شاب يقتل 2 من أفراد أسرته ويصيب آخر فى الغربية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شهدت قرية إبيار التابعة لمركز كفر الزيات بمحافظة الغربية، قيام شاب بقتل اثنين وإصابة آخر من أفراد أسرته فى الساعات الأولي من صباح اليوم، وتم ضبط المتهم والسلاح المستخدم في الجريمة.
كانت الأجهزة الأمنية بالغربية تلقت إخطارا من مأمور مركز كفر الزيات بورود بلاغا يفيد بوقوع جريمة قتل بقرية إبيار بدائرة المركز وأنباء عن مقتل شخصين وإصابة آخر من أسرة واحدة، على الفور انتقلت قوة أمنية، وتم فرض كردون أمني وتبين من التحريات والمعاينة نشوب مشاجرة أدت إلى قيام المتهم بالتعدي على شقيقه الأكبر بسلاح أبيض "سكين" أسفر عن مصرع شقيقه وأحد أبناء شقيقه وإصابة الآخر.
وتمكن رجال المباحث بدائرة مركز كفر الزيات من القبض على المتهم والسلاح المستخدم فى الحادث وانتقلت النيابة لمناظرة جثث الضحايا والاستماع لأقوال المصابين، وتحرر محضر بالواقعة جرى نقل الجثث إلى ثلاجة حفظ الموتى والمصاب إلى مستشفي كفر الزيات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حادث اخبار الحوادث حوادث الغربية الغربية كفر الزيات اخبار الغربية کفر الزیات
إقرأ أيضاً:
دعاء السجود في قيام الليل .. اعرف ماذا يقال في هذا الوقت
وردَ في فضل صلاة الليل أحاديثُ، منها: قوله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" وقوله صلى الله عليه وسلم: "عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وهو قربة لكم إلى ربكم، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم".
كان سيدنا رَسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- يقولُ في سُجودِ القُرآنِ باللَّيلِ; في السَّجدةِ مِرارًا: «سَجَد وَجْهي للذي خَلَقَه وشَقَّ سَمْعَه وبَصَرَه بحَولِه وقُوَّتِه». [أخرجه مسلم].
وصلاة الليل: هي صلاة تؤدى بعد صلاة العشاء، ومن أسمائها التهجدُ أيضًا، وبعض الفقهاء خص صلاة التهجد بأنها لا تكون إلا بعد النوم ، والكثير منهم يطُلق على مطلق صلاة الليل تهجدًا.
صلاة الليلوتؤدى صلاة الليل من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وأفضله: الثلث الأخير من الليل، لما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له".
أما عن عدد ركعات صلاة الليل، فأقلها ركعتان لما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا قام أحدكم من الليل فليفتتح صلاته بركعتين خفيفتين" ولا حد لأكثرها كما هو المختار للفتوى.
صلاة التهجدأما عن صلاة التهجد سُنّة عن سيدنا رسول الله؛ حيث ورد عنه أنه قال: «أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى الله صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى الله صِيَامُ دَاوُدَ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا». [متفق عليه].
وتعتبر صلاة التهجد صلاة تطوعية يبدأ وقتها من بعد صلاة العشاء والتراويح ويستمر إلى آخر الليل.
كما أن أفضل وقت لصلاة التهجد هو ثلث الليل الآخِر، أو ما قارب الفجر، فهو وقت السحر والخشوع وتجلِّي الفيوضات الربانية على القائمين والمستغفرين والذاكرين.
وتتميز عن غيرها من صلاة قيام الليل أنها تكون بعد نوم المسلم نومةً يسيرة، يقوم بعدها للتهجد في منتصف الليل، فيصلي ركعتين خفيفتين، ثم يصلي بعد ذلك ما شاء من الركعات، ركعتين ركعتين، ويوتر في آخرها؛ عن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ». [متفق عليه]