أردوغان: سأواصل الدفاع عن فلسطين ما دام في العمر بقية.. حماس حركة تحرر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه سيواصل الدفاع عن نضال فلسطين ويكون "صوت شعبها المظلوم"، وذلك في كلمة خلال اجتماع الكتلة النيابية لحزبه العدالة والتنمية، الثلاثاء.
وقال أردوغان بحسب وكالة الأناضول التركية: "سأواصل الدفاع عن النضال الفلسطيني وسأكون صوت الشعب الفلسطيني المظلوم ما أعطاني الله الحياة حتى لو تركت وحدي".
وشدد أنه لا يمكن لأحد التشكيك في مواقفه الحساسة تجاه فلسطين، مضيفًا: "حياتنا اكتسبت مغزى مع القضية الفلسطينية".
وأشار إلى أنه "لا فرق بين القوات الوطنية التركية إبان حرب الاستقلال وحركة حماس اليوم"، مؤكدًا أنه يدرك ثمن ذلك.
وأردف: "قد لا نتمكن من شرح بعض ما قمنا به، لكن من يشككون بحساسيتنا تجاه فلسطين سيشعرون بالعار عاجلاً أم آجلاً، وسيرون حجم الظلم الذي ارتكبوه بحقنا".
في وقت سابق، حمل أردوغان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مسؤولية الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل.
وقال أردوغان في مقابلة متلفزة إن "المسؤول الرئيسي عن التوتر الذي ساد قلوبنا مساء 13 نيسان/أبريل هو نتنياهو وإدارته الدموية".
ورأى أن "استهداف إسرائيل للسفارة الإيرانية في دمشق منتهكة القانون الدولي واتفاق فيينا كان القشة التي قصمت ظهر البعير".
وأضاف أردوغان أن "من لزموا الصمت طوال أشهر حيال الموقف العدواني لإسرائيل بدأوا فورا بإدانة الرد الإيراني، علما بان أول من يجب إدانته هو نتنياهو نفسه".
ومنذ اندلاع الحرب في غزة، وجه الرئيس التركي انتقادات شديدة اللهجة لإسرائيل واصفا إياها بانها "دولة إرهابية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية أردوغان فلسطين الاحتلال احتلال تركيا فلسطين أردوغان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفشل اتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حركة حماس
وجاءت هذه الخطوة تتويجا لسلوك إسرائيلي أعاق الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كانت ستشهد انسحابا كاملا للقوات الإسرائيلية من غزة وإطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء لدى المقاومة. ولن تعدم إسرائيل ذرائع لتبرير تصعيدها بغزة حيث تلقي باللوم على حماس كأنما الحركة هي من تريد التفاوض تحت النار وهي من تريد تغيير قواعد اللعبة.
19/3/2025