بيت راس .. اختفاء قبر طفلة ودفن شخص اخر مكان جثمانها
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
#سواليف
في حادثة غير مسبوقة تفاجأ مواطن بمنطقة #بيت_راس شمال اربد باختفاء #كفن و #قبر ابنته اثر وجود #متوفى اخر مكان قبر طفلته في وقت اعلنت فيه #بلدية_اربد الكبرى تشكيل لجنة تحقيق للوقوف على تفاصيل وحيثيات القضية .
وفي التفاصيل كما يرويها يوسف الدبوري انه قام بدفن طفلته ذات الثلاثة شهور قبل عامين بمقبرة بيت راس وبجانب قبر جدها واثناء زيارته للقبر برفقة زوجته خلال العيد الماضي تفاجا بعدم وجود قبر طفلته ودفن شخص اخر مكان قبر ابنته .
يضيف الدبوري انه لم يجد قبر طفلته ولا كفنها ولا يعرف ما مصيره حتى الان لا سيما انه قد تم دفن شخص اخر مكان قبر ابنته مبينا انه راجع منطقة بلدية بيت راس لتقديم شكوى حيال ما حصل معه لكنه لم يحصل على اي جواب للان .
الدبوري كما يقول اعلن الحداد مجددا على طفلته فلم يعد لها كفن ولا قبر مبينا انه قام بتعليق راية سوداء على محله حدادا مرة اخرى على طفلته الذي اعتبر انه في موقف لا يحسد عليه فلم يعد لها قبر ولا كفن حتى يزوره مجددا داعيا بلدية اربد الكبرى الى معالجة هذه المشكلة وفتح #تحقيق لمعرفة ملابسات ما حصل.
وقال الناطق الاعلامي في بلدية اربد الكبرى غيث التل ان البلدية طلبت من والد الطفلة العودة مجددا الى منطقة البلدية في بيت راس للاستماع الى تفاصيل المشكلة التي حصلت معه من اجل فتح تحقيق رسمي بادعاء والد الطفلة للتاكد من مدى صحة الواقعة للبت في الامر مبينا ان البلدية ستحقق بالحادثة لمعرفة تفاصيلها .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بيت راس كفن قبر متوفى بلدية اربد تحقيق اخر مکان بیت راس
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية إسطنبول يقرر الترشح لانتخابات الرئاسة التركية المقبلة
أعلن رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، أنه تقدم بطلب رسمي لحزبه، حزب الشعب الجمهوري، ليكون مرشحا عن الحزب لانتخابات الرئاسة المقبلة.
وفي منشور على صفحته الخاصة على منصة إكس، قال إمام أوغلو: "اتخذت الخطوة الأولى لبداية جديدة وتقدمت رسميًا بطلب الترشح للرئاسة عن حزب الشعب الجمهوري الذي أتشرف بأن أكون عضوًا فيه".
وتابع: "ننطلق في رحلة مع أمتنا التي تستحق أن تعيش إنسانيا وتتوق إلى الحرية والعدالة والرخاء والوحدة، نحن ننطلق في رحلة لجعل دولتنا ديمقراطية وقوية، وأمتنا غنية ومسالمة، ومواطنينا متساوون وأحرار".
Bugün yeni bir başlangıcın ilk adımını atarak, mensubu olmaktan onur duyduğum Cumhuriyet Halk Partisi’nin Cumhurbaşkanı Adayı olmak için resmi müracaatımı yaptım.
İnsanca yaşamayı hak eden, özgürlüğe, adalete, refaha ve birlik olmaya hasret milletimizle bir yolculuğa çıkıyoruz.… pic.twitter.com/Q6qfeaX1Mb — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) February 21, 2025
وقال إنه سيعمل على "تطبيق الديمقراطية البرلمانية وفصل السلطات وآليات الضوابط والتوازنات في أقرب وقت ممكن. سنعطي الأولوية للمشاركة الديمقراطية".
وتابع في بيان، إنه سيجعل "سننقذ مؤسسات الدولة، والعلم، والفن، والرياضة، ووسائل الإعلام من التحزب؛ ولن ننظر إلى خصومنا كأعداء؛ وسنحول المنافسة السياسية إلى سباق عادل ومتحضر ونزيه في حضور الأمة".
الشهر الماضي، قال زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزجور أوزيل، إنّ: "الحزب سوف يعلن عن مرشحه للانتخابات الرئاسية خلال الأشهر المقبلة"، وذلك في خطوة وصفها بأنها: "تهدف لمواجهة إجراءات قضائية تستهدف حزبه".
وأوضح أوزيل، في كلمة أمام نواب من حزب الشعب الجمهوري، الذي يعدّ أكبر أحزاب المعارضة بتركيا: "من خلال استكمال جميع الاستعدادات، في فبراير ومارس وأبريل، بوسعنا اليوم القول إننا مستعدون لمواجهة هذا الشر"، في إشارة إلى التحقيقات.
وأضاف أن: "نحو 1.6 مليون من أعضاء حزب الشعب الجمهوري سوف يختارون المرشح الرئاسي عن الحزب من خلال تصويت داخلي".
وكان أحد ممثلي الادعاء في إسطنبول، قد فتح تحقيقا، مع رئيس بلدية المدينة، أكرم إمام أوغلو، متهما إياه بمحاولة التأثير على السلطة القضائية بعد انتقاده التحقيقات في البلديات التي تديرها المعارضة.
واتهم إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه على أنه منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة، الحكومة التركية، باستخدام القضاء أداة سياسية للضغط على المعارضة.
إلى ذلك، قال أوزيل إن: "التحقيقات مع إمام أوغلو أظهرت مدى خوف حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان منه"؛ فيما تنفي الحكومة الاتهامات الموجهة لها بالتدخل السياسي في القضاء وتقول إنه يحظى بالاستقلال.
وفي السياق نفسه، يقضي أردوغان آخر فترة رئاسية له، وذلك بموجب الدستور، ما لم يدع البرلمان إلى انتخابات مبكرة. ويحكم أردوغان تركيا منذ أكثر من 21 عاما، حيث شغل في البداية منصب رئيس الوزراء ثم أصبح رئيسا.