خطوات الإقلاع عن التدخين وطرق التعامل مع محفزاته
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أوضّحت صحة الرياض خطوات الإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى أهمية التحكم في ذروة التدخين والانشغال بنشاط آخر.
خطوات الإقلاع عن التدخين
وقالت صحة الرياض في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن خطوات الإقلاع عن التدخين تتمثل في:
- التحكم في ذروة التدخين.
- الانشغال بنشاط آخر.
- الاستفادة من المحاولات الفاشلة للإقلاع عن التدخين واعتبارها خطوات نحوه.
- الخروج من المكان والعودة إليه.
- تحديد موعد للإقلاع وإخبار المقربين به.
- الحصول على الدعم من الأصدقاء والمؤسسات المتخصصة.
محفزات التدخين
- شرب القهوة.
- المشاعر القوية.
- المناسبات العامة.
- التدخين في أماكن العمل.
- التواجد مع أصدقاء مدخنين.
- أعراض الانسحاب في فترة الإقلاع.
- فترات الانتظار الطويلة ومشاهدة الأفلام.
طرق التعامل مع محفزات التدخين
وكذلك وضّحت صحة الرياض طرق التعامل مع محفزات التدخين وذلك من خلال اتباع الآتي:
- استبدال الدخان بأشياء أخرى كالمسواك والمسبحة.
- الابتعاد عن المناسبات الاجتماعية المحفزة للتدخين.
- استشارة الأطباء والمختصين لتجنب الأعراض الانسحابية.
- استخدام المكسرات والوجبات الخفيفة أثناء مشاهدة والانتظار.
تغيرات صحية بالجسم بعد الإقلاع عن التدخين
1 - تنتظم نبضات 20 القلب بعد 20 دقيقة.
2 - النيكوتين يقل للنصف في الدم ويعود الأكسجين لمعدله الطبيعي بعد 8 ساعات.
3 - خروج المخاط وغيره من الرئتين بعد 24 ساعة.
4 - يتخلص الجسم من النيكوتين ويتحسن التذوق والشم بعد 48 ساعة.
5 - يسهل التنفس وتزيد مستويات الطاقة بعد 72 ساعة.
6 - تتحسن الدورة الدموية في الدم بعد أسبوعين.
7 - تتحسن وظائف الرئة ومشاكل التنفس والسعال والصفير بعد 3 أشهر.
8 - يقل خطر الإصابة بأمراض القلب للنصف مقارنة بالمدخنين بعد 12 شهرًا.
9 - يقل خطر الإصابة بسرطان الرئة للنصف مقارنة بالمدخنين بعد 10 سنين.
10 - خطر الإصابة بالنوبات القلبية يصبح نفسه لغير المدخنين بعد 15 سنة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإقلاع عن التدخين الإقلاع عن التدخین
إقرأ أيضاً:
تقلبات الجو ونزلات البرد: أسبابها وطرق الوقاية منها
تقلبات الجو ونزلات البرد، تقلبات الجو من أبرز التحديات التي تواجهنا خلال فترات معينة من السنة، حيث تنتقل درجات الحرارة من الارتفاع إلى الانخفاض بشكل مفاجئ، مما يسبب زيادة في نزلات البرد والأمراض التنفسية.
هذه التغيرات قد تؤثر على صحة الإنسان بشكل كبير إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة.
تعرفكم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية كافة التفاصيل حول أسباب تقلبات الجو، تأثيرها على الصحة، وكيفية الوقاية منها.
أسباب تقلبات الجو1. التغيرات الموسمية:
مع بداية فصول السنة، تحدث تغيرات في الجو، مثل انتقالنا من الصيف الحار إلى الشتاء البارد أو من الخريف إلى الربيع.
هذه التغيرات قد تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة، مما يجعل الجسم غير مستعد للتكيف بسرعة مع هذه التحولات.
تقلبات الجو ونزلات البرد: أسبابها وطرق الوقاية منها
2. المنخفضات الجوية:
تُعتبر المنخفضات الجوية من أبرز أسباب تقلبات الجو.
يحدث المنخفض عندما يتجمع الهواء البارد في منطقة معينة، مما يؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة بشكل مفاجئ.
هذه التغيرات تكون أكثر وضوحًا في فصلي الشتاء والخريف، حيث يصعب التكيف معها بسرعة.
3. الرياح والأمطار:
الرياح التي تحمل الهواء البارد من المناطق القطبية أو الرياح الحارة من المناطق الصحراوية، وكذلك الأمطار المفاجئة، تساهم أيضًا في تقلبات الطقس.
هذه العوامل تعمل على تغيير درجة الحرارة بشكل مفاجئ، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بنزلات البرد.
تأثير تقلبات الجو على الصحة
1. الإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا:
من أكثر الأمراض شيوعًا التي تصيب الأفراد نتيجة لتقلبات الجو هي نزلات البرد والأنفلونزا.
مع انخفاض درجات الحرارة، يقل مستوى المناعة، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات التي تنتقل بسهولة في مثل هذه الأجواء.
2. تفشي أمراض الجهاز التنفسي:
مع التقلبات الحادة في درجات الحرارة، تزداد المشاكل التنفسية مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية.
الأجواء الباردة والجافة قد تهيج المجاري التنفسية وتؤدي إلى صعوبة التنفس وزيادة السعال.
3. التأثير على الجهاز المناعي:
التقلبات المفاجئة في الطقس تؤثر على الجهاز المناعي، مما يجعله أقل قدرة على مقاومة الأمراض.
الجسم يحتاج إلى وقت للتكيف مع هذه التغيرات، وإذا لم يتم تعزيزه بالراحة والتغذية الجيدة، فقد يصبح أكثر عرضة للأمراض.
البرتقال: درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد طرق الوقاية من نزلات البرد وأمراض الجهاز التنفس1. ارتداء الملابس المناسبة:
من أبرز طرق الوقاية من نزلات البرد هو ارتداء ملابس تناسب حالة الجو. يجب أن يرتدي الشخص طبقات من الملابس التي تحميه من الهواء البارد وتحافظ على دفء الجسم، من المهم أيضًا تغطية الرأس والرقبة والأيدي جيدًا.
2. الابتعاد عن التيارات الهوائية:
يجب تجنب التعرض المباشر للهواء البارد أو التيارات الهوائية، هذه التيارات قد تسبب التغيرات المفاجئة في درجة حرارة الجسم، مما يزيد من خطر الإصابة بنزلات البرد.
3. الحفاظ على نظافة اليدين والأنف:
يعتبر غسل اليدين بشكل متكرر والابتعاد عن الأماكن المزدحمة من أهم الإجراءات للوقاية من نزلات البرد، فاليدين قد تنقل الفيروسات، لذا يجب تجنب لمس الوجه والعينين والأنف إذا كانت اليدين غير نظيفة.
4. تقوية الجهاز المناعي:
يجب على الأفراد الحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن، يحتوي على الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والزنك، مما يساعد على تعزيز الجهاز المناعي.
كما يفضل ممارسة الرياضة بانتظام لتحفيز الدورة الدموية وتحسين صحة الجهاز التنفسي.
البرتقال: درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد
5. استخدام مرطبات الهواء:
خلال فصل الشتاء، قد يصبح الهواء جافًا جدًا بسبب التدفئة، يفضل استخدام مرطبات الهواء للحفاظ على رطوبة الجو، مما يساعد في الحفاظ على صحة الجهاز التنفسي ويمنع الجفاف في الحلق والأنف.
6. الحصول على الراحة الكافية:
النوم الجيد والراحة هما من أهم العوامل التي تساعد الجسم على مقاومة الأمراض، يجب على الشخص الحصول على قسط كافٍ من النوم لتقوية جهازه المناعي.
تقلبات الجو من الأمور التي يجب أن نتعامل معها بحذر، خاصة مع تأثيراتها المباشرة على صحتنا.
نزلات البرد وأمراض الجهاز التنفسي تتزايد في هذه الفترات، ولكن من خلال اتخاذ الاحتياطات المناسبة مثل ارتداء الملابس الواقية، وتعزيز الجهاز المناعي، والابتعاد عن المسببات، يمكننا الوقاية من هذه الأمراض والتقليل من تأثيرها على حياتنا اليومية.