أول ظهور لألفيش رفقة زوجته بعد خروجه من السجن (صورة)
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
رصدت عدسات المصورين الظهور الأول للبرازيلي داني ألفيش، نجم برشلونة السابق رفقة زوجته جوانا سانز التي شهدت علاقتها به تدهورا بعد دخوله السجن بتهمة الاغتصاب.
وحكم على أسطورة نادي برشلونة السابق بالسجن 4 أعوام ونصف العام، في فبراير الماضي، بتهمة اغتصاب إمرأة في حمام بملهى ليلي في مدينة برشلونة، ليلة رأس السنة، في 31 ديسمبر 2022.
وخرج تشافي نهاية شهر مارس 2024 من محبسه، نظير كفالة لحين انتهاء التحقيقات وجلسات المحاكمة المنعقدة كافة، بعدما استأنف ضد الحكم.
إقرأ المزيد محكمة إسبانية ترفض الاستئنافات ضد قرار الإفراج المؤقت عن داني ألفيشوترددت تقارير بعد دخول النجم البرازيلي السجن، تفيد أنه انفصل عن زوجته التي طلبت بدورها الطلاق، ولكن يبدو أن كلا منهما عاد للآخر، بحسب ما نشرته مجلة "دييز مينوتوس" على غلافها، إذ قالت إن العلاقة تبدو بخير، إذ شوهد الزوجان يتنزهان معا بسعادة في شوارع برشلونة.
بالإضافة إلى ذلك، منذ أن غادر ألفيس السجن، عاد إلى نشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شارك حتى رسما لابنته الصغيرة، بالإضافة إلى العديد من الرسائل التي تنفي أن الكفالة تم دفعها من قبل أطراف خارجية غيره.
كما ظهرت جوانا سانز في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للمرة الأولى منذ إطلاق سراح داني ألفيس من السجن وتأكيد صلحهما.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: برشلونة تحرش جنسي
إقرأ أيضاً:
سطيف: العثور على جثة صاحب مكتب أعمال في حالة متقدمة من التعفن
اهتزت مدينة سطيف، صبيحة اليوم، على وقع اكتشاف جثة تعود لصاحب مكتب أعمال في حالة جد متقدمة من التعفن وسط المدينة.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار”، فإن الجثة عثرت عليها محضرة قضائية رفقة الضبطية القضائية. أثناء تنفيذهما إجراءات الإخلاء من محل.
وبعد كسر الأقفال تم العثور على جثة المنفذ ضده الحكم وهو في حالة جد متقدمة من التعفن.
وحسب مصادر “النهار”، فإن الشخص متوفى منذ أكثر من شهر أو شهرين. مؤكدة أن المتوفي نفدت منه مدة الإيجار ولم يسلّم المفاتيح إلى أصحاب المحل.
ما جعلهم يلجؤون للطرق القانونية لاسترجاع الملكية عن طريق تكليف محظرة قضائية التي صدمت من هول المشهد الذي وجدوا عليه المتوفى، رفقة رجال الضبطية القضائية الذين باشروا التحقيقات. ليتم نقله إلى مصلحة حفظ الجثث وإخضاعه للتشريح من أجل معرفة ملابسات الوفاة.