5 مواجهات قوية للمجموعة الثانية بدوري المحترفين
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يقام في الثالثة والنصف من عصر اليوم الأربعاء خمسة مواجهات قوية في الجولة السادسة للمرحلة الثانية من دوري المحترفين.
1- وي مع بترول أسيوط
على ستاد السلام ولقاء صعب بين فريق وي صاحب المركز الرابع بقيادة هاني العقبي برصيد 32 نقطة مع فريق بترول أسيوط وصيف المجموعة بقيادة احمد عبد المقصود برصيد 35 نقطة.
وحقق فريق البترول الفوز بثلاثية مقابل هدفين.
2- ابو قير للاسمده مع النصر للتعدين
على ملعب نادي ابو قير ولقاء سهل لفريق متصدر المجموعة بقيادة محمد عطيه برصيد 36 نقطة مع النصر للتعدين متذيل المجموعة والهابط لدوري القسم الثالث بقيادة محمد صلاح برصيد 7 نقاط.
وحقق فريق ابو قير للاسمده بخماسية نظيفة في الدور الأول.
3- اسوان مع النجوم
على ستاد أسوان يستدرج فريق أسوان الثالث بقيادة تامر ابو جبل برصيد 32نقطة فريق النجوم صاحب المركز الثامن بقيادة اشرف السيد برصيد 17 نقطة.
وحقق النجوم الفوز بهدفين نظيفين في الدور الأول.
4- دكرنس مع مكادى
على ملعب نادي دكرنس يلعب فريق دكرنس صاحب المركز الخامس بقيادة حسن موسى برصيد 29 نقطة مع فريق مكادى صاحب المركز السادس بقيادة نبيل محمود برصيد 23 نقطة.
وحسم التعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما نتيجة الدور الأول.
5- مصر للمقاصة مع جمهورية شبين
يقام على ملعب الاسيوطي سبورت لقاء تحصل حاصل بين فريق مصر للمقاصة التاسع بقيادة طارق حجاج برصيد 12 نقطة مع فريق جمهورية شبين صاحب المركز السابع بقيادة أحمد جمعة برصيد 21 نقطة.
وحقق فريق مصر للمقاصة الفوز بهدف دون رد في الدور الأول.
الترتيب
1- ابو قير للاسمده 36 نقطة
2- بترول أسيوط 35 نقطة
3- أسوان 32 نقطة
4- وي 32 نقطة
5- دكرنس 29 نقطة
6- مكادى 23 نقطة
7- جمهورية شبين 21 نقطة
8- النجوم 17 نقطة
9- مصر للمقاصة 12 نقطة
10- النصر للتعدين 7 نقاط
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مظاليم المظاليم بحري المحترفين الدور الأول صاحب المرکز مصر للمقاصة نقطة مع ابو قیر
إقرأ أيضاً:
بعد إرسالها وفداً رفيع المستوى.. هل تعترف واشنطن بقيادة سوريا الجديدة؟
أعطت الزيارة غير المسبوقة منذ العام 2021 التي أجراها وفد أمريكي إلى دمشق، والتصريحات التي أعقبت لقاء الوفد بالقائد العام لإدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، مؤشرات توصف بـ"الإيجابية" على طريق اعتراف واشنطن بقيادة سوريا الجديدة، بعد إسقاط نظام بشار الأسد.
وأشاعت تصريحات رئيسة الوفد مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، عن إلغاء واشنطن المكافأة المالية البالغة 10 ملايين دولار والمخصصة لمن يدلي بمعلومات تساعد في اعتقال الشرع، حالة ارتياح في الأوساط السورية.
وكانت ليف قد اعتبرت أن "التواصل مع السوريين والاستماع إليهم بشكل مباشر يمثل فرصة مهمة"، مؤكدة أنها "ناقشت مع ممثلي السلطة المؤقتة بمن فيهم أحمد الشرع المبادئ التي اتفقت عليها الولايات المتحدة مع شركائها في العقبة".
من جهتها أكدت الإدارة العامة السورية أن الجانب الأمريكي أعرب عن دعمه لخطوات الإدارة الجديدة لتحقيق تمثيل شامل لكل مكونات الشعب
وأكدت أن الوفد الأمريكي أعرب عن دعمه لخطوات الإدارة الجديدة لتحقيق الاستقرار ودفع عجلة النمو.
هل تعترف واشنطن بقيادة سوريا؟
ورغم المؤشرات السابقة، يرى الباحث في "المركز العربي" في واشنطن، رضوان زيادة أن واشنطن "لم تعترف بعد سياسياً وقانونياً بحكومة دمشق الجديدة".
وفي حديثه لـ"عربي21" إن الوفد الأمريكي الذي زار دمشق هو وفد عالي المستوى، وهي "خطوة جيدة" من الإدارة الأمريكية تجاه سوريا، مستدركاً: "لكن ما جرى للآن خطوة نحو الانخراط مع قيادة سوريا الجديدة".
وما يدعم ذلك، غياب الحديث في واشنطن عن توجه نحو رفع قائمة العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، والتي تُعيق الانفتاح الكامل على سوريا، وتعرقل كذلك بدء "إعادة الإعمار".
انطباعات مبشرة
على النسق ذاته، يقول رئيس "المجلس السوري الأمريكي" فاروق بلال، إن واشنطن لم تعترف سياسياً بقيادة سوريا الجديدة، مستدركاً: "لكن الانطباعات التي خرجت عن الزيارة مبشرة لجهة الاعتراف السياسي".
وفي حديثه لـ"عربي21" اعتبر بلال، أن الولايات المتحدة تراقب حالياً، وهي تحاول تقديم الدعم لملفات قريبة وسهلة، منها المساعدة في ملف المقابر الجماعية، والمساعدات الإنسانية، وتخفيف بعض العقوبات على سوريا.
وقال رئيس المجلس السوري الأمريكي، يمكن القول إنه "رغم إزالة المكافأة المرصودة لمن يدلي بمعلومات عن مكان أحمد الشرع سابقا، إلا أن إدارة الرئيس جو بايدن ستؤجل أي خطوة قادمة في سوريا إلى إدارة الرئيس دونالد ترامب، بسبب شروط العقوبات والتصنيفات المتعلقة بـ"الإرهاب"، وإدارة الأخير ستتولى ضمان تنفيذ الخطوات المطلوبة من دمشق، قبل الانفتاح على القيادة السورية الجديدة".
أما الزميل في برامج الشرق الأوسط في "المجلس الأطلسي" والذي يركز على سوريا، قتيبة إدلبي، وصف زيارة الوفد الأمريكي بـ"الخطوة الإيجابية"، وقال لـ"عربي21": "لكن مع ذلك لا نستطيع الحكم على جدية واشنطن في الانفتاح على سوريا، وعلينا أن ننتظر لنرى الخطوات القادمة، بمعنى هل سيتم افتتاح السفارة الأمريكية في دمشق".
واعتبر أن افتتاح السفارة- في حال حدث- يمكن الحديث في وقتها عن انفتاح كامل، وقال: "ما حصل في سوريا سيدفع الإدارة الأمريكية إلى التفاعل أكثر مع سوريا".