لأول مرة.. بايدن يعترف علنًا بحفيدته السابعة ابنه نجله هانتر بعد خلاف قانوني حولها منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، لأول مرة بايدن يعترف علنًا بحفيدته السابعة ابنه نجله هانتر بعد خلاف قانوني حولها،CNN اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، علنًا بابنة نجله هانتر بايدن لأول .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لأول مرة.. بايدن يعترف علنًا بحفيدته السابعة ابنه نجله هانتر بعد خلاف قانوني حولها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(CNN)-- اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، علنًا بابنة نجله هانتر بايدن لأول مرة، وكسر الصمت الذي طال أمده بشأن هذه المسألة، من خلال وصف الوضع بأنه "مسألة عائلية".
وقال بايدن في بيان كانت مجلة "People" أول من أوردته: "يعمل ابننا هانتر ولوندن والدة نافي، معا لتعزيز علاقة تصب في مصلحة ابنتهما، مع الحفاظ على خصوصيتها قدر الإمكان في المستقبل". وتابع البيان: "هذه ليست قضية سياسية، إنها مسألة عائلية".
وأضاف: "جيل وأنا نريد فقط ما هو الأفضل لجميع أحفادنا، بمن فيهم نافي"، كما جاء في البيان.
والبيان هو أول اعتراف لعائلة بايدن الأول بحفيدته السابعة.
وتحدث الرئيس إلى ابنه وعائلته حول الوضع العام لحفيدته نافي، وأنه يريد الأفضل لها، بما في ذلك ربما الالتقاء بها في وقت ما، وفقا لمصدر مطلع.
وأصبحت المسألة حساسة سياسيًا في الأشهر الأخيرة، مع دخول مأزق هانتر بايدن القانوني إلى دائرة الضوء.
وأنجبت لوندن روبرتس، وهي امرأة من أركنساس، طفلة وادعت أن هانتر بايدن هو أبوها في عام 2019. لكنه نفى الأبوة، إلا أنه بعد أن أكد اختبار الحمض النووي أنه هو الأب، وافق في النهاية عام 2020 على دفع 20 ألف دولار شهريًا دعمًا للطفلة.
وسعى هانتر بايدن إلى تقليل المدفوعات الشهرية، وقام الشهر الماضي بتسوية قضية إعالة الطفلة. وكجزء من الصفقة، سيقدم هانتر بايدن بعض لوحاته لابنته، التي يمكنها إما الاحتفاظ ببعض من اختيارها، أو الاحتفاظ بالمال لأي من مبيعات تلك اللوحات.
كما أسقطت روبرتس محاولتها لتغيير الاسم الأخير للفتاة إلى "بايدن"، وفقا لإيداع المحكمة.
وفي ملفات المحكمة في أبريل/ نيسان الماضي، قالت روبرتس إن هانتر بايدن "لم ير أو يتصل" بابنته البالغة من العمر 4 سنوات، وإن الرئيس بايدن والسيدة الأولى الدكتورة جيل بايدن "ما زالا منفصلين" عن حفيدتهما.
وأشار مصدر مطلع على الوضع إلى الإجراءات القانونية المثيرة للجدل للتفكير في سبب اعتراف عائلة بايدن الآن بحفيدتهم السابعة.
وقال المصدر: "عليك أن تتذكر أنه كانت هناك بعض الإجراءات القانونية المثيرة للجدل إلى حد ما بين والدي نافي حتى قبل أسابيع قليلة فقط. وكجد، يتبع بايدن خطى هانتر".
وأردف المصدر: "إنهم كانوا - وما زالوا - يمنحون هانتر ولوندن المكان والوقت لاستكشاف الأمور".
وأضاف المصدر الآن بعد أن تم حل الكثير من الأمور القانونية: "يعمل والدا نافي على إيجاد طريق للمضي قدمًا يكون أفضل بالنسبة لها".
وقال المصدر المطلع: "واجهت آلاف العائلات ظروفا متشابهة، حيث تعاملت مع ذلك على انفراد، مقابل الشهرة، إذ توجد فتاة تبلغ من العمر 4 سنوات، والجميع يريد لها ما هو أفضل، بما في ذلك جميع أجدادها".
54.171.105.185
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لأول مرة.. بايدن يعترف علنًا بحفيدته السابعة ابنه نجله هانتر بعد خلاف قانوني حولها وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هانتر بایدن لأول مرة
إقرأ أيضاً:
وسط خلاف خلاف بين نتنياهو وزامير.. إسرائيل تستعد لتوسيع الحرب في غزة
كشف موقع “واينت” الإسرائيلي عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية عسكرية مرتقبة في قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود خلاف في الرؤية بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة الأركان العامة، إيال زامير، بشأن أهداف هذه العملي
وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق القتال في غزة خلال الأسبوع المقبل، حيث تلقى عدد من قادة الاحتياط تعليمات بإبلاغ مرؤوسيهم بالاستعداد لتعبئة غير مخطط لها. وبحسب الخطة، ستُقسّم قوات الاحتياط إلى قسمين: كتائب هجومية ستُنفّذ مهام قتالية في عمق القطاع، وألوية أخرى ستحلّ محل القوات النظامية التي ستشارك مباشرة في الهجوم.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر عسكرية قولها إن “الهدف الأساسي حاليًا هو استعادة المختطفين، والضغط عسكريًا لتسهيل المفاوضات وإخضاع حركة حماس”. لكن هذه التصريحات تتناقض مع ما صرّح به نتنياهو مؤخرًا، حيث قال: “لدينا أهداف عديدة، نريد إعادة 59 مختطفًا، لكن الهدف النهائي للحرب هو الانتصار على أعدائنا”، ما أثار موجة غضب بين عائلات المختطفين.
وفي السياق ذاته، صرّح زامير سابقًا بأن “الجيش الإسرائيلي لن يكون قادرًا على تنفيذ المهام وحده، في ظل استنزاف القوات والنقص الحاد في عدد الجنود”، مؤكدًا ضرورة وجود غطاء سياسي وفرض عقوبات مدنية على المتهرّبين من الخدمة العسكرية.
وأشار موقع “واينت” إلى أن الجيش يعمل على استكمال إرسال 24 ألف إخطار تجنيد لليهود الحريديم بحلول يونيو المقبل، إلا أن هذه الجهود لم تسفر حتى الآن إلا عن تجنيد 300 فقط، في ظل امتناع أجهزة إنفاذ القانون العسكرية عن تنفيذ أوامر التجنيد، انسجامًا مع سياسة الحكومة.
من جانب آخر، أفادت القناة 13 العبرية بأن نتنياهو سيعقد يوم الجمعة جلسة تقييم أمني مع كبار المسؤولين، استعدادًا لتوسيع العمليات القتالية والمناورات في غزة. كما تقرّر عقد جلسة للمجلس الوزاري المصغّر (الكابينيت) يوم الأحد لمناقشة هذه التطورات.
وفي كلمة له خلال حفل أقامه الرئيس الإسرائيلي لتكريم 120 ضابطًا من الجيش، بحضور نتنياهو، قال زامير: “سنزيد وتيرة العمليات العسكرية في غزة وكثافتها، وإذا طُلب منا ذلك، فسنفعل ذلك قريبًا”. وأضاف: “نخوض حربًا معقّدة ومتعددة الجبهات، ونواجه تحديات جسيمة. لقد دفع عدد كبير من جنودنا أثمانًا باهظة، وبعضهم ضحى بحياته”.
وختم زامير تصريحه بالتأكيد على أن “الجيش يقف على مسافة واحدة من جميع الخلافات الداخلية، ويسعى لتحقيق أهداف وطنية مشتركة، أبرزها تدمير حماس وضمان أمن منطقة غلاف غزة”.