أعلن الأمن الفدرالي الروسي بجمهورية موردوفيا وسط الشطر الأوروبي من روسيا اعتقال اثنين من سكان مدينة سارانسك عاصمة الجمهورية خططا للالتحاق بقوات كييف، والقتال ضد روسيا.

الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية تستهدف السكك الحديدية (فيديو)

وجاء في بيان الأمن الفدرالي أن عمر الموقوفين 19 عاما وأقاما اتصالات مع قيادة تنظيم نازي ينشط في قوام قوات كييف، وبحثا معها الانضمام إلى صفوف التنظيم.

وأضاف البيان: "بناء على طلب من مرشديهما صوّر الموقوفان مواقع استراتيجية وأهدافا حيوية في سارانسك، وأرسلاها لأعوانهما في أوكرانيا".

وكشف التحقيق أنهما خططا للتوجه إلى أوكرانيا عبر دولة ثالثة للالتحاق بقوات كييف والقتال ضد الجيش الروسي.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

روسيا تعارض نشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الممثل الدائم لروسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف، إن روسيا تعارض بشكل قاطع نشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا.
وكتب أوليانوف - في منشور عبر قناته على تليجرام - "إن فكرة نشر قوات حفظ سلام أوروبية من الناحية النظرية في أوكرانيا مشكوك فيها للغاية على الأقل لسببين.. أولا وقبل كل شيء، الاتحاد الأوروبي متحيز بينما يجب أن تكون قوات حفظ السلام غير متحيزة، ثانيا، تعارض روسيا هذا بشكل قاطع".
وأكد أوليانوف - حسبما نقلت وكالة أنباء تاس الروسية - أن "المسؤولين الأوروبيين يضعون العربة أمام الحصان"، عندما يناقشون إرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا.

مقالات مشابهة

  • روسيا عن قرار ترامب: وقف المساعدات يشجع كييف على السلام
  • روسيا تعارض نشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا
  • روسيا: زيارة زيلينسكي إلى واشنطن تعكس الفشل الكامل لنظام كييف
  • مفوضة حقوق الإنسان الروسية: عودة 33 مدنيا اختطفتهم قوات كييف إلى مقاطعة كورسك
  • مستوطنون يقتحمون مقام يوسف.. والاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين من الضفة الغربية
  • الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من بيت لحم
  • مستوطنون يقتحمون "مقام يوسف" والاحتلال يعتقل مواطنا من نابلس
  • "كييف تُحرض".. روسيا ترفض إرسال قوات لحفظ السلام إلى أوكرانيا
  • تحذير.. وزير الخارجية الروسي: واشنطن تريد إنهاء الصراع في أوكرانيا وأوروبا ترفض
  • إعلام عبري يتحدث عن تصاعد التوتر بين تل أبيب ودمشق واحتكاك جيش الاحتلال بقوات الجولاني بسبب قضية الدروز