بافيل دوروف يتوقع نمو جمهور "تليغرام"
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن مؤسس تطبيق "تليغرام"بافيل دوروف، أنه يتوقع ازدياد عدد المستخدمين النشطين للتطبيق خلال عام.
وفي مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون قال دوروف:"من المحتمل أن يتجاوز عدد المستخدمين النشطين لتطبيق "تليغرام" عتبة المليار مستخدم في غضون عام من اليوم. أعتقد أننا نقوم بعمل رائع".
وأضاف:"لدى "تليغرام" الآن حوالي 900 مليون مستخدم، ولم ننفق دولارا واحدا لجذب هؤلاء المستخدمين للتطبيق".
وأشار دوروف خلال المقابلة أيضا إلى أن التطبيق يتعرض لضغوطات من قبل شركتي آبل وغوغل، وأن الشركتين نوهتا "بشكل واضح للغاية" أنه سيتم استبعاد "تليغرام" من متاجر التطبيقات إذا لم يلتزم بالقواعد المحددة من قبلهما.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أخبار الإنترنت تطبيقات تيليغرام غوغل Google معلومات عامة مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
جملة تداولها جمهور مسلسل حكيم باشا بعد عرض البرومو.. «يا مرحب بيك»
تفاعل كبير حظي به برومو مسلسل «حكيم باشا»، بطولة الفنان مصطفى شعبان، على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، بعد عرضه على منصة watch it، إذ ظهر «شعبان» بملابس صعيدية يلقي بعض الكلمات على من يفكر في عداوته، وهو ما أشعل حماس الجمهور، في انتظار العمل الفني.
جملة شهيرة في برومو مسلسل حكيم باشاعلى الرغم من ظهور العديد من الكلمات التي ألقاها مصطفى شعبان خلال ظهورها في البرومو الرسمي لمسلسل حكيم باشا، إلا أن الجمهور تداول جملة واحدة على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، إذ اعتبرها تعبر عنه، وتتمثل في «هتيجي معايا في الصح هرحب بيك.. هتيجي معايا في الغلط يا مرحب بيك».
تداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي، جملة مصطفى شعبان الشهيرة خلال البرومو الرسمي لمسلسل حكيم باشا «هتيجي معايا في الصح هرحب بيك.. هتيجي معايا في الغلط يا مرحب بيك»، مرفقة على الصور الشخصية لهم، أو المواقف العامة التي يمرون بها خلال الفترة الماضية.
عبارات تفوه بها مصطفى شعبانوجاء من أبرز العبارات أو الجمل التي تفوه بها مصطفى شعبان كالآتي:
- «طول عمري عندي مبدأ.. مبتديش العركة أبدا لكن لو العركة جاتني هغير المبادئ وأطلع البنادق».
- «اللي شيلته على كتفي طول العمر هارميه على الأرض».
- «الطلقة اللي متموتنيش الله يكون في عون اللي ضربها».
- «حكيم باشا يا واد.. الكبير».
مسلسل حكيم باشا، والذي ينتمي لنوعية الدراما الصعيدية، يتحدث عن شخصية «حكيم»، وهو كبير عائلة الباشا والتي تعمل في التنقيب عن الآثار والتجارة بها، فتنشأ مجموعة من الصراعات بينهم على الثروة، مما يؤدي الى إصابتهم باللعنة.