بعد إحالة أوراقها للمفتي.. ننشر أقوال المتهمة بقتل زوجها بمساعدة عشيقها بالبدرشين
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تزامنًا مع جلسة الحكم عليها بعد إحالة أوراقها لفضيلة مفتي لإبداء الرأي الشرعي في إعدامها، لاتهامها بقتل زوجها بمساعدة عشيقها التي عاشت معه في الحرام وأنجبت منه سفاح وتخلصت منه، وقامت بوضع منوم لزوجها عدة مرات بنيه قتله والعيش مع عشيقها بعد الخلاص من زوجها.
وفي السطور التالية ننشر أقوال المتهمة بقتل زوجها بمساعدة عشيقها بالبدرشين:
أقوال المتهمة "دينا.
س: ما تفصيلات إقرارك؟
اللي حصل إن عملت محل بيع ملابس من نحو ست شهور ومن نحو 4 شهور حصلت مشكلة عند المحل أن فيه شباب بتقعد جنب المحل عندى ويضايقوا فيا وفي أي حد ييجى المحل عندى وبعدين ساعتها "محمد عادل سعید جه وراح مزعق للشباب دي وحل المشكلة وبعدها بيوم من المشكلة دي جه اخد رقمي وأنا اديته له لأن اتشديت له وهو دخل عليا أنه عايز بضاعة وحبيت أنه وقف جنبى في المشكلة دي وبعدها بدأنا نتكلم على الواتس والتليفون وبعدين انا أعجبت به وحبيته، وبعدها بنحو 3 أيام جالي البيت وطلع على ماسورة الصرف اللى في البيت بتاعة الحمام، لأن جسمه خفيف.
وأضافت المتهمة بقتل زوجها ولما جالي البيت نام معايا وعملنا علاقة مع بعض كاملة أكثر من مرة، وكان جوزى في الأوقات دى بيبقى في شغله لأنه شغال ترزی في بولاق الدكرور وبيبات هناك وييجى كل خميس وجمعة بس وقعدنا نعمل كدة أنا ومحمد كتير أوى كل لما جوزى يروح الشغل في بولاق، وأبو عادل ييجى لي البيت ونام مع بعض ونعمل علاقة، ومن نحو شهرين عرفت إني حامل وساعتها كان محمد هو أكثر واحد بینام معايا وأكثر من جوزى ولما عرفت وقلت لمحمد عادل أبلغه، فساعتها هو راح جابلي برشام اسقط بيه الحمل ده، وأخدته والحمل نزل وساعتها رحت لدكتورة اسمها هند العقبي في مركز الإسلامية في دهشور وقالتلي الحمل نزل لأنها كانت بتديني مثبتات حمل لكن مكنتش باخدها وباخد البرشام اللي جابهولي محمد عادل وعملت لى عملية بعد الحمل ما نزل.
وأشارت دينا بعد فترة من نحو أسبوع، محمد عادل لقيته بيقولى عايز اخلصك من جوزك، وتبقى ليا لوحدى فأنا قلتله أيوة فاتفقنا على اننا نخلص منه، أن محمد أبو عادل هيجيب منوم كتير وأحطه لجوزي لحد ما يجيله سكتة قلبية ويموت ومحمد عادل جه يوم الخميس اللي فات وقابلني قبل المغرب واداني البرشام المنوم وشريطين.
وأضافت وفي نفس الوقت يوم الخميس جوزى كان جه من شغله وكان تعبان وراقد في البيت علشان أنا ساعتها اديته عصير كنت متلجاه في الفريزر فتعب منه وقعد يرجع وبعدين يوم الجمعة بدأت أنفذ اللى اتفقنا عليه وحطيت له المنوم في شربة لسان عصفور وحاولت أخليه يشربها لكن مرضيش وقاللي اشربي انت منها بس أنا مرضتش فهو شك فيا ساعتها، وبعدها عملت له شاي، وحطيت فيه برشام المنوم، بس برضو مرضاش يشربو، لإنه كان مر بسبب البرشام وبعدين جوزى نزل يفطر مع اخواته تحت في الدور الأول، وساعتها انا كنت مكلمة محمد أبو عادل ييجى لأن جوزى مش راضي يشرب المنوم، وكنا هنكتفه انا ومحمد أبو عادل ونشربه بالعافية، وساعتها محمد جه وكان معاه ماسورة حديد صغيرة أكبر من كف الإيد بشوية وسرنجة.
وأضافت المتهمة: “وأنا كنت سبت جوزى تحت وطلعت علشان أغسل وشغلت الغسالة ولما محمد عادل طلع من على الماسورة بتاعة الصرف الصحى للحمام مكملناش 5 دقايق، وكنا متفقين أننا هنديله المنوم بالسرنجة بالعافية ولقيت الباب بيخبط، ولما فتحت لقيت ابنى ومعاه ابن عمه عايز يخش الحمام، وساعتها كنت مخبية محمد أبو عادل في الدولاب بتاع أوضة النوم”.
وتابعت: “وفي الوقت ده وانا بلبس ابنى الهدوم جوزى طلع دخل على أوضة النوم ومحمد عادل كان مستخبى في الدولاب وبعدها ابنى نزل هو وابن عمه تحت، وبعدها جوزي قاللى انا عايز اشرب لمون بس بالليل متأخر بس أنا صممت اعمله له في ساعتها وعملت له وحطيت فيه حباية منوم واحدة مش اكثر من كدة علشان العصير ميمررش ويغير لونه لأن البرشام أزرق، وبعدين جبت له اللمون وصممت أنه يشربه بس هو رفض يشربه، فأنا ساعتها دوبت برشامة منومة في ميا وحطيتها في السرنجة وجيت جنبه وغطيته بالبطانية وقولتله في حاجة في لسناه وأول ما فتح بقه رحت رشاه في بقه بالسرنجة وراح هو قام عليا قعد يضرب فيا وكان الكلام دة في أوضة النوم”.
وأردفت المتهمة في تحقيقات النيابة العامة: “في الوقت دة وهو بيضربني، روحت فاتحة ضرفة الدولاب اللي مستخبى فيها محمد عادل وساعتها جوزي كمل عليا ضرب وطلعنا في الصالة وراح مرقدني في الأرض وقعد عليا ومدى ضهره لباب أوضة النوم، وساعتها راح محمد أبو عادل طلع عليه من ضهره وضربه بالحديدة على رأسه من ورا على مدخل أوضة النوم في الصالة، وراح محمد جوزى وقع ساعتها ومحطش منطق وساعتها قمت ودخلت أنا ومحمد أبو عادل أوضة الأطفال وقعدنا شوية هدينا واتفقنا على إني أصوت وأقول أن في حرامي دخل الشقة وهو اللي ضرب جوزي”.
وأشارت المتهمة: بعترنا الشقة وكان في درج خاص بمحمد جوزى جبنا مفك وفتحناه وأخدنا الفلوس اللي فيه، ومحمد أبو عادل، اخد تليفون بايظ عندنا علشان الموضوع يبقى سرقة، وراح مشي من شباك الحمام على المواسير، وأخد معاه الحديدة والسرنجة، ولما اتأكدت أنه مات قعدت ربع ساعة أهدى، وبعدين قعدت أصوت وندهت أخوات جوزى، وقولتلهم الحقونى في حرامى كان عندنا في الشقة، وضرب جوزی محمد وساعتها جم، واخدوه على المستشفى، وأنا روحت معاهم، وراحو مشونی وروحت على البيت وبعدها روحت على المركز وحكيت اللي حصل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قتل زوجها بمساعدة عشيقها قتل زوجها بالبدرشين محكمة جنايات الجيزة زوجها بمساعدة عشیقها محمد أبو عادل بقتل زوجها محمد عادل من نحو
إقرأ أيضاً:
أقوال والد الطالبة في واقعة الاعتداء عليها بالمعصرة
ينشر موقع صدى البلد تفاصيل أقوال والد المجني عليها الواردة بالتحقيقات في اعتداء نجار مسلح على طالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمعصرة.
قال والد المجني عليها، ٥٨ سنة، بدون عمل، بإن نما الى علمه من زوجته بانقطاع الدورة الشهرية على نجلته فطلب منها الكشف عليها فثبت أنها حبلى فقام بسؤالها عن نسب الجنين فأخبرته باعتياد ذهابها الى المتهم لمعاشرتها معاشرة الأزواج كرهاً عنها مهدداً إياها بنشر صورها ومقاطعها المرئية التي تظهر فيها عارية اذا لم تمتثل لرغباته فذهب الى المتهم وبمواجهته أقر له بمعاشرة نجلته عدة مرات فاقتاده الى ديوان القسم لتحرير محضراً بالواقعة أعزى قصده من ذلك مواقعة نجلته وهتك عرضها كرهاً عنها مشيراً الى استغلاله لحداثة سنها وتأخرها العقلي كونها تعاني من انخفاض في معدل الذكاء عن الحد الطبيعي.
كشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهم «محمد. ح. ع»، ٢٤ سنة، نجار مسلح، بدائرة قسم شرطة المعصرة، بمحافظة القاهرة، بخطف المجني عليها «م. ح» بالتحايل بأن استدرجها بحيلة أنطلت عليها وما ان امنت له اعتقاداً بصدق زعمه حتى أقتادها داخل مسكنه قاصدا من ذلك اقصائها عن أعين ذويها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي حال كونها طفله لم تبلغ من العمر 18 سنة ميلادية.
وأضافت التحقيقات أنه اقترنت تلك الجناية بالجنايتين محل الاتهامين التاليين حيث انه في ذات الزمان والمكان، واقع المجني عليها بانه وعقب انفراده بها بمسكنه وجد فيها ما يطفئ لهيب شهوته فقام بإدخالها غرفة نومه وقام بحسر ملابسها وعاشرها معاشرة الأزواج أكثر من مرة محبطاً سبيل نجاتها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي وانعدام ادراكها للأمور مهدداً إياها بسلاح أبيض محل الاتهام الأخير ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلاديه.
وأكدت التحقيقات قيام المتهم بهتك عرض المجني عليها بالقوة والتهديد بأنه وعقب انفراده بها بمسكنه قام بحسرها من ملابسها مهدداً إياها بسلاح أبيض ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلادية.
قالت المجني عليها، ١٦ سنة، طالبة، إنها تربطها علاقة جيرة منذ مدة بالمتهم على مدار ما يقارب الأربعة سنوات واعتادت زيارة والدته للجلوس معها وعندما ذهبت الى والدة المتهم لزياراتها وبالطرق على مسكنها فتح لها المتهم واحتال عليها فدلفت داخل المسكن اعتقاداً منها بصدق زعمه بوجود والدته وحال ذلك فوجئت بعدم تواجدها فقام بحسرها من ملابسها وعاشرها دون رضائها وعندما حاولت مقاومته حتى أشهر سلاح أبيض مهدداً به إياها بإعماله في جسدها ما لم تمتثل له فخضعت لرغبته عنوه وعقب إتمام معاشرته التقط لها مقاطع مرئية وصوراً شخصية تظهر فيها عارية الجسد هددها بإفشائها واذاعتها ما لم تعاود معاشرته فرضخت له خائفة من نشر صورها.
وأضافت بتكرار معاشرته لها ثم ذهبت وأبلغت ذويها بما اتاه من جرم فحضروا اليه وضبطوه وحرروا محضراً بالواقعة وأعزت قصد المتهم من ذلك استدراجها لمسكنه مواقعتها وهتك عرضها.