32 قتيلا و31 مصابا في باكستان جراء الأمطار والعواصف وصواعق البرق
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن مسؤولون في باكستان، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة قتلى ومصابي الأمطار الغزيرة والعواصف وصواعق البرق في جميع أنحاء البلاد خلال الأيام الأربعة الماضية إلى 32 قتيلا و31 مصابا.
وقال المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث فى باكستان خورشيد أنور حسبما نقلت صحيفة «إكسبربس تريبيون» الباكستانية، إن انهيار المباني الناجم عن سوء الأحوال الجوية خلال الأيام الماضية أسفر عن مصرع 32 شخصا من بينهم 15 طفلا و5 سيدات.
وأضاف أنور أن عشرات الأشخاص قد أصيبوا أيضا في شمال غرب باكستان بسبب سوء الأحوال الجوية، مشيرا إلى تضرر 1370 منزلا.
بدوره، قال المسئول البارز في هيئة الأرصاد الجوية الباكستانية زهير أحمد بابار إن باكستان تشهد هطول أمطار غزيرة في شهر أبريل بسبب تغير المناخ، مضيفا أن معدل هطول الأمطار في جميع أنحاء باكستان هذا الشهر يعد أعلى من المعتاد بنسبة 61%، وهو ما يظهر أن باكستان تشهد بالفعل تغيرا في المناخ.
يشار إلى أنه في عام 2022، أدت الأمطار الغزيرة إلى ارتفاع منسوب الأنهار، وفي وقت ما غمرت المياه ثلث باكستان، مما أسفر عن مصرع 1739 شخصا، وتسببت الفيضانات أيضا في خسائر بقيمة 30 مليار دولار.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار والعواصف وصواعق البرق في باكستان إلى 41 قتيلًا
الرئيسان الباكستاني والتركي يدعوان إلى تعزيز العلاقات الثنائية
باكستان تدين الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمطار باكستان سيول فيضانات عواصف أمطار باكستان فيضانات باكستان صواعق البرق
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا تدافع الأرز في نيجيريا إلى 22 قتيلا
أفادت صحيفة "تريبيون" بارتفاع حصيلة قتلى حادث التدافع عند مركز لتوزيع الأرز المجاني عشية عيد الميلاد في بلدة أوكيجا بولاية أنامبرا جنوبي نيجيريا إلى 22 قتيلا.
وكتبت الصحيفة النيجيرية نقلا عن الشرطة المحلية: "نتيجة التدافع (بسبب توزيع) الأرز في الفترة التي سبقت عيد الميلاد في أوكيجا، لقي 22 شخصا مصرعهم".
وكانت صحيفة "فانغارد" ذكرت في وقت سابق أن عدد القتلى في الحادث بلغ 17 شخصا.
ويوم الخميس الماضي نقلت صحيفة "بانش" عن الشرطة النيجيرية أن 35 طفلا لقوا حتفهم في حادث تدافع آخر وقع في حفل عيد الميلاد في ولاية أويو النيجيرية، وبعد ذلك احتجزت قوات الشرطة ملكة سابقة لأحد الشعوب المحلية باعتبارها الراعي الرئيسي للحدث