سواليف:
2025-04-10@19:32:14 GMT

هل تشارك ناسا في البحث عن وحش البحيرة الأسطوري؟

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

#سواليف

طلب مركز #بحيرة ” #لوخ_نيس ” في #اسكتلندا من وكالة #ناسا تقديم خبرتها في عملية بحث جديدة عن #مخلوق ” #وحش_البحيرة ” الأسطوري.

وقالت إيمي تود، مديرة التسويق في المركز: “نأمل أن يكون لدى خبراء ناسا بعض تقنيات التصوير المتقدمة لمسح البحيرة”.

وسيتم إجراء البحث في الذكرى التسعين لأول مراقبة سطحية منظمة لبحيرة لوخ نيس: رحلة السير إدوارد ماونتن، في الفترة من 30 مايو إلى 2 يونيو.

مقالات ذات صلة الإمارات تشهد أكبر كميات أمطار خلال الأعوام الـ 75‬‎ الماضية 2024/04/17

ومنذ تلك الرحلة الاستكشافية في عام 1934، سجّلت أكثر من 1156 مشاهدة للوحش في السجل الرسمي لمشاهدات وحش بحيرة لوخ نيس.

وفي العام الماضي، تعاون مركز بحيرة لوخ نيس مع فريق استكشاف البحيرة (LNE) التطوعي، للبحث في مياه البحيرة الشهيرة عن الوحش الأسطوري.

وانتهى البحث برصد ضوضاء عالية تحت الماء والعديد من المشاهدات المحتملة.

وقال بول نيكسون، المدير العام لمركز لوخ نيس: “في العام الماضي، جذبنا انتباه العالم بواحدة من أكبر عمليات البحث على الإطلاق عن وحش البحيرة، حيث انضم إلينا مشاركون من أمريكا وكندا وفرنسا وإيطاليا واليابان وغيرها. ومع سماع أصوات غير مفسرة، إلى جانب المشاهدات المحتملة، نحن مصممون هذا العام على معرفة المزيد عن وحش بحيرة لوخ نيس بعيد المنال”.

ويأمل الخبراء أن تتمكن وكالة ناسا من توفير معدات متخصصة للمساعدة في تحديد موقع الوحش ضمن البحث الجديد.

وأضاف نيكسون: “نحن متحمسون لجعل هذا البحث الأكبر على الإطلاق، حيث نبحث عن معدات جديدة لمساعدتنا في الكشف عن أكبر أسرار البحيرة”.

ولم تستجب ناسا بعد لطلب المساعدة.

ويمكن لعامة الناس المشاركة في البحث من خلال مراقبة الكاميرات على موقع Visit Inverness Loch Ness.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بحيرة لوخ نيس اسكتلندا ناسا مخلوق وحش البحيرة بحیرة لوخ نیس

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن تلوث خطير في بحيرة مصرية مهمة

كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود تلوث خطير في واحدة من أهم المسطحات المائية البيئية والاقتصادية في مصر بجسيمات بلاستيكية دقيقة، والتي تُهدد الحياة البحرية وصحة الإنسان.
وأظهرت النتائج التي نُشرت الشهر الجاري بمجلة “سيانتفيك ريبورتس”، أن مناطق قرب قنوات الصرف في بحيرة “البرلس” شمالي الدلتا، تحتوي على تركيزات مرتفعة تصل إلى 835 جسيما بلاستيكيا لكل متر مكعب، أي أكثر بخمس مرات من المناطق المفتوحة.

وحددت الدراسة التي قادها فريق مصري 8 أنواع من البوليمرات المستخدمة في المنتجات اليومية، مثل الأكياس والزجاجات وأدوات الصيد.
وأظهرت النتائج أن سمك “البلطي” النيلي، وهو مصدر غذاء أساسي للمصريين، يبتلع هذه الجزيئات، ما قد يؤثر على سلامة الغذاء.
وربط الباحثون التلوث بتصريفات زراعية وصناعية ومخلفات حضرية، خاصة في المناطق الجنوبية من البحيرة، حيث تركز الجريان السطحي، وتشير البيانات إلى أن هذه المناطق تعاني من أعلى نسب التلوث.

وتُنتج بحيرة “البرلس” نحو 60% من الأسماك في مصر، وتُعد محمية طبيعية دولية ومأوى لأنواع نادرة من الطيور والنباتات، ما يزيد من خطورة الوضع البيئي الراهن فيها.
ودعت الدراسة إلى إجراء تحرك عاجل، يشمل تحسين إدارة النفايات، وتشديد الرقابة على التصريف الصناعي، ونشر الوعي البيئي لتقليل استخدام البلاستيك، محذرة من أن استمرار التدهور قد يؤدي إلى خسائر بيئية واقتصادية لا يمكن إصلاحها.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • دراسة: صحراء الربع الخالي كانت تضم بحيرة ومروج خضراء قبل 9 آلاف سنة
  • “ديوان المحاسبة” يُصدر العدد الثالث (المجلد الخامس) لمجلته العلمية
  • النيابة العامة تتفقد موقع منزل أسيوط المنهار وتستمع للناجين وشهود العيان
  • بعد انهيار عقار قديم: محافظ أسيوط يشكل لجنة هندسية عاجلة لفحص المباني المجاورة
  • رصد مستويات مقلقة من الميكروبلاستيك في بحيرة البرلس المصرية
  • كان رابع أكبر بحيرة.. أسباب جفاف بحر آرال في آسيا الوسطى
  • «الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك» تبحث التعاون مع «ناسا»
  • أكاديمية الشارقة و«ناسا» تبحثان التعاون في علوم الفضاء
  • وفاة الحارس الأسطوري في البرازيل
  • دراسة تكشف عن تلوث خطير في بحيرة مصرية مهمة