• من فوائد مؤتمر باريس الأخير أنه كشف لكلاب صيد مليشيا التمرد حجمها الحقيقي داخل الساحة السياسية السودانية ..

• الهتافات المعادية التي قُوبلت بها عناصر قحت ونسختها الرديئة تقدم في باريس هي صورة مصغرة للجحيم الذي ينتظرهم في كل عواصم ومدن الدنيا الواسعة .. حيثما وُجدت تجمعات لسودانيين في الخارج ستجد هتافات ومسيرات معادية لجراء حمدوك والأذيال المدنية لحلفاء مليشيا التمرد .

.

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مأرب.. وفاة الشاب عبداللطيف الجميلي تحت التعذيب في سجون مليشيا الإصلاح

الثورة نت|

كشفت مصادر محلية بمحافظة مأرب عن وفاة الشاب عبداللطيف جميل راشد الجميلي من أبناء محافظة الجوف، نتيجة التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الإصلاح بمدينة مأرب.

وأوضحت المصادر لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الجميلي تعرض لاعتقال قبل ثلاثة أشهر وخلال متابعة ذويه للإفراج عنه، تفاجأوا بوجوده متوفيًا ومرميًا في أحد شوارع مدينة مأرب وملفوفا ببطانية وعليه آثار تعذيب في جريمة جديدة تكشف وحشية المليشيات التكفيرية وتجاوزها للأعراف والقيم الإنسانية والمبادئ الإسلامية.

ووجه ذوي الضحية نداءً لقبائل ذو غيلان ودهم كافة وقبائل اليمن عامة إلى لقاء عام للبحث حول ملابسات وطبيعة الجريمة وملاحقة القتلة والمجرمين ومحاسبتهم لينالوا جزائهم العادل.

ولقيت الحادثة استنكارًا شعبيًا وإدانات واسعة باعتبارها الجريمة الثالثة من نوعها خلال أقل من شهر والتي ترتكب بحق السجناء في معتقلات مليشيا الإصلاح بمأرب.ء قلوبنا الذي أعزنا بنور الله وَكتاب الله وَمنهاج أعلام، هداة، خير أُمَّـة الله.

مقالات مشابهة

  • انطلاق القمة العربية الطارئة بخصوص غزة في مصر.. هؤلاء حضروا (شاهد)
  • قطع لسانهم| سحر رامي تخرج عن شعورها وتنفعل على هؤلاء لهذا السبب
  • وفاة الشاب “عبداللطيف الجميلي” تحت التعذيب في سجون مليشيا الإصلاح بمأرب
  • بعد واقعة الإعلامية رضوي الشربيني.. عقوبات رادعة تواجه هؤلاء بسبب السب
  • مأرب.. وفاة الشاب عبداللطيف الجميلي تحت التعذيب في سجون مليشيا الإصلاح
  • محدش عايز يبوسني| سحر رامي: لم يطلب مني تقديم مشاهد ساخنة طوال مسيرتي
  • راشد عبد الرحيم: رمضان الحسم
  • هذا الحدث محطة فاصلة في معارك حرب الكرامة ضد مليشيات التمرد بدارفور
  • تهدد نزاهة اللعبة.. كيما أسوان يطالب بمعاقبة هؤلاء.. ما السبب
  • سلاحُ الموت وفلسفةُ الانتصار