محمد حسن (دبي)

أخبار ذات صلة ألبرتراني مدرب «برنارديني» يتقاعد بعد 20 عاماً «إنسينو» لجودلفين يحصد لقب «لكسنجتون الرملي»


يحاول المهر «نيتيف أبروتش» البالغ من العمر ثلاث سنوات، الانضمام إلى قائمة رائعة من خيول جودلفين الفائزة بسباق كريفن ستيكس للفئة الثالثة لمسافة الميل، في نيوماركت يوم الخميس.
وأستخدم فحلا دارلي الحاليين «مسار»، و«نيتيف تريل» هذا السباق التحضيري الممتد على مسافة الميل، كنقطة انطلاق نحو مجد كلاسيكي، بينما نجح «ماستر أوف ذا سيز»، الذي أحرز مؤخراً لقب سباق مايل ميكرز مارك، في الفوز بتحضيري سباق 2,000 جينيز.


وجميع الخيول الثلاث التي يدربها شارلي أبلبي حققت نجاحات في سباقات الفئات في عمر السنتين، في حين يخوض «نيتيف أبروتش» أول مشاركة في السباقات الفئوية لنفس المدرب على خلفية مشاركتين على الأرضية الاصطناعية في كمبتون بارك.
وبعد أن حل بفارق نصف طول خلف «كراكينج جولد» في مشاركته الأولى في يناير، اندفع المهر المنحدر من نسل «تو دارن هوت» بسرعة كبيرة، بعد انطلاقة بطيئة، ليكسب بسهولة سباق مبتدئة على مسافة الميل في الشهر التالي.
وقال شارلي أبلبي «نشعر بارتياح كبير لتطور أداء المهر «نيتيف أبروتش» من الناحية البدنية، منذ فوزه بسباق للمبتدئة، ومشاركته هي الأولى في السباقات المصنفة، إلا أنه أسعدنا بمستواه في التدريبات، وبما حققه في مضمار السباق حتى الآن، ونأمل أن نكتشف الموضع المناسب له في بقية الموسم».
ويواجه «نيتيف أبروتش» منافسه والمرشح الثاني المهر «الكانتور»، بإشراف المدرب الفرنسي أندريه فابر، الذي حل بفارق طفيف عن «صنواي» في سباق كرتريوم إنترناشونال ستيكس للفئة الأولى، بمضمار سانت كلود، حين كان ناشئاً في سن السنتين خلال أكتوبر الماضي، ويقوده للمرة الأولى أليكسيس بوشين، بدلاً عن مايكل بارزلونا.
وفاز «الكانتور» المنحدر من نسل «نيو باي» بثلاثة سباقات، متضمنة سباق بري توماس برايون جوزكي كلوب تورجيو للفئة الثالثة لمسافة الميل على أرضية لينة، بمضمار سانت كلود.
ومن الخيول المرشحة للفوز «ابن شداد» للأمير فيصل بن خالد، وممثل بالدويل «كمبردج»، بإشراف إيدن أوبراين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: خيول جودلفين الخيول سباقات الخيول

إقرأ أيضاً:

اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة المشاركة قياسية

تصدر حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34% من الأصوات، بحسب تقديرات أولية وسط مشاركة قياسية في الاقتراع منذ عقود.

وتقدم اليمين المتطرف على تحالف اليسار أو "الجبهة الشعبية الوطنية" (ما بين 28,5 و29,1%) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5%)، وفق هذه التقديرات.

وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية (البرلمان) وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.

وقالت وزارة الداخلية الفرنسية إن نسبة المشاركة بلغت قرابة 60% حتى الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي، فيما يستمر التصويت حتى الساعة السادسة مساء في أغلب مراكز الاقتراع والثامنة مساء في المدن الكبرى ومن بينها العاصمة باريس.

حل البرلمان

وتأتي هذه الانتخابات بعد قرار الرئيس إيمانويل ماكرون في التاسع من يونيو/حزيران الجاري حل البرلمان إثر صعود اليمين المتطرف للمرتبة الأولى في الانتخابات الأوروبية.

وتعد نسبة المشاركة المسجلة حتى اللحظة النسبة الأعلى منذ الدورة الأولى من انتخابات 1978 التشريعية في فرنسا، باستثناء اقتراع 1986 الذي جرى وفق النظام النسبي وعلى دورة واحدة.

وفي مكاتب التصويت، لم يخف عدد كبير من الناخبين قلقهم حيال هذه الانتخابات المبكرة، وقالت روكسان لوبران (40 عاما)، وهي إحدى المصوتات في بوردو (جنوب غرب)، "اود أن أستعيد الهدوء لأن كل شيء اتخذ منحى مقلقا منذ الانتخابات الأوروبية".

وفي أحياء شمال مدينة مرسيليا على البحر المتوسط والتي تضم عددا كبيرا من السكان من أصول مهاجرة، قرر نبيل اغيني (40 عاما) أن يدلي بصوته رغم عدم مشاركته في الانتخابات الأوروبية، وقال "ما دام الخيار متاحا، الافضل الذهاب للتصويت".

وقد بادر العديد من السياسيين الفرنسيين إلى الإدلاء بأصواتهم صباحا. وقام الرئيس ماكرون بذلك في توكيه (شمال غرب)، فيما صوتت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن في هينان-بومون في الشمال.

وسيدلي رئيس الوزراء غابريال أتال بتصريح في المقر العام للحزب الرئاسي "النهضة" بعد الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي، بحسب مصادر مقربة من الحزب.

سيناريو غير مسبوق

ويحظى حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف برئاسة جوردان بارديلا (28 عاما) بـ34 إلى 37% من نوايا الأصوات في استطلاعات الرأي، ما قد يفضي إلى سيناريو غير مسبوق مع حصوله على غالبية نسبية أو مطلقة بعد الدورة الثانية في السابع من يوليو/تموز المقبل.

وفي حال وصل بارديلا إلى رئاسة الحكومة، فستكون هذه المرة الأولى التي تحكم فيها فرنسا حكومة منبثقة من اليمين المتطرف، منذ الحرب العالمية الثانية.

وخلاف ذلك، ثمة خطر حقيقي يكمن في أن تكون لفرنسا جمعية وطنية متعثرة بدون احتمال تشكيل تحالفات بين معسكرات شديدة الاستقطاب، وهو ما يهدد بإدخال فرنسا في المجهول.

وعرفت فرنسا في تاريخها الحديث ثلاث فترات من التعايش بين رئيس وحكومة من توجهات مختلفة، في عهد كل من الرئيسين فرنسوا ميتران (1986-1988 و1993-1995) وجاك شيراك (1997-2002).

مقالات مشابهة

  • القمزي سادساً في الجولة الأولى لمونديال الفورمولا 2 بإيطاليا
  • القمزي سادسا في الجولة الأولى لمونديال الفورمولا 2 بإيطاليا
  • اليمين المتطرف يتصدر الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية بفرنسا
  • اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة المشاركة قياسية
  • فرنسا: اليمين المتطرف يتصدر الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية بفارق كبير
  • «أوتومان فليت جودلفين» يواصل تألقه في السباقات الأميركية
  • نتائج أولية: الغزواني يتصدر سباق الانتخابات الرئاسية في موريتانيا
  • جودلفين.. «ثنائية» على مضمار «نيوماركت»
  • جليلي يتصدر سباق الرئاسة الإيرانية‭ ‬بعد فرز 10 ملايين بطاقة اقتراع
  • جليلي يتصدر سباق الرئاسة الإيرانية‭ ‬بعد فرز أكثر من 10 ملايين بطاقة اقتراع