«الحرس الوطني» ينفذ 136 عملية بحث وإنقاذ وإخلاء خلال الـ24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
نفذ المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، وبالتنسيق والتعاون مع وزارة الداخلية والشركاء الإستراتيجيين، 136 عملية بحث وإنقاذ وإخلاء طبي لعدد من الأفراد الذين حوصروا بسبب جريان الأودية وغرق وتعطل المركبات ودخول مياه الأمطار في المباني، وذلك خلال الساعات الـ 24 الماضية نتيجة الأحوال الجوية التي شهدتها الدولة.
وبحسب بيان نشرته قيادة الحرس الوطني عبر حسابها في «إكس»: «تضمنت العمليات، 65 عملية إخلاء طبي، و71 عملية تنسيق بحث وإنقاذ، حيث تم إخلاء المحاصرين إلى مكان آمن، ونقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية».
وأضافت: «تؤكد عمليات الإنقاذ الالتزام الراسخ للحرس الوطني بتعزيز أمن الوطن وسلامة المقيمين على أرضه».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الحرس الوطني المركز الوطني للبحث والإنقاذ الطقس في الإمارات
إقرأ أيضاً:
الطب المنزلي بمستشفى النور ينفذ أكثر من 3100 زيارة خلال 3 أشهر
نفذ برنامج الطب المنزلي بمستشفى النور التخصصي، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، (3132) زيارة طبية خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ضمن جهوده لتعزيز خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمرضى في منازلهم.
وأوضح تجمع مكة الصحي أن الفرق الطبية التابعة للطب المنزلي نفذت (3132) زيارة ميدانية، منها (118) زيارة افتراضية، وشملت الخدمات تقديم (1712) زيارة رعاية منزلية، و(489) زيارة للعلاج الطبيعي، و(813) خدمة اجتماعية، بالإضافة إلى (118) خدمة تغذية علاجية عبر الزيارات الافتراضية.
وأضاف أن برنامج الطب المنزلي يضم نحو (38) كادرًا صحيًا، بينهم (7) أطباء واستشاري، و(3) أخصائيين، و(19) ممرضًا، موزعين على (8) فرق طبية تعمل خلال ساعات الدوام الرسمي، لتقديم الرعاية الشاملة للمرضى.
أشار التجمع إلى أن خدمات الرعاية الصحية المنزلية تغطي مختلف جوانب الرعاية الطبية والتمريضية لمرضى طريحي الفراش وكبار السن، خاصة ممن يعانون من أمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض القلب، والجهاز التنفسي، إضافة إلى العناية بالجروح، وقروح الفراش، والأنابيب والقساطر، والعلاج الوريدي والتلطيفي.
كما تشمل الخدمات توفير النقل الإسعافي لكبار السن ومرضى العيادات الخارجية، وإجراء التحاليل المخبرية، وتقديم التحصينات الوقائية، إلى جانب تقديم العلاج الطبيعي والعلاج التنفسي والتغذية السريرية، والخدمات الاجتماعية، مع توفير الأجهزة والمستلزمات الطبية اللازمة بحسب حالة كل مريض.
يُذكر أن خدمات الطب المنزلي تسهم في تخفيف العبء عن الأسرة، وتقليل الإقامة داخل المستشفى، مما يتيح الاستفادة من الأسرة المتوفرة لمرضى آخرين، ويعزز التكامل بين الرعاية الصحية المنزلية والمستشفى.