عودة التوقيت الصيفي في مصر 2024.. الموعد الرسمي وفوائده
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تقترب أيامنا من بداية فصل الصيف في مصر، حيث يتساءل المواطنون عن موعد بدء التوقيت الصيفي وتغيير الساعة.
وفي هذا السياق، سنقدم لكم المعلومات اللازمة حول الموعد الرسمي لعودة التوقيت الصيفي في مصر وفوائده.
قرار عودة التوقيت الصيفي في مصر صدر بعد إلغائه لمدة 7 سنوات، وتم تطبيقه لأول مرة في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل لعام 2023.
ووفقًا لهذا القانون، يتم تطبيق التوقيت الشتوي في آخر جمعة من شهر أكتوبر من كل عام، ويستمر لمدة 6 أشهر حتى آخر خميس من شهر أبريل.
بناءً على جدول العام، يبدأ التوقيت الصيفي في مصر في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، والتي ستكون في هذا العام يوم 26 أبريل 2024.
وبالنسبة للأيام المتبقية لعودة التوقيت الصيفي، فإنه يتبقى 9 أيام فقط حتى إلغاء التوقيت الشتوي وتغيير الساعة في مصر وتطبيق التوقيت الصيفي لعام 2024. هذا الموعد مصدق عليه من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي بناءً على قرار مجلس الوزراء.
تطبيق التوقيت الصيفي في مصر يحمل العديد من الفوائد للدولة، وذلك من خلال ترشيد استهلاك الطاقة، وهو أمر يكتسب أهمية خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والمتغيرات التي يشهدها العالم. إذ يعتبر تقديم الساعة 60 دقيقة في فصل الصيف من السبل المهمة لتحقيق توفير الطاقة وتحسين استدامتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت عودة التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي والشتوي عودة تطبيق التوقيت الصيفي عودة العمل بالتوقيت الصيفي التوقیت الصیفی فی مصر من شهر
إقرأ أيضاً:
اليكتي يرد على اتهامات التغيير الديموغرافي في كركوك: عودة العوائل طبيعية وليست تلاعبًا - عاجل
بغداد اليوم - كركوك
رد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، على الاتهامات بإدخال الآلاف من الكرد السوريين والأتراك إلى كركوك، لغرض زيادة أعداد العوائل.
وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذا الأمر عار عن الصحة، ومن عاد إلى كركوك، هم فقط العوائل التي نفوسها من المدينة، وتم ترحيلها في زمن نظام صدام حسين، أو من الذين يعملون خارج كركوك، وعادوا للمدينة لتسجيل بياناتهم".
وأضاف أن "عودة هذا الكم الكبير من العوائل هو لعدم ثقة، وبالتالي هنالك خشية من تأثير هذا التعداد على المستقبل، كي لا يكون وثيقة رسمية كما حصل في تعداد عام 1957، مع أهالي كركوك والمناطق المتنازع عليها، ولم يعد أي مواطن كردي من خارج نفوس كركوك إطلاقا".
وكان عضو التحالف التركماني في كركوك عباس الأغا، أكد الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، أن التركمان الأكثر تضررا في العراق، وفي كل مناسبة يتعرضون للتهميش والظلم.
وقال الأغا في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "في عملية التعداد العام للسكان جرى تجيشا وتحضيرا من قبل المكونات الأخرى، لإثبات قوتها ووجودها في مدينة كركوك".
وأضاف أنه "كان من المفترض على الحكومة تأجيل عملية التعداد العام للسكان في كركوك، لحين حل الإشكاليات الفنية".
وأشار إلى أنه "في زمن النظام السابق جاء الآلاف من العرب واستقروا في كركوك، وبعد 2003 تم دخول الآلاف من الكرد إلى كركوك، وبالتالي التركمان أصبحوا هم الحلقة الأضعف، رغم كونهم سكان كركوك الأصلاء".
وفي شأن متصل، كشف مسؤول منظمة بدر فرع الشمال محمد مهدي البياتي، الأربعاء، عن توافد مئات العوائل الكردية من أربيل والسليمانية إلى كركوك بهدف التسجيل في التعداد السكاني.
وقال البياتي في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن" هذا التحرك يعد مؤشراً واضحاً ورسالة إلى الكتل السياسية والنظام السياسي في العراق بأن مشكلة كركوك لا يمكن حلها عبر مواد دستورية فقط أو فرض أمر واقع".
وأضاف، أننا" لا نتحسس من وجود أي مكون في كركوك، ونحترم كل مكونات العراق. ولكن نعتقد أن مثل هذه الإجراءات قد تؤثر سلباً على التعايش السلمي واستقرار المدينة، خاصة ونحن نعيش منذ أحد عشر شهراً بحالة عدم اكتمال نصاب حكومة كركوك.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، صورا لعوائل كوردية من كركوك تعود من أربيل والسليمانية عشية التعداد السكاني العام المقرر يومي الأربعاء والخميس.