قرقاش: جهود إماراتية مكثفة لتعزيز التعاون العربي لضمان الاستقرار والازدهار الإقليمي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن اتصالات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بأشقائه القادة العرب تتركز حول ضرورة تغليب الحكمة وتبني الدبلوماسية لوقف التصعيد الذي تشهده المنطقة.
وقال معاليه عبر حسابه على منصة "إكس": "اتصالات صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله بأشقائه القادة العرب تتركز حول ضرورة تغليب الحكمة وتبني الدبلوماسية لوقف التصعيد الذي تشهده المنطقة.
وأضاف معاليه: "جهود إماراتية مكثفة لتعزيز التعاون العربي لضمان الاستقرار والازدهار الاقليمي بما يعود بالخير على شعوبنا ويجنبها شبح المواجهات والصراعات".
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس الدولة الإمارات قرقاش
إقرأ أيضاً:
السفير محمد حجازي: مصلحة أمريكا وإسرائيل أن يسود الاستقرار في المنطقة
أشاد السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، بالبيان المشترك لوزيري الخارجية والهجرة المصري مع نظيره الأمريكي، مؤكدًا أن البيان حمل العديد من الرسائل المهمة بشأن القضايا الإقليمية الراهنة في المنطقة.
أوضح محمد حجازي، في مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، مع أحمد موسى، على قناة صدى البلد، أن الأمن القومي في منطقة الشرق الأوسط يعتبر جزءًا لا يتجزأ من الأمن الإستراتيجي للولايات المتحدة، خاصة فيما يتعلق بملفات الطاقة والبترول وغيرها من القضايا الحيوية.
أكد محمد حجازي أن اللقاء بين وزيري الخارجية المصري والأمريكي يعكس عمق العلاقات بين البلدين، مشيرًا إلى أهمية أن يسمع المسؤولون الأمريكيون من مصر ما يتعين فعله للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أشار إلى أن من مصلحة كل من أمريكا وإسرائيل أن يسود الاستقرار والأمن في المنطقة، بما في ذلك إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كما أن إسرائيل لن تنعم بالأمن الحقيقي إلا وفقًا للمقررات الدولية.
وفي هذا السياق، أشار حجازي إلى أن العاهل الأردني سيجتمع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم غد الثلاثاء ليوضح رفضه القاطع لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين.
واختتم حجازي حديثه بتأكيد ضرورة وضع الأمور في نصابها الصحيح، مشددًا على أن اليمين الاستيطاني الإسرائيلي يتسم بالتطرف، وأن الشعب الفلسطيني في حاجة ماسة إلى حماية من هذا الحزب، خاصة في ظل الإجماع العربي على رفض فكرة التهجير القسري.