تداول تطرح برنامج تدريب منتهي بالتوظيف
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
فاطمة المالكي
طرحت مجموعة تداول السعودية عبر موقعها الرسمي، برنامج تطوير الخريجين ( GDP) المنتهي بالتوظيف، وذلك لخريجي البكالوريوس والماجستير، من الرجال والنساء.
وأوضحت تداول أن برنامج تداول لتطوير الخريجين، هو برنامج جديد يستهدف الخريجين السعوديين الذين يعتزمون بدء مهنتهم وبناء خبرتهم في السوق المالية ولديهم القدرة على مواجهة التحديات، والقدرة على التفكير خارج الصندوق.
وأضافت تدوال أن الراتب شهري 12,350 ريال لخريجي البكالوريوس، وراتب شهري (14,000 ريال لخريجي الماجستير، كما تيم تسجيل المتدرب في التأمينات الاجتماعية، وتأمين صحي للمتدربين وأسرهم، وإجازة سنوية مدفوعة الأجر، وإجازات رسمية مدفوعة الأجر، وتوظيف مباشر بعد الاجتياز في مجموعة تداول السعودية.
ونوهت المجموعة بشروط التقديم على البرنامح ومنها أن يكون المتقدم والمتقدمة سعودي الجنسية، وحديثي التخرج ومتمكن من اللغة الانجليزية، وحاصل على درجة البكالوريوس أو الماجستير من جامعات معتمدة أو معادلة من وزارة التعليم، مشيرة إلى أن التقديم متاح الآن من خلال الرابط التالي :هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برنامج توظيف تداول وظائف
إقرأ أيضاً:
عضو المنظمة العالمية لخريجي الأزهر: مصر أمة لا تنكسر
قال الدكتور سيف رجب قزامل، عضو المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، إنه في هذه الأيام المباركة، لا بد لنا من التذكر والتأمل في تاريخنا، حيث مررنا بأيام عظيمة ومواقف مشرفة، مثل انتصار أكتوبر العظيم، فقد عاش الشعب المصري في هذه الفترة على قلب رجل واحد، رجالًا ونساءً، كبارًا وصغارًا، يحلمون بيوم النصر ويأملون في العودة إلى الانتصار، في وحدة لا تعرف الهزيمة.
ونوه، خلال برنامج "تسامح ورحمة" المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أن مصر بلادنا الحبيبة، التي ذُكرت في القرآن الكريم مرارًا، هي أمة لا تنكسر ولا تنقض، بل هي أمة قوية، كما ورد في العديد من الآيات القرآنية.
وأشار الله تعالى في كتابه الكريم إلى عظمة مصر وأبنائها في أكثر من آية، فقد قال الله تعالى: "وَقُلْنَا يَا مُوسَىٰ اسْتَفْتَحْتَنَا فِي قَرْيَتِهِمْ" (القصص: 38)، وأيضًا في قوله تعالى: "مُدَحْرِينَ فِي الْمُدُنِ." (القصص: 40).
كما أن مصر كانت ولا تزال معروفة في القرآن الكريم كأرض السلام والأمان، وهي البلاد التي تحمل في قلبها حب الوطن والدفاع عن أراضيها.
وتابع: "أن ما تحقق في حرب أكتوبر من انتصار يعود إلى التخطيط الحكيم من القيادة المصرية، التي استطاعت أن تتخذ القرار الصحيح في الوقت المناسب".
وأضاف، أن القيادة المصرية ساهمت بالتخطيط العسكري في خلق استراتيجيات مدروسة، حيث أدركت تمامًا أهمية أخذ الأسباب واستخدام كل الوسائل المتاحة، سواء في التدريب العسكري أو في تجهيز الجنود بكل ما هو ضروري لعبور القناة، لتكون قواتنا مستعدة لعبور هذا المانع المائي الواسع، وهو السد الذي كان يعتبر من أقوى الحصون الدفاعية.