مصيرهم، مردفة أنه عندما انسحب الاحتلال من المدينة مطلع أبريل/نيسان الماضي، ذهبت مع خالها وعمها لانتشال الجثامين، لكن لم يستطيعوا أن يخرجوا أحدا، حتى أتى الدفاع المدني وأخرج بعض الجثامين.

وشددت على أنها لم تتمكن من دفن أحبائها، مضيفة أنها تود لو تدفن ما بقي منهم، وفق تعبيرها.

من جانبه، قال وسام السكني إن الطائرات الإسرائيلية قصفت منزل عائلته في 22 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والمكون من 5 طوابق في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد اثنين من أطفاله مع حوالي 45 شخصا آخرين.

وذكر أنهم على مدار أسابيع من سعيهم لاستخراج الضحايا، لا يزال 15 منهم تحت الأنقاض، في الوقت الذي يعوق فيه الحجم الهائل من الركام والأنقاض وغياب المعدات وتكرار القصف على المنطقة انتشالهم.

مقالات مشابهة

  • عاجل| جالانت: يجب التوصل لاتفاق يعيد المحتجزين الإسرائيليين من قطاع غزة
  • عاجل| نتنياهو يهاجم بشدة وزير الدفاع بالاجتماع الوزاري ويتهمه بمحاولة الإطاحة بالحكومة
  • نتنياهو يهاجم وزير الدفاع ويتهمه بمحاولة الإطاحة بالحكومة
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي رفض دخول شاحنتي أدوية إلى غزة
  • 23 شهيدًا إثر سلسلة من الغارات الإسرائيلية على غزة
  • «القاهرة الإخبارية»: قوات الاحتلال الإسرائيلي رفضت دخول شاحنتي أدوية إلى غزة
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يواصل منع دخول المساعدات لغزة
  • مرصد حقوقي: أكثر من 10 آلاف مفقود تحت أنقاض غزة
  • رفح الفلسطينية تشهد تمركز للآليات العسكرية بطول محور صلاح الدين
  • «القاهرة الإخبارية»: سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع دخول المساعدات إلى غزة