بالفيديو.. عبد الله المغازي: الأفضل عقد انتخابات المحليات بنهاية 2024
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبد الله المغازي، معاون رئيس الوزراء الأسبق، أن هناك متغيرات سياسية واقتصادية على المستوى العالمي والإقليمي، وهذه المتغيرات لها تأثيرات على الاقتصاد المصري.
وأضاف “المغازي” في حواره لبرنامج “صباح البلد” على فضائية “صدى البلد” اليوم الأربعاء، أن هناك العديد من الملفات على طاولة الحوار الوطني، موضحًا أن الحوار الوطني عبارة عن مائدة تجمع كل أطياف المجتمع.
وتابع: من أهم توصيات الحوار الوطني التي تم رفعها للرئيس السيسي، التوصل لإتفاق لانتخابات المحليات، لافتًا إلى أنه من المتوقع أن تعقد انتخابات المحليات في نهاية العام الحالي.
وأردف، معاون رئيس الوزراء الأسبق، أن المرحلة الأولى للحوار الوطني ناقشت ملف التفرغ لأعضاء مجلس النواب، لافتًا إلى أن التفرغ لأعضاء مجلس النواب أمر دستوري، ولا يجوز الجمع بين عضوية النواب وعمله الذي يمارسه خارج قبعة البرلمان.
وأكمل: المحور الاقتصادي من أهم الملفات على مائدة الحوار الوطني، لافتًا إلى أن الحكومة تركز حاليا على قطاع الصناعة والاستثمار للتخطي الأزمة الحالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معاون رئيس الوزراء الأسبق مجلس النواب الحوار الوطني الحكومة السيسي الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطني توافق بلا خطوط حمراء.. مناقشات لقضايا مهمة دون سقف محدد (ملف خاص)
«مساحات مشتركة».. شعار رفعه الحوار الوطنى، ليعكس فلسفة هذه التجربة الجديدة، لإيجاد أرضية بين الأطراف والتيارات السياسية، للتوصّل إلى حلول للأزمات والتحديات، للمساهمة فى رسم خريطة الجمهورية الجديدة.
وعقد المشاركون فى الحوار جلسات حول المحاور الثلاثة، التى اتسمت بتنوع الآراء واختلاف وجهات النظر، فى إطار إدارة تلتزم باللوائح التنفيذية ومدونة السلوك، وعدم التحيّز أو الإقصاء أو التهميش.
وقد شارك فى هذه الجلسات ممثلون عن الأحزاب السياسية، والنقابات، والمجالس المتخصّصة، والقوى السياسية والشبابية، بالإضافة إلى أساتذة الجامعات والخبراء والمتخصّصين، وعدد من الشخصيات العامّة من مجالات الثقافة والفن والرياضة والثقافة. وطُرحت خلال الجلسات جميع القضايا للنقاش دون أى خطوط حمراء أو سقف محدّد، على مستوى المحور السياسى، تصدّرت قضايا النظام الانتخابى، والمحليات، وحقوق الإنسان، والأحزاب السياسية، والنقابات، وفى المحور الاقتصادى، كانت قضايا التضخّم، والاستثمار، والصناعة، والدين العام، والسياحة، والعدالة الاجتماعية هى الأبرز، أما فى المحور المجتمعى، فقد تصدّرت قضايا التعليم، والشباب، والصحة، والهوية، والثقافة، والأسرة. ورغم أن المناقشات لم تنتهِ بعد، فإن ركب الحوار ما زال مستمراً، من أجل إنجاح مهمته على أكمل وجه، لمناقشة الكثير من القضايا المهمة ضمن المحاور الثلاثة، ومن المتوقع أن يستمر الحوار حتى يتم التوصّل إلى توافق كامل بين المشاركين حول التوصيات النهائية، التى سيقوم مجلس الأمناء بصياغتها ورفعها إلى رئيس الجمهورية، بهدف تحويلها إلى قرارات تنفيذية أو تعديلات تشريعية تُسهم فى بناء مستقبل مصر.