للانتقام.. لماذا يحب النرجسي تصوير الأشخاص دون علمهم
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
النرجسية هي اضطراب في الشخصية يتميز بالتفاخر المفرط بالذات والتهويل الذاتي والتعالي والاهتمام الشديد بالمظهر الخارجي والتفوق على الآخرين، قد يكون لدى الأشخاص النرجسيين رغبة ملحة في تصوير أنفسهم أو الآخرين دون علمهم لعدة أسباب، بحسب ما نشره موقع medicalnewstoday.
صادرات الصناعات الغذائية المصرية تتجاوز المليار دولار في أول شهرين من 2024 أمر مفجع.. الصحة العالمية تتحدث عن تفاصيل صادمة بشأن بمستشفيات غزة لماذا يحب النرجسي تصوير الأشخاص دون علمهم ؟لماذا يحب النرجسي تصوير الأشخاص دون علمهم ؟
التميز والإثبات الذاتي: يعتقد الأشخاص النرجسيون بشكل عام أنهم مميزون ومتفوقون على الآخرين، ويحتاجون إلى إثبات ذلك لأنفسهم وللآخرين، تصوير الأشخاص دون علمهم يمكن أن يكون وسيلة لهم لتأكيد تفوقهم وجاذبيتهم.
لماذا يحب النرجسي تصوير الأشخاص دون علمهم ؟السيطرة والتحكم: يسعى النرجسيون إلى السيطرة والتحكم في الصورة العامة التي يعرضونها عن أنفسهم، من خلال تصوير الأشخاص دون علمهم، يتمكنون من اختيار الصور التي يرغبون فيها والتحكم في كيفية تمثيلهم وظهورهم أمام الآخرين.
التلاعب والانتقام: قد يستخدم النرجسيون تصوير الأشخاص دون علمهم كوسيلة للتلاعب والانتقام. يمكن لهؤلاء الأشخاص استخدام الصور فيما بعد لتحقيق أهدافهم الشخصية أو لإلحاق الأذى بالآخرين عند الحاجة إلى ذلك.
لماذا يحب النرجسي تصوير الأشخاص دون علمهم ؟مهم أن نلاحظ أن هذه السلوكيات ليست ممارسة شائعة بين جميع النرجسيين، وأنها تختلف من شخص لآخر، إلا أنها تعكس بعض السمات النمطية للاضطراب النرجسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النرجسية النرجسيين السيطرة والتحكم النرجسيون السيطرة الأشخاص النرجسيين
إقرأ أيضاً:
حكم إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا يوجد مانع شرعًا من إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد سواء من قام ببناء المسجد أو غيره كتخليد اسم عالم أو حاكم أو مصلح، أو كان إطلاق الاسم لمجرد تمييزه عن غيره وسهولة الاستدلال عنه كمسجد "عمرو بن العاص"، و"الإمام الشافعي" وغيرهما ما دامت نيته حسنة؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» رواه البخاري.
وأوضحت الإفتاء أن كان إطلاق الاسم على المسجد من باب الفخر والرياء فهذا غير جائز.
دعاء دخول المسجد وأدابه
"ورد عن سنن أبي داود" عن عبدالله بن عمرو، عن النبي ﷺ أنه كان إذا دخل المسجدَ قال: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرجيم، فإذا قال ذلك قال الشيطانُ: حُفِظَ منِّي سائر اليوم.
وفي "الصحيحين" عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسولُ الله ﷺ: إذا سمعتم النِّداء فقولوا مثلما يقول المؤذن.
وفي "صحيح مسلم" عن عبدالله بن عمرو أنه سمع رسول الله ﷺ يقول: إذا سمعتم المؤذنَ فقولوا مثلما يقول، ثم صلُّوا عليَّ، فإنه مَن صلَّى عليَّ صلاةً صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سَلُوا الله لي الوسيلةَ، فإنها منزلةٌ في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمَن سأل لي الوسيلة حلَّتْ له الشفاعة.
وفي "صحيح مسلم" عن عمر بن الخطاب قال: قال رسولُ الله ﷺ: إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر، فقال أحدُكم: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، ثم قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله، قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله، ثم قال: حيَّ على الصلاة، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: حيَّ على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: الله أكبر الله أكبر، قال: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: لا إله إلا الله، قال: لا إله إلا الله، من قلبه؛ دخل الجنة).