وزير التعليم: إطلاق اسم الدكتور محمد مجاهد على أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، منذ قليل، عن اطلاق اسم الراحل الدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفني على اول مدرسة يتم افتتاحها لاحقا ضمن مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وافتتح الوزير اليوم الأربعاء، النسخة الثالثة للمنتدى والمعرض الدولي للتعليم الفني والتكنولوجي والتعليم المزدوج والتدريب المهني "إديوتك إيجيبت" المنعقد على مدار يومي، تحت شعار "اصنع مستقبلك".
ويشارك بمعرض تشغيل وتوظيف، العديد من الشركات الوطنية لمساعدة خريجي التعليم الفني التكنولوجي في تطوير مهارات التوظيف لديهم وإيجاد فرص عمل مميزة.
تأتي الفعاليات بحضور عدد من الوزراء، ولفيف من خبراء التعليم الفني والتدريب من مختلف دول العالم.
ويتضمن المنتدى عددا من الجلسات يستعرض خلالها خطط مواكبة سياسات وبرامج الوزارات المعنية بتطوير التعليم الفني.
كما يناقش المشاركون تلبية المتطلبات والاحتياجات المحلية والدولية من العمالة الفنية المدربة ودور التعليم والتدريب التقني والمهني في إعداد الفنيين المؤهلين للتنمية المستدامة للتحول إلى الاقتصاد الأخضر، وأيضا آليات تغيير الشكل النمطي عن التعليم الفني، والتعريف بفرص النجاح التي يتيحها للشباب ودور وزارة التربية والتعليم في إعادة صياغة الصورة الذهنية للتعليم والتدريب الفني والمهني في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني التعليم الفني التكنولوجي الدكتور رضا حجازي التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يتابع انتظام العملية التعليمية في مدارس الإسماعيلية
أجرى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، جولة تفقدية مفاجئة بعدد خمس مدارس تابعة لإدارتي التل الكبير والقصاصين التعليميتين بمحافظة الإسماعيلية؛ لمتابعة انتظام العام الدراسي.
ورافق الوزير خلال جولته، الدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة.
واستهل الوزير، جولته التفقدية بزيارة مدارس تابعة لإدارة التل الكبير التعليمية، حيث تفقد مدرسة "أحمد عرابي الابتدائية"، والتي تضم عدد ٨٦٨ طالبا وطالبة فى المرحلة الابتدائية، و١٣٠ طالبا وطالبة فى مرحلة رياض الأطفال.
توجيهات وزير التربية والتعليمواطلع على طبيعة الكثافة الطلابية بالمدرسة، كما حرص على مراجعة درجات التقييم الأسبوعي لبعض المواد، فضلًا عن متابعة كراسات الحصة والواجبات للطلاب، كما أجرى حوارًا مع الطلاب حول مدى تحصيلهم الدراسي واستفادتهم من التقييمات الأسبوعية والاختبارات الشهرية.
ووجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بإرسال لجان متابعة يومية لمدة شهر للمدرسة لمتابعة مدى تحسن مستوى الطلاب فى القراءة والكتابة والرياضيات.
وعقب ذلك، توجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لتفقد مدرسة "التل الكبير الرسمية لغات"، والتى تضم عدد ٦٢٤ طالبا وطالبة، حيث حرص الوزير، خلال تفقده للفصول، على متابعة كراسات الحصة والواجبات المدرسية، والاطمئنان على مدى انتظام حضور الطلاب ومراجعة نسب الغياب، موجها الشكر لمديرة المدرسة على ما شهده من انتظام للعملية التعليمية.
ثم توجه وزير التربية والتعليم لمدرسة “ناصر الابتدائية”، والتى تضم عدد ٣٦٩ طالبا وطالبة فى المرحلة الابتدائية ورياض الأطفال، حيث اطلع الوزير على مدى التزام الطلاب بالحضور، كما تابع شرح احد المعلمين داخل فصل لطلاب الصف الخامس الابتدائي، حيث أشاد بمستوى الطلاب العلمي والتزام المدرسة بتطبيق الآليات المنظمة للعملية التعليمية.
وفي إطار الجولة التفقدية، قام السيد الوزير محمد عبد اللطيف بزيارة مدارس تابعة لإدارة القصاصين التعليمية، حيث زار مدرسة “القصاصين الثانوية المشتركة” والتى تضم عدد ١٢٩٢ طالبا وطالبة.
وخلال تفقده أحد الفصول، حرص الوزير على مناقشة طلاب بالصف الأول الثانوي حول مدى استيعابهم للدروس داخل الفصل، وأطلع على كشاكيل الحصة والواجبات المدرسية، ومدى الالتزام بالتقييمات الأسبوعية، كما استمع لشرح أحد المعلمين على السبورة الذكية.
وفى ختام تفقده للمدرسة، وجه الوزير بسرعة نقل البنية التكنولوجية من المبنى القديم إلى مبنى حديث ملحق بالمدرسة لتقليل نسبة الكثافات الطلابية داخل الفصول الجديدة.
وفي ختام جولته، توجه الوزير لمدرسة "القصاصين الإعدادية الجديدة المشتركة"، حيث حرص، خلال تفقده لفصول المدرسة، على متابعة كشاكيل الحصة والواجبات المدرسية، وسجل الدرجات والغياب، كما تابع المستوى الدراسي لمجموعة من الطلاب.
وأكد السيد الوزير محمد عبد اللطيف مواصلة جولاته المكثفة بمختلف مدارس الجمهورية لمتابعة تحقيق عملية تعليمية منضبطة واستفادة الطلاب داخل الفصول الدراسية، فضلا عن متابعة استخدام الموارد بشكل فعال لتلبية احتياجات الطلاب التعليمية وضمان حصولهم على تعليم عالي الجودة.