المصرف العراقي للتجارة يوسع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن المصرف العراقي للتجارة يوسع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي، بغداد المركز الخبري الوطني قرر المصرف العراقي للتجارة، اليوم السبت، توسيع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي. وذكر بيان للمصرف .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصرف العراقي للتجارة يوسع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ المركز الخبري الوطني قرر المصرف العراقي للتجارة، اليوم السبت، توسيع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي.
وذكر بيان للمصرف تلقاه/ المركز الخبري الوطني/، أنه “انطلاقاً من توجهات رئاسة مجلس الوزراء والبنك المركزي العراقي للحد من ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الدينار في الأسواق المحلية، ولدعم عملية الاستيراد وفق الأطر القانونية والسياقات الصحيحة والسليمة بما يضمن سلامة عمليات التحويل المالي والتي تنعكس إيجاباً على التجار الأفراد وأصحاب المحال التجارية، قرر المصرف العراقي للتجارة TBI المبادرة بتوسيع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي وذلك بالسماح للفئات المذكورة أعلاه على استيراد البضائع الاستهلاكية بسعر صرف البنك المركزي العراقي 1320 دينار لكل دولار واحد، على ان لا يتجاوز قيمة التحويل الخارجي لكل فرد تاجر للشهر الواحد (مائة الف دولار)”.
وتابع البيان، أن “العمل في هذا الامر سيكون ابتداءً في فروع المصرف بالعاصمة بغداد، وسيتم توسعة العمل في الفروع الاخرى خارج بغداد قريباً وحسب تعليمات المصرف العراقي للتجارة”.
واضاف، “أدناه متطلبات فتح حساب التجار الافراد واصحاب المحال التجارية” وكالاتي : 1- المستمسكات التعريفية (الثبوتية): هوية الأحوال المدنية وشهادة الجنسية العراقية أو البطاقة الوطنية الموحدة، بطاقة السكن، جواز سفر عراقي أو تقديم تعهد بتزويدنا بجواز السفر حال إصداره.
2- تقديم ما يوضح مصادر الدخل المودعة (وصولات البيع أو عقود لفترات لا تتجاوز 6 ستة اشهر سابقة) او اي مستندات اخرى توضح ذلك. 3- تقديم ما يثبت عنوان العمل (عقد إيجار أو سند عقار). 4- ملئ استمارة اعرف زبونك (KYC). 5- هوية غرفة تجارة سارية المفعول (أن وجدت). 6- تقديم ما يوضح نشاط التاجر. 7- تقديم تعهد بعدم امتلاك التاجر الفرد شركة مسجلة حالياً او مستقبلاً.
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المصرف العراقي للتجارة يوسع نطاق عملية التحويل المالي الخارجي وتم نقلها من المركز الخبري الوطني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی
إقرأ أيضاً:
دعوات أممية لتوسيع نطاق الإغاثة الإنسانية في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، ببدء تنفيذ وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، مؤكدا استعداد المنظمة الدولية لدعم تنفيذ الاتفاق وتوسيع نطاق تقديم الإغاثة الإنسانية المستدامة لعدد لا يحصى من الفلسطينيين الذين ما زالوا يعانون.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أكد "جوتيريش" في منشور على منصة (إكس)، ضرورة أن يزيل وقف إطلاق النار العقبات الأمنية والسياسية الكبيرة التي تحول دون تقديم المساعدات.
بدوره، قال برنامج الأغذية العالمي، في منشور على منصة (إكس)، إن البرنامج يمكنه إرسال حوالي 30 ألف طن من الغذاء شهريا للوصول إلى أكثر من مليون شخص في قطاع غزة، مشدا على أن جميع المعابر الحدودية يجب أن تظل مفتوحة وتعمل بكفاءة وموثوقية.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة وكل وكالاتها ومنذ اليوم الأول لاندلاع الحرب، مرارا وتكرارا إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والإفراج فورا، وبدون شروط، عن جميع الرهائن، والسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى غزة.
ورغم التحديات الهائلة، واصلت الوكالات الأممية، وعلى رأسها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونـروا" تقديم المساعدات المنقذة للحياة خلال أشهر الحرب.
من جهته، قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة الدكتور "ريك بيبركورن"، إن الهدف الآن هو إدخال ما بين 500 و600 شاحنة يوميا خلال الأسابيع المقبلة، وهذا من شأنه أن يشكل زيادة هائلة في عدد الشاحنات التي وصلت إلى القطاع خلال الأشهر الماضية، والذي تراوح بين 40 إلى 50 شاحنة يوميا.
من جانبه، قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، "توم فليتشر" إنه مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، "انتقلت المساعدات الإنسانية إلى غزة كجزء من زيادة معدة سلفا لزيادة دعمنا للناجين."
وأوضح أن أكثر من 630 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية دخلت غزة أمس الأحد، واتجهت 300 منها على الأقل إلى الشمال، مضيفا " لا يوجد وقت نضيعه.. بعد 15 شهرا من الحرب المتواصلة، أصبحت الاحتياجات الإنسانية مذهلة."
وتابع "ندرك التحديات اللوجستية التي يواجهها أولئك الذين يقدمون هذه المساعدات، بما في ذلك جبال الأنقاض ومخلفات الحرب غير المنفجرة.. تظل سلامة جميع المدنيين، بما في ذلك عمال الإغاثة، على رأس أولوياتنا."
ووجه "فليتشر" الشكر لفرق الأمم المتحدة والشركاء الذين عملوا بلا كلل، وأظهروا الشجاعة والإبداع، للتحضير لهذه اللحظة، ودعا بشكل عاجل البلدان ذات النفوذ على الأطراف إلى ضمان وصول هذه المساعدات المنقذة للحياة إلى أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها.
بدورها، رحبت منظمة الصحة العالمية بوقف إطلاق النار في غزة وبدء الإفراج عن الرهائن والمحتجزين، الذي يجلب الأمل لملايين الأشخاص الذين دُمِرت حياتهم بسبب الصراع.. وقالت إن "معالجة الاحتياجات الهائلة واستعادة النظام الصحي ستكون مهمة معقدة للغاية وتشكل تحديا كبيرا، نظرا لحجم الدمار والتعقيد التشغيلي والقيود المترتبة على ذلك. وهناك حاجة إلى استثمارات بمليارات الدولارات لدعم تعافي النظام الصحي، الأمر الذي يتطلب التزاما ثابتا من جانب المانحين والمجتمع الدولي".
وأكدت الصحة العالمية أنها مستعدة لتوسيع نطاق الاستجابة بالتعاون مع شركاء الصحة التابعين للأمم المتحدة بما في ذلك منظمة "اليونيسف" ووكالة "الأونروا" و67 شريكا في مجموعة الصحة، منبهة إلى أنه يجب إزالة العقبات الأمنية التي تعوق العمليات.
وقالت المنظمة إنها ستنفذ وشركاؤها خطة مدتها 60 يوما لدعم الترميم العاجل وتوسيع النظام الصحي. وسينصب التركيز على مجالات الاستجابة ذات الأولوية الرئيسية، بما في ذلك علاج الرضوح والرعاية الطارئة، والرعاية الصحية الأولية الشاملة، وصحة الطفل، والأمراض غير المعدية، والصحة والحقوق الجنسية والإنجابية، وإعادة التأهيل، والصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي.
وأوضحت أنه نظرا للاحتياجات الهائلة، فإنها تعمل على توسيع نطاق العمليات وتعبئة الإمدادات والموارد الحيوية لتوصيلها إلى غزة.. وسوف تكون الأولوية لتقييم وإعادة تأهيل المرافق الصحية المتضررة جزئيا في المناطق ذات الاحتياجات العالية.