وشم أنجلينا جولي الجديد يحيّر المتابعين.. ما قصته؟
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفلت النجمة أنجلينا جولي الأسبوع الماضي، بمشروعها الجديد بعد إنتاج فيلم The Outsiders بمساعدة ابنتها فيفيان جولي بيت، ولفتت الأنظار بوشم جديد على يدها، يُضاف إلى الوشوم السابقة التي تزيّن جسدها.
ومشت جولي على السجادة الحمراء في مدينة نيويورك بعباءة مَلَكية ذهبية اللون وثوب من الحرير، وخلال حديثها مع ابنتها التي تواجدت معها التقطت عدسات الباباراتزي الوشم الجديد، وهو عبارة “Stay Gold” بخط فني متصل، في إشارة إلى جملة يكررها الممثل بوني بوي في أحد أعماله قبل سنوات.
كما ظهرت ابنة النجم براد بيت، المنتجة الشابة فيفيان وباقي فريق العمل إلى جانب جولي وهم يرتدون بذلة باللون الكحلي مع رقعة مطرّزة بعبارة “Stay Gold” باللون الأحمر وبالخط نفسه المستخدَم في وشم النجمة العالمية.
إلى ذلك، أكد تقرير أن الوشم عبارة عن رسالة وتحية صادقة من الأم الى ابنتها فيفيان، بفضل مجهودها في عالم الإنتاج وتطوّر قدراتها الفنية مع الوقت.
main 2024-04-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«حج يستحق العناء».. جدة إيطالية تعبر الباب المقدس في الفاتيكان مع ابنتها وحفيدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منذ فتح الباب المقدّس في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان بمناسبة يوبيل 2025، يتقاطر عشرات آلاف الحجّاج يوميًّا للصلاة.
ومن المؤمنين أنّا ماريّا سالاتي، امرأة إيطاليّة أتت مع ابنتها ألكسندرا وحفيدها نيكولو بعد مرور أكثر من 30 عامًا على رحلتها الأخيرة إلى البازيليك.
في حديث خاصّ، للفاتيكان الرسمي أخبرت سالاتي أنّها أتت قبل 3 عقود لحضور قدّاس بمناسبة مرور 50 عامًا على السيامة الكهنوتيّة لشقيقها، ويومها كان يوحنّا بولس الثاني هو البابا. بعدها، لم تدخل البازيليك بسبب طوابير المؤمنين والسيّاح الراغبين في زيارة أكبر كنيسة كاثوليكيّة في العالم، على الرغم من سكنها في منطقة أوستيا البعيدة فقط نحو 30 كيلومترًا عن روما.
«شعرتُ بالامتياز»
أصرّت سالاتي، البالغة من العمر 89 سنة، هذا العام على المجيء إلى الفاتيكان بمناسبة السنة المقدّسة. لم تخفِ أنّ كبار السنّ قد يفضّلون عدم الحجّ إلى الباب المقدّس نظرًا إلى صعوبة الانتظار في الطوابير الطويلة، لكنّها شخصيًّا تعتبر أنّ الأمر يستحقّ العناء. فكونها مسيحيّة كاثوليكيّة، تجد نفسها مدعوّة إلى عبور الباب المقدّس، على حدّ تعبيرها. وعند عبورها الباب المقدّس، صلّت سالاتي وشَعَرَت بالامتياز إذ تمكّنت من فعل ذلك مع ابنتها وحفيدها.من جهتها، قالت ابنتها ألكسندرا إنّ اليوبيل أساسيّ بالنسبة إليها أيضًا؛ فقد رفعت الدعاء من أجل والدها الراحل في كابيلّا كليمينتيا بالمغاور الفاتيكانية المجاورة لضريح القديس بطرس أمير الرسل.
وفسّر نيكولو أنّه يرافق جدّته، لما لهذا الحجّ من أهمّية خاصّة لها. وشجّعت سالاتي حفيدها نيكولو على التقرّب من الأسرار المقدّسة وعدم التوقّف عند زيارة البازيليك.
سنة اليوبيل مستمرّة
يُذكر أنّ قرابة نصف مليون شخص عبروا باب اليوبيل المقدّس في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان في الأسبوعَيْن الأول والثاني لافتتاح سنة اليوبيل، بحسب ما أعلن قسم المسائل الأساسيّة لأنجلة العالم في دائرة الأنجلة الفاتيكانيّة.
ومن المتوقّع أن يصل عدد القادمين إلى روما للمشاركة في أحداث اليوبيل، في خلال السنة، إلى 35 مليون شخص، بحسب تقديرات أصدرها الفاتيكان.ويخصّص الفاتيكان بين 30 مايو و1 يونيو أياما يوبيلية للعائلات والأطفال والأجداد والمسنّين.
كما يُحتفل بأيّام يوبيليّة لفئات اجتماعيّة أخرى مختلفة منها عالم التواصل في نهاية الأسبوع الحالي.