غادة عبد الرازق: العقرب اللي ظهر معايا في مسلسلي كان صديقي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أجابت الفنانة غادة عبد الرازق على سؤال الإعلامية لميس الحديدي الذي وجهته لها: هل غادة عبد الرازق بتعرف تكسر سم العقارب في الحقيقة ؟ لتجيب قائلة : اللي بيبقى بجح أوي أه طبعاً بعرف أكسر سمه "و "الي بيبقى بجح اوي وأحذره مرة واتنين ويفضل مصمم بكسر سمه واقوله خلاص فاهمينك بلاش تقرفوني في حياتي أنا مقروفة خلقة ".
وأضافت غادة عبد الرازق خلال لقائها ببرنامج كلمة أخيرة، مع الإعلامية لميس الحديدي في أثناء الحديث عن كواليس تعاملها مع العقارب في مسلسلها صيد العقارب، الذي عرض في موسم رمضان الماضي 2024، وقالت: العقرب اللي ظهر معايا في صيد العقارب كان صديقي، وكانوا في التصوير بيعذبوهم عذاب بشع وطلعوا بيكهربوهم عشان السم ينزل من الذيل.
وتابعت:"اتدربت 5 دقايق بس عشان أقدر أتعامل معاهم، أنا مخوفتش منه، وأنا بصور فيه عقرب وقع نزلت جبته من على الأرض، ومفيش راجل واحد من الـ 150 فرد اللي قدامي اتحرك من مكانه وجه يساعدني.. قولتلهم فعلا في ضهري رجالة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
أصل العنف الديني في المنطقة هم جماعة الإخوان.. لميس الحديدي تعلق على ضبط خلايا إخوانية في الأردن
علقت الإعلامية لميس الحديدي على إعلان السلطات الأردنية ضبط خلايا مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين كانت تخطط لتنفيذ عمليات تخريبية باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ محلية الصنع، مؤكدة أن تلك الاعترافات المصورة للمتهمين أعادت إلى الأذهان مشاهد مأساوية مرت بها مصر في السنوات الماضية.
وقالت الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"رغم نفي جماعة الإخوان في الأردن مسؤوليتها عن الأحداث، وتأكيدها أنها جزء من النسيج الوطني، إلا أن هذه التصريحات تذكرنا بما عشناه في مصر، عندما كانت الجماعة تخرج لتنكر تورطها في كل واقعة رغم وضوح الأدلة."
وأضافت:"المشهد ليس جديدًا علينا في مصر.. مررنا بتجارب مشابهة، وشهدنا خلايا إرهابية تم ضبطها، وعشنا سنوات من التفجيرات التي راح ضحيتها مواطنون وشهداء من الجيش والشرطة، ودفعنا جميعًا أثمانًا باهظة."
ووجهت التحية لقوات الأمن الأردنية على يقظتها، مؤكدة أن الكشف عن مثل هذه الخلايا يفضح الوجه الحقيقي لجماعة الإخوان المسلمين.
وقالت:"مهما ادعت الجماعة أنها جزء من النسيج الوطني، ومهما ارتدت أقنعة المظلومية والتلون، فهذه هي حقيقتها التي لا يمكن إنكارها. فجميع جماعات الإسلام السياسي المتطرفة في المنطقة خرجت من عباءة الإخوان، بداية من داعش والنصرة، وصولًا إلى الجماعات التي أذاقت المصريين ويلات الإرهاب سواء في التسهينات وهي حركة الجهاد في صعيد مصر أوبعد 2013."
وتابعت:"منذ تأسيسها في عام 1928، كانت جماعة الإخوان هي الجذر لكل مظاهر العنف الديني في المنطقة، وكل مرة تعود فيها الأحداث لتذكرنا، يجب أن نتوقف ونتذكر من هم الإخوان."