بعمر 58 عاما.. البرازيلي روماريو يتراجع عن الاعتزال ويعود للملاعب
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
#سواليف
سيعود #النجم #البرازيلي #روماريو المتوج بلقب #مونديال_1994 مع منتخب السامبا لممارسة #كرة_القدم بسن 58 عاما من بوابة نادي أمريكا البرازيلي الذي يتولى رئاسته منذ بداية العام الجاري 2024.
وكشف المهاجم السابق لأندية مثل برشلونة الإسباني وآيندهوفن الهولندي عن ذلك في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للفريق ويظهر فيه الوثيقة التي تثبت تسجيله كلاعب كرة قدم في البطولة.
????OFFICIAL:
58 year old Romário has been REGISTERED by América-RJ to play in the second division of the Campeonato Carioca.
“I dream of playing alongside my son.”
Note: He is their club president.
pic.twitter.com/dCWIuYRR9T
وكلاعب محتمل لفريق أمريكا، وهو فريق صغير ولكن عريق في ريو دي جانيرو، سيكون رومالريو الذي اعتزل ممارسة كرة القدم في 2009، زميلا لرومارينيو، أحد أبنائه، والمهاجم أندريه، الذي لعب إلى جانب نيمار وباولو هنريكي جانسو في سانتوس.
???????????? Aos 58 anos, ROMÁRIO é inscrito pelo América-RJ para a disputa da 2ª divisão do Carioca, informa o @geglobo.
✍???? Romário vai receber e doar de volta ao clube um salário mínimo. Em relação ao contrato, faltam poucas burocracias para que esteja liberado para jogar.
O… pic.twitter.com/viKqUMnn43
وأوضح روماريو، الذي يحافظ على مستواه بفضل المباريات الصغيرة التي يلعبها مع أصدقائه على الشاطئ، أنه ينوي التحدث مع مدرب أمريكا ماركوس ألكسندر حول أفضل طريقة يمكن من خلالها استخدامه في الملعب.
ووفقا لفريق ريو، وقع روماريو عقدا للعب حتى ديسمبر المقبل، وسيحصل مقابله على الحد الأدنى من الراتب كمكافأة، وهو ما وعد لاعب كرة القدم السابق نفسه بالتبرع به للنادي.
روماريو تألق خلال مسيرته في الملاعب مع أندية أيندهوفن وبرشلونة وفالنسيا، إلى جانب تجاربه المحلية البارزة رفقة فاسكو دا جاما وفلامنغو وفلومينينسي، قبل أن يتجول في الدوريات الأمريكية والإنجليزية، مع فترة قصيرة قضاها في السد القطري.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النجم البرازيلي روماريو مونديال 1994 كرة القدم
إقرأ أيضاً:
معدل إفلاس الشركات الأميركية الأعلى خلال 14 عاما
ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن الولايات المتحدة شهدت في عام 2024 تسجيل 686 حالة إفلاس للشركات، وهو أعلى معدل منذ عام 2010، عندما تم تسجيل 828 حالة إفلاس بعد الأزمة المالية العالمية.
وهذا الارتفاع -بحسب الصحيفة- يمثل زيادة بنسبة 8% مقارنة بعام 2023، حيث تأثرت الشركات بشكل كبير بارتفاع أسعار الفائدة وتراجع الطلب الاستهلاكي.
لماذا تفلس الشركات؟وتواجه الشركات الأميركية تحديات متعددة أثرت بشكل كبير على قدرتها على الاستمرار في سوق يشهد تقلبات اقتصادية حادة. وقد ساهمت هذه التحديات في ارتفاع معدلات الإفلاس بشكل غير مسبوق منذ الأزمة المالية العالمية.
ارتفاع تكلفة الاقتراض أدى إلى زيادة العبء على الشركات المثقلة بالديون (شترستوك)ومن بين أبرز العوامل التي أثرت على أداء الشركات:
ارتفاع أسعار الفائدة: أدى ارتفاع تكلفة الاقتراض إلى زيادة العبء على الشركات المثقلة بالديون، مما جعل العديد منها غير قادر على تحمل التكاليف التشغيلية. ضعف الإنفاق الاستهلاكي: مع انتهاء تأثير التحفيز المالي الناتج عن جائحة كورونا، تراجعت الطلبات الاستهلاكية، مما أثر بشكل خاص على الشركات التي تعتمد على الإنفاق غير الضروري. التضخم المستمر: أضافت الضغوط التضخمية عبئا إضافيا على الشركات، مما أدى إلى ارتفاع تكلفة السلع والخدمات. إعلان أبرز حالات الإفلاسكان من بين الشركات البارزة التي أعلنت إفلاسها:
بارتي سيتي: تقدمت بطلب الإفلاس للمرة الثانية في ديسمبر/كانون الأول 2024، وأعلنت عن إغلاق جميع متاجرها البالغ عددها 700 متجر في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وأوضحت الشركة أن الإفلاس جاء بسبب "بيئة مليئة بالتحديات الهائلة الناتجة عن الضغوط التضخمية على التكاليف والإنفاق الاستهلاكي". تبروير: الشركة المصنعة لحلول تخزين الطعام. ريد لوبستر: سلسلة مطاعم بحرية. سبيريت إيرلاينز: شركة طيران. أفون برودكتس: متاجر مستحضرات التجميل.وقال غريغوري داكو، كبير الاقتصاديين في "إي واي"، للصحيفة "التكاليف المرتفعة للسلع والخدمات تؤثر بشكل كبير على الطلب الاستهلاكي، خاصة للأسر ذات الدخل المنخفض، وحتى في الفئات المتوسطة والعليا، هناك حذر متزايد".
البيانات تشير إلى أن 30 شركة تقدمت بطلب الإفلاس في عام 2024 كانت تتحمل ديونا تزيد على مليار دولار (رويترز) إجراءات بديلةوأشار التقرير إلى زيادة في التسويات غير القضائية لتقليل احتمالية الإفلاس، حيث تجاوزت حالات الإفلاس الضعف (بنسبة 2:1).
ومع ذلك، فإن العديد من الشركات التي تتخذ هذه الخطوات، المعروفة بـ"أنشطة إدارة الالتزامات"، تجد نفسها في النهاية تعود إلى الإفلاس إذا لم تتمكن من معالجة مشاكلها التشغيلية.
وصرّح جوشوا كلارك، مدير أول في وكالة فيتش للتصنيف الائتماني بأنه "يمكن لهذه الإجراءات أن تؤدي إلى تكديس المزيد من الديون على الشركات، مما يزيد الضغط على المقرضين".
تأثير واسع النطاقورغم تقليص الاحتياطي الفدرالي لأسعار الفائدة، من المتوقع أن يخفضها بمقدار 0.5% إضافية فقط في عام 2025، مما يترك ضغطا مستمرا على الشركات بحسب فايننشال تايمز.
وأشارت البيانات إلى أن 30 شركة تقدمت بطلب الإفلاس في عام 2024 كانت تتحمل ديونا تزيد على مليار دولار وقت تقديم الطلب.
إعلانوفي حين أن هذا الارتفاع يثير القلق، يرى بعض المحللين مثل بيتر تشر، رئيس الإستراتيجيات الكلية في أكاديمية الأوراق المالية، أن التأثيرات الأوسع على الاقتصاد والبنوك ما زالت محدودة، مضيفا "من غير المرجح أن تؤدي هذه الحالات إلى تأثيرات كبيرة على الاقتصاد الكلي أو النظام المصرفي".