صحيفة عاجل:
2025-04-30@07:12:51 GMT

"مُلان" تفتح باب الترشح لعضوية مجلس الإدارة

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

أعلنت شركة مُلان لمنتجات الحديد عن فتح باب الترشح لعضوية مجلس إدارة الشركة للدورة الجديدة والتي تبدأ في 11 يوليو 2024م، ولمدة ثلاث سنوات، تنتهي في 10 يوليو 2027، بينما تنتهي الدورة الحالية لمجلس الإدارة في 10 يوليو 2024م.

وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول" اليوم، أن الترشيح سيكون وفق الضوابط المنصوص عليها في نظام الشركات ولائحة حوكمة الشركات الصادرة عن هيئة السوق المالية، إضافة إلى لائحة سياسات ومعايير وإجراءات العضوية في مجلس الإدارة واللجان المنبثقة المعتمدة من الجمعية العامة للمساهمين.

ومن المزمع انتخاب الأعضاء خلال اجتماع الجمعية العامة القادمة والتي سيعلن عن موعد انعقادها في وقت لاحق.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: م لان

إقرأ أيضاً:

المحكمة تعيد قضايا فيلم "الملحد" إلى المرافعة وتحدد جلسة 8 يوليو

 

قررت محكمة القضاء الإداري، اليوم، إعادة جميع الدعاوى المتعلقة بفيلم "الملحد" إلى المرافعة بجلسة 8 يوليو المقبل، بدلًا من إصدار حكم نهائي، في ظل جدل واسع يحيط بمصير عرض الفيلم.

وتضمنت إحدى الدعاوى مطالبات بالتصدي لمن وصفتهم بـ "خفافيش الظلام وفلول التيارات التكفيرية الرجعية"، مع إحالتهم إلى النيابة العامة بتهم الإرهاب، والتطرف الفكري، والسعي لهدم دعائم الدولة المدنية والحداثية.

وكان الدكتور هاني سامح، المحامي، قد تقدم بإحدى هذه الدعاوى، مطالبا بعرض فيلم "الملحد" في  السينمات المصرية. وأوضح سامح أن الفيلم حاصل على ترخيص رسمي من الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية تحت رقم 121 لسنة 2023، وهو من تأليف الكاتب إبراهيم عيسى وإنتاج السبكي للإنتاج السينمائي.

وفي مرافعته، دفع سامح بعدم قبول دعوى مرتضى منصور، مستندًا إلى نص المادة 67 من الدستور المصري، التي تحصر تحريك دعاوى وقف أو مصادرة الأعمال الفنية في يد النيابة العامة وحدها دون غيرها. وأكد أن التصدي لمحاولات بعض التيارات الرجعية فرض وصاية فكرية على الفن ضرورة قصوى، مشيرًا إلى أن ترك الساحة لهؤلاء "سيقود إلى نسف التراث الفني المصري لصالح التكفير والإرهاب والرجعية".

وأشار سامح إلى أن الدستور يكفل حرية الإبداع الفني، محذرًا من محاولات الضغط لوقف عرض الفيلم باعتبارها تهديدًا مباشرًا لمدنية الدولة. وأكد أن الحركة التنويرية في مصر انطلقت منذ عهد محمد علي باشا، وواصلت مسيرتها مع الخديوي إسماعيل، الذي تصدى بدوره للتيارات الرجعية، وواجه دعاة الجمود الديني، كما أشار إلى واقعة تاريخية عزل فيها شيخ الأزهر ومفتي الديار المصرية دفاعًا عن قيم التحديث والنهضة.

وأكدت الدعوى أن الفن المصري كان ولا يزال سلاحًا فاعلًا في مواجهة الفكر الظلامي، مستشهدًا بأعمال سينمائية رائدة مثل أفلام "الإرهابي"، و"طيور الظلام"، و"بخيت وعديلة"، و"المصير"، التي شكلت محطات بارزة في مقاومة التطرف.

كما استندت الدعوى إلى قانون تنظيم الرقابة على المصنفات الفنية رقم 430 لسنة 1955، الذي قصر سلطة الترخيص ومنح التصاريح للأعمال الفنية على الجهات الرقابية المختصة وحدها. وطالبت الدعوى بإلزام وزارة الثقافة بإحالة كل من يتجاوز اختصاصات الرقابة إلى النيابة العامة، بتهمة الاعتداء على مدنية الدولة ومحاولة فرض وصاية فكرية.

واختتم هاني سامح دفاعه بالتأكيد على أن "الفن المصري سيظل صامدًا في مواجهة كل محاولات إعادته إلى عصور الظلام"، مشددًا على ضرورة حماية حرية الإبداع كجزء أساسي من هوية الدولة المصرية الحديثة

مقالات مشابهة

  • جامعة هيريوت وات ووكالة أورورا50 يصدران “تقرير مؤشر التنوع الجنساني في مجالس إدارات الشركات على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لعام 2025”
  • مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يعقد اجتماعه الخامس للدورة السادسة
  • «تنفيذي الشارقة» يبحث السياسات العامة للعمل الحكومي
  • الإمارات الأولى خليجياً في تمثيل النساء في مجالس إدارة الشركات
  • الوزير الشيباني يلتقي رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • اتحاد الكرة يدعو الأندية لحضور الجمعية العمومية 25 يونيو المقبل
  • المحكمة تعيد قضايا فيلم "الملحد" إلى المرافعة وتحدد جلسة 8 يوليو
  • سليمان البوسعيدي يدخل سباق رئاسة "اتحاد القدم".. ورابطة اللاعبين تفتح باب الترشح
  • سليمان البوسعيدي يدخل سباق رئاسة اتحاد الكرة.. ورابطة اللاعبين تفتح باب الترشح
  • فتح باب الترشح لـ«انتخابات النقابة العامة للبناء»