شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تعرابت قائد برتبة هداف لـ العميد في الموسم الجديد، معتصم عبدالله دبي نال المغربي عادل تعرابت لاعب وسط النصر ، ثقة الجهازين الفني والإداري، لارتداء شارة قيادة laquo;العميد raquo; في .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرابت قائد برتبة «هداف» لـ «العميد» في الموسم الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرابت قائد برتبة «هداف» لـ «العميد» في الموسم الجديد

معتصم عبدالله (دبي)

نال المغربي عادل تعرابت لاعب وسط النصر، ثقة الجهازين الفني والإداري، لارتداء شارة قيادة «العميد» في الموسم الجديد 2023- 2024، والذي يطمح من خلاله «الأزرق» إلى العودة بقوة إلى واجهة المنافسة على الألقاب، بعد الإخفاقات التي لاحقت الفريق المواسم الماضية.وظهر تعرابت بشارة قيادة «الأزرق» في المواجهات الثلاث الودية للفريق، خلال معسكره الإعدادي الحالي في هولندا أمام بي إس في آيندهوفن 1-3، ودوردريخت الهولندي 1-0، والرياض السعودي 0-1، ويتأهب «العميد» لخوض مباراة رابعة الثلاثاء المقبل أمام توب أوس الهولندي.وأدت مهمة قيادة «العميد» في الملعب إلى المتألق تعرابت «34 عاما»، عطفاً على رصيد خبراته العالمية مع لينس، وتوتنهام، وكوينز بارك، فولهام، وميلان، وبنفيكا، بجانب المشاركة الدولية مع منتخب بلاده «أسود الأطلس».وخلف تعرابت الذي اعتلى صدارة قائمة هدافي «العميد» في «دوري أدنوك للمحترفين» في الموسم الماضي 2022- 2023 برصيد 6 أهداف، زميله السابقين طارق أحمد، وتوزي اللذين تناوبا على «شارة القيادة» في الموسم الماضي، باستثناء مباراة واحدة أمام الوصل في «الجولة 17» ارتدى فيها تعرابت «شارة القيادة».وانضم تعرابت إلى النصر في سبتمبر 2022، قادماً من بنفيكا البرتغالي، في صفقة «انتقال حر»، ويمتد عقده الحالي مع النادي حتى يونيو 2025، فيما تصل قيمته السوقية إلى 1.5 مليون يورو.وتضم قائمة أجانب «العميد» في الموسم الجديد، إلى جانب تعرابت المستمر من الموسم الماضي، والبوسني سمير مميسيفيتش، ونجوم «الميركاتو الصيفي»، الجناح البرتغالي يوري ميديروس، والكولومبي كيفن أجوديلو المنتقل من سبيزيا، والإيطالي مانولو جابياديني مهاجم سامبدوريا، والذي يعوض رحيل الكونغولي سيدريك باكامبو العائد إلى ناديه غلطة سراي. 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرابت قائد برتبة «هداف» لـ «العميد» في الموسم الجديد وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الموسم الجدید

إقرأ أيضاً:

ما هي عيوب الجيوش الأوروبية في قيادة الحرب ضد روسيا؟

لا زالت القارة العجوز، وتحت تأثير موجة الصدمة التي أحدثتها قضية ترامب وزيلينسكي، تُحاول النهوض من تعثّرها والتحرّك في مواجهة النظام العالمي الجديد، الذي يشهد تراجعاً أمريكياً وصعوداً روسيّاً، وسط تساؤلات عن مدى قُدرة أوروبا على ضمان أمنها.

وفي مواجهة خطر انهيار حلف الناتو، وفيما كان الدفاع عن القارة يعتمد على العمود الفقري الأمريكي، بات يتعيّن اليوم على الأوروبيين إعادة بناء بعض القدرات العسكرية الحيوية على وجه السرعة، إذا ما أرادوا التصدّي للروس بأنفسهم.

Défense aérienne, renseignement, missiles... Ces lacunes des armées européennes pour prendre le relais des États-Unis en Ukrainehttps://t.co/UxElvWio72
par @Le_Figaro

— Philippe Gélie (@geliefig) March 4, 2025 ليس كل شيء يحتاج إلى البناء

على الورق، وبفضل ما يقرب من مليوني جندي ومُعدّات متطورة وطائرات مقاتلة ودبابات ومدفعية، يمتلك الأوروبيون بالفعل قوات عسكرية كبيرة جاهزة، لكنّ الفسيفساء العسكرية غير مُتجانسة، بحسب الكاتب والمحلل السياسي والعسكري نيكولاس باروت، فالجيوش الأوروبية مُجزّأة بـ 17 نوعاً مُختلفاً من الدبابات، 20 نوعاً من الطائرات المُقاتلة، والإمكانات المُتفاوتة، إذ أعطت كل دولة الأولوية لمصالح سياسية أو صناعية على حساب رؤية استراتيجية أو عملياتية.

ولتحقيق الاستقلال الاستراتيجي عن الولايات المتحدة، في مواجهة خطر انهيار رابط الدعم عبر حلف شمال الأطلسي، سيتعين على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أن تُسارع إلى تزويد نفسها بالقُدرات التي تفتقر إليها.

Dissuasion nucléaire européenne : le périlleux débat rouvert par Macron et Merz. Decryptage de @NicolasBarottehttps://t.co/8y18yxQTq1

— Vincent Tremolet de Villers (@vtremolet) March 1, 2025 الردع النووي لا يكفي

وتنقل يومية "لو فيغارو" الفرنسية، عن خبراء استراتيجيين رؤيتهم بأنّ القوات النووية الفرنسية والبريطانية (وهي الوحيدة في أوروبا)، لن توفر الحماية للقارة إلا كملاذ أخير. ويقول مصدر عسكري إنّ الردع النووي يجب أن يكون مدعوماً أيضاً بالردع التقليدي، حتى يكون ذا مصداقية. وهنا أيضاً اعتمد الأوروبيون في هذا المجال، بما في ذلك فرنسا، على شريكهم الأمريكي.

وتُعتبر عملية قيادة الجيوش المُتعدّدة إحدى المهام الأكثر صعوبة ودقّة، حيث يتولى القيادة العليا لقوات حلف شمال الأطلسي جنرال أمريكي، والولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة القادرة على إدارة وتنسيق العمليات العسكرية على مستوى الفيالق وحتى الفرق في الجيش. وتتطلب هذه المهام وسائل اتصال وتحليل تقنية أفضل بكثير من تلك التي استخدمتها الجيوش الفرنسية والبريطانية في العقود الأخيرة. أما اللوجستيات فتُشكّل تحدّياً آخر أكبر.

ضعف الاستخبارات

ويحتفظ الجيش الأمريكي بمُعظم قُدرات النقل العسكري أو التزود بالوقود جواً في حلف الناتو. ولتلبية هذه الاحتياجات أوروبياً، تعتزم الجيوش الفرنسية والبريطانية، الموجودة على الخط الأمامي، أن تكون قادرة على الانتشار العملياتي، وهذا يعني تقديم كل الدعم اللازم للحرب.

ولكنّ شنّ الحرب، حسب المحلل العسكري نيكولاس باروت، يتطلب أكثر من مُجرّد اصطفاف الدبابات والطائرات. ونتيجة لعدم وجود حاجة تشغيلية أو استثمار، فقد تخلّى الأوروبيون أيضاً عن عناصر بناء عسكرية رئيسة أخرى، مثل الاستخبارات والمُراقبة والاستطلاع.

وتُعتبر هذه القُدرات ضرورية لتخطيط العمليات أو تحديد الأهداف. فهي تتطلب وسائل للحصول على المعلومات الاستخباراتية والتي قد تكون من أصل سيبراني أو كهرومغناطيسي أو عبر الأقمار الصناعية، والموارد الأوروبية في هذا المجال محدودة. وفي المسائل السيبرانية أيضاً، تتفوق القدرات الأمريكية كثيراً على قُدرات الأوروبيين الذين لم يستثمروا في أدوات الحرب الإلكترونية بشكل جيد بعد نهاية الحرب الباردة.

Général Bellanger, chef d’état-major de l’armée de l’air et de l’espace @Armee_de_lair au @Le_Figaro: «Les Russes testent les défenses de l’Otan» @AJDPressehttps://t.co/wp9OB0k3e8

— Nicolas Barotte (@NicolasBarotte) February 27, 2025 الصواريخ والدفاع الجوي

كما فقد الأوروبيون بعض القُدرات الدفاعية الأساسية، والتي كشفت الحرب في أوكرانيا عن أهميتها. فهم لم يطوروا صواريخ أرض-أرض قادرة على ضرب الأهداف على مسافة 500 كيلومتر أو أكثر. وهذا هو معنى مشروع "إلسا" الذي أطلقته فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا في القمة الأخيرة لحلف شمال الأطلسي.

وفقدت الجيوش الأوروبية كذلك القُدرة على قمع الدفاعات الجوية للعدو، إذ أنّ وسائل الدفاع الأرضي-الجوي موجودة بكميات محدودة في القارة. وهذا هو معنى مبادرة "درع السماء" التي أطلقتها ألمانيا في عام 2022، والتي لم تجد حتى الآن أي تطبيق ملموس لها.

وأما فرنسا فتُريد إقناع شركائها بالتخلّي عن صواريخ باتريوت الأمريكية، وشراء أنظمة SAMPT/NG المُستقبلية التي يُطوّرها جيشها بالتعاون مع الجيش الإيطالي، وتتمتع بقُدرات مُتقدّمة مصممة لمواجهة التهديدات الجوية الحديثة. وتدمج هذه الأنظمة أحدث تقنيات الرادار والاستشعار، مما يسمح بالكشف السريع عن مختلف التهديدات واعتراضها.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد في مواجهة القادسية اليوم بدوري روشن.. صدارة العميد في اختبار جديد الليلة
  • نائب محافظ بني سويف يطلق شارة بدء كأس اتحاد بشبابها الرمضاني
  • بلد بلا قيادة وطنية
  • أحمد مدحت يوضح سبب قرار العريان بحذف اسمه من شارة العمل في مسلسل معاوية
  • ما هي عيوب الجيوش الأوروبية في قيادة الحرب ضد روسيا؟
  • العميد بن عامر يعلق على مخرجات القمة العربية
  • العميد عاطف الإسلامبولى.. شهيد الواجب ورمز الشجاعة الذى لا يغيب
  • لماذا طلب طارق العريان حذف اسمه عن مسلسل معاوية؟
  • برشلونة يخطط للموسم الجديد بمهاجم وظهير!
  • أمير الشرقية يطلع على أهداف وبرامج جمعية “مقتدر” لرعاية الأحداث