((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))
صدق الله العظيم.
بمزيد من الحزن والأسى والألم ، وبقلوب آمنة بالله تعالى وراضية بحكمه وقضائه وقدره، أنعى إليكم وفاة أبي الغالي علي مصطفى عبد الخالق عن عمر يناهز ٧٦ عاما والذي وافته المنيه هذا اليوم الاربعاء الموافق 17/04/2024 أثر مرض عضال و صراع مع المرض .
هذا وسيتم تشييع جثمانه اليوم الى مقبرة سحاب الاسلامية بعد صلاة العصر والصلاة عليه في نفس مسجد المقبرة .
تقبل التعازي لمدة يومين من اليوم للرجال والنساء في مسجد الكردي الكائن في منطقة أم أذينة من الساعه 4 مساءا ولغاية الساعه 10 ليلا .
إنا لله وإنا إليه راجعون
مقالات ذات صلة وفاة 3 اطباء اردنيين – اسماء 2024/04/14المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
عزاء الراحل إحسان ترك بالبحر الأعظم| فيديو وصور
غاب عدد من الفنانين عن عزاء الراحل إحسان ترك، من مسجد الخلفاء الراشدين بالبحر الأعظم.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على زوجة الفنان الراحل أثناء استقبالها المعزين، حيث بدت متأثرة للغاية بفقدان زوجها، كما حرص عدد من زملاء وأقارب الفنان إحسان الترك على الحضور.
https://www.facebook.com/share/v/1Km5F7fYuD/?mibextid=wwXIfr
https://www.facebook.com/share/v/1Km5F7fYuD/?mibextid=wwXIfr
في وقت سابق، أعلنت رحاب الترك، زوجة الفنان الراحل، تفاصيل العزاء، داعية الجميع للدعاء له بالرحمة، حيث قالت:
“عزاء زوجي اليوم في مسجد الخلفاء الراشدين بشارع البحر الأعظم، أتمنى من الجميع أن يدعو له بالرحمة وأن يدخله الله فسيح جناته.”
رحل إحسان الترك عن عمر ناهز 71 عامًا يوم السبت 15 مارس 2025، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض، وكانت حالته الصحية قد تدهورت بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، حيث تعرض لمضاعفات خطيرة أدت في النهاية إلى فقدانه النطق قبل وفاته.
يذكر أن الفنان إحسان ترك تحدث في لقاء إعلامي له منذ عام عن أمنيته وهي، تقديم المزيد من الأعمال، لكنه لا يعرض عليه أي شيء منذ سنوات ولا يعمل، مشيرًا إلى أن هناك مؤامرة لإبادة جيله وكثير من فناني جيله لا يعملون "ومش مكفي بيته"، وأنه واحد من ضمن الممثلين الـجالسين في البيوت ورغم أن هناك ممثلين أقوى وأكفأ منه، ورغم ذلك قاعدين في البيت وهو الأمر الذي أزعج النجم محمد رمضان ووعده بمشاركته فى جميع أعماله الفنية وكانت البداية بمسلسل "جعفر العمدة".