رئيس الوزراء: الحل السياسي يركز على 3 قضايا محورية بينها وقف انهيار العملة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رئيس الوزراء الحل السياسي يركز على 3 قضايا محورية بينها وقف انهيار العملة، وذكر بن حبتور في كلمته خلال تدشين اليوم العام الجامعي الجديد أن الحل السياسي بالنسبة لصنعاء واضح ومعلن نركز فيه على توفير مرتبات الموظفين .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الوزراء: الحل السياسي يركز على 3 قضايا محورية بينها وقف انهيار العملة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وذكر بن حبتور في كلمته خلال تدشين اليوم العام الجامعي الجديد أن الحل السياسي بالنسبة لصنعاء واضح ومعلن نركز فيه على توفير مرتبات الموظفين وإنهاء سياسة إفقار المواطنين التي ينتهجها العدوان ووقف انهيار العملة الوطنية التي تسببت بالانهيار المريع للوضع المعيشي والخدمي في المحافظات والمناطق والجزر الواقعة تحت الاحتلال.
وقال رئيس الوزراء" خضنا المقاومة ضد العدوان بإمكانيات شبه معدومة وحققنا الانتصار ونتجه اليوم كمؤسسات دولة لترجمة توجيهات قائد الثورة للسير في خطوات البناء والتصحيح والتركيز على التعليم وتطويره وإصلاح القضاء وتحقيق دوره في إحقاق الحقوق وإنصاف المظلومين".
وأشار إلى أن استنهاض المجتمعات لا يمكن أن يتأتى إلا من خلال التعليم باعتباره المرتكز الأساسي لإحداث التطوير، وانطلاقا من ذلك سيتم التركيز على التعليم والعدل من قبل القيادة الثورية والمجلس السياسي.
وأضاف بن حبتور "نسجل هذه الملحوظات كمؤشرات عامة نسعى الى تحويلها الى نتائج ملموسة تليق بالانتصار الذي تحقق لشعبنا الذي تحمل كل هذه الأعباء طيلة سنوات العدوان والحصار المنصرمة.
وكان رئيس الوزراء دشن الأنشطة الطلابية بفرع جامعة العلوم والتكنولوجيا للطالبات للعام الجامعي الجديد، واطلع ومعه نائب وزير التعليم العالي وأمين مجلس الاعتماد الأكاديمي ورئيس الجامعة على مستوى الأنشطة الطلابية بالصالة الرياضية المغلقة التابعة للجامعة.
كما اطلع رئيس الوزراء على مستوى التجهيزات في صالة اللياقة البدنية، وتعرف على نماذج لجوائز حصلت عليها الجامعة في المسابقات العلمية والرياضية على المستوى المحلي والخارجي.
وتفقد التجهيزات الحديثة في معامل كليتي الطب البشري والجراحة وكلية طب الأسنان، ومستوى الخدمات التي تقدمها للمجتمع ومدى مطابقتها لمعايير الاعتماد الأكاديمي، وكذا المعمل التطبيقي لطالبات كلية الأسنان.
وأشاد الدكتور بن حبتور بمستوى التجهيزات التي تمتلكها الجامعة - فرع الطالبات وخطواتها الجادة في تطبيق المعايير الأكاديمية المعتمدة وفقاً لمتطلبات الإتحاد الدولي للتعليم الطبي.
تخلل التدشين تكريم الطلاب الحاصلين على جوائز الابتكار والمسابقات التنافسية
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس الوزراء: الحل السياسي يركز على 3 قضايا محورية بينها وقف انهيار العملة وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الوزراء بن حبتور
إقرأ أيضاً:
يديعوت: خطة ترامب في إعمار غزة تعتمد على السعودية كدولة محورية
سلطت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الضوء على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إعادة إعمار قطاع غزة، وسياسته الخاصة بمنطقة الشرق الأوسط، وذلك في أعقاب الحرب الإسرائيلية المدمرة والتي استمرت لمدة 15 شهرا.
وقالت "يديعوت" في مقال كتبته الصحفية الإسرائيلية سمدار بيري إنّ "خطة ترامب لم تكشف بشكل كامل، لكن السعودية هي المرشح الرئيسي لديه كدولة محورية، وإسرائيل مضطرة للانتظار".
وتابعت: "ترامب تحدث مع ملك الأردن عن سياسة الشرق الأوسط الجديدة، ودعاه لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة"، منوهة إلى أن "ترامب أجرى محادثات مشابهة مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي".
وبحسب ادعاء الصحيفة: "بالفعل بدأ سكان قطاع غزة التحضير لعبور معبر رفح في طريقهم إلى الجزائر وتونس"، مضيفة أن "مستشاري ترامب راضون، والخطة الكبيرة تتمثل في تغيير طبيعة السيطرة على القطاع وإفراغه بسرعة من نصف سكانه على الأقل، لبدء إعادة إعمار أنقاضه وبناء أبنية متعددة الطوابق وأكثر اتساعا، ثم ربما إعادة السكان".
وأردفت الصحيفة: "متى؟ غير واضح. كم سيعودون؟ لا أحد يعرف. حتى الآن، كل شيء على الورق فقط"، مبينة أنه "في الخطة الجديدة ستتولى السعودية ودول الخليج تمويل المشروع الطموح. إذا تم تنفيذ الخطة، سيتم إنشاء ميناء جديد في غزة، وستُبنى مقاهي ومطاعم ومراكز تسوق على غرار المدن الساحلية الدولية".
واستكملت قائلة: "ستحظى المستشفيات والمدارس برعاية خاصة. ستتعاون قوة متعددة الجنسيات، وشركة بناء أمريكية، وعمال ومهندسون مصريون مع ممثلي السلطة الفلسطينية الذين سيأتون إلى غزة لإدارة الحياة اليومية".
وذكرت "يديعوت" أن "هذه الخطة الطموحة، وعلى الرغم من القرب الجغرافي، فإن إسرائيل ستكون في الصورة فقط من بعيد"، مشيرة إلى أن "المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يدير بالعفل محادثات، وكذلك مستشارو وزير الخارجية الأمريكي، الذين يدمجون زيارة السعودية في كل رحلة".
ولفتت إلى أنه "في الشرق الأوسط الجديد لا يتم ذكر اسم إسرائيل بصوت عالٍ، والسعودية هي الدولة المحورية. ترامب أعلن بالفعل أنه يأخذ بجدية فكرة جعل السعودية، كما في الجولة الأولى من رئاسته، الدولة الأولى التي سيزورها".
ونوهت إلى أنه "في هذا السياق عرض محمد بن سلمان الحاكم الفعلي في السعودية، باستثمار 600 مليار دولار في أمريكا مقابل صفقات سلاح. لكن ترامب يسعى لجذب تريليون دولار من الاستثمارات من الرياض. في الوقت الحالي، خطة زيارته معلقة، وحجم الأموال خاضع للتفاوض".
وأوضحت أنه "قبل عام ونصف، كانت هناك أحاديث عن تطبيع اقتصادي مع إسرائيل. شيء مشابه، لكن ليس مطابقًا، لاتفاقات أبراهام. بن سلمان أيضًا أعطى تلميحًا قويًا في مقابلة تلفزيونية حول استعداد الطرفين. التقى مبعوثون من القدس والرياض أولاً في البحرين، وعندما تعززت الثقة، انتقلوا إلى أماكن سرية في السعودية. ولي العهد السعودي تحدث حينها عن شرط غير مُلزم للاعتراف الإسرائيلي بإقامة دولة فلسطينية. من دون التزام صريح، ومن دون تحديد تواريخ. المهم هو إصدار بيان".
وتابعت: "الآن تغيرت الأمور. الإدارة الأمريكية والسعودية مستعدتان للانطلاق دون إدخال التطبيع مع إسرائيل. الولايات المتحدة تعتبر من الأهم التخلص من الصين من الصورة. بعد الهزيمة التي تلقتها إيران في سوريا ولبنان، تظهر السعودية كدولة محورية في العالم العربي، وجاذبة للاقتصاد الأمريكي".
وأكدت "يديعوت" أن "قطر أيضًا تحت رادار إدارة ترامب. بعد المفاوضات التي جرت في العاصمة الدوحة، والإدارة الأمريكية لتشجيع الأمير تميم على زيادة الاستثمارات في الولايات المتحدة. وقطر بالفعل مستثمرة بشكل قوي في الجامعات والمعاهد البحثية، وفي الأعمال نصف الخاصة، والإدارة تريد المزيد. لكن العلاقات مع إسرائيل سيتم تأجيلها إلى مرحلة لاحقة".
ونوهت إلى أن "ثمن التطبيع مع إسرائيل ارتفع منذ حرب غزة. قطر الآن تعلن أنها ستنظر بجدية في إقامة علاقات فقط إذا وافقت إسرائيل على إقامة دولة فلسطينية وإخراج 750,000 مستوطن من الضفة الغربية".