واشنطن تؤكد: لم نفرض عقوبات على مصارف عراقية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن واشنطن تؤكد لم نفرض عقوبات على مصارف عراقية، ،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تؤكد: لم نفرض عقوبات على مصارف عراقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واشنطن تؤكد: لم نفرض عقوبات على مصارف عراقية52.
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل واشنطن تؤكد: لم نفرض عقوبات على مصارف عراقية وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس واشنطن تؤکد
إقرأ أيضاً:
"يديعوت أحرنوت": واشنطن تعتزم فرض عقوبات على بن غفير
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تعتزم فرض عقوبات على وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير.
وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، أن "وزارة الخارجية الأمريكية تدرس فرض عقوبات على بن غفير"، وفقًا لما قالته مصادر مطلعة.
وقالت المصادر إن "الغرض من هذه الخطوة هو مواجهة الانتقادات الموجهة لبايدن بأنه لم يفرض حظرًا للأسلحة على إسرائيل".
وأضافت "يضغط مسؤولو وزارة الخارجية على وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، للموافقة على العقوبات ضد بن غفير"، لافتة إلى أن العقوبات تشمل منع بن غفير من زيارة الولايات المتحدة، ومنع المسؤولين الأمريكيين من تحويل الأموال إليه.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، الأحد، أن النائبة العامة غالي بهاراف ميارا، من المتوقع أن تبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأنه يجب عليه إقالة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بسبب انتهاكه المتكرر للقانون.
وكشفت الصحيفة، أن بن غفير دعا إلى إقالة بهاراف ميارا ردًا على تقرير أخبار القناة 13 الإسرائيلية، والذي جاء وسط كشف العديد من المنافذ الإعلامية عن المشاورات السياسية التي أجراها الوزير اليميني المتطرف مع مستشاريه، والتحركات ذات الدوافع السياسية التي كانت في ظاهرها مهنية بحتة.