شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تقرير أممي ٧ ملايين يمني بحاجة للرعاية النفسية، حيروت ـ متابعات أفاد تقرير أممي أن نحو سبعة ملايين يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري،بحسب ما نشر حيروت الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير أممي : ٧ ملايين يمني بحاجة للرعاية النفسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير أممي : ٧ ملايين يمني بحاجة للرعاية النفسية

حيروت ـ متابعات

أفاد تقرير أممي أن نحو سبعة ملايين يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري.

وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان -في تقرير- إن هناك نحو سبعة مليون من السكان بحاجة للدعم والمعالجة الخاصة بالصحة النفسية خلال العام 2023، بينما يستطيع 120 ألف شخص فقط من الوصول لهذه الخدمات”.

وأكد أن شحة توفر الرعاية الصحية النفسية في اليمن تستمر مع وجود طبيب نفسي واحد فقط لكل 700.000 شخص، وهي نسبة أقل بكثير من المعيار العالمي الذي يتطلب توفر 33.9 طبيب نفسي لكل 100,000 شخص.

وتسببت الحرب الدائرة في البلاد منذ تسع سنوات إلى تفاقم ظاهرة الاضطرابات النفسية ودخول الملايين في حالة الاكتئاب ودفعت المئات منهم إلى الانتحار.

149.154.161.205



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير أممي : ٧ ملايين يمني بحاجة للرعاية النفسية وتم نقلها من حيروت الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تقریر أممی

إقرأ أيضاً:

بالصور.. مسؤولٌ أممي يزور جنوب لبنان وهذا ما فعله

زار وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا منطقة عمليات اليونيفيل في جنوب لبنان، حيث تفقد موقع اليونيفيل 1-26 في المنصوري ومقر قيادة اليونيفيل في الناقورة.   وتحدث لاكروا إلى جنود حفظ السلام الذين أصيبوا في هجمات مباشرة وتبادل لإطلاق النار، كما زار مركز المراقبة الذي تم إطلاق النار عليه من قبل دبابة ميركافا تابعة للجيش الإسرائيلي في 10 تشرين الاول 2024، مما أدى إلى إصابة اثنين من قوات حفظ السلام الإندونيسية.   كذلك، تفقد لاكروا مركز المراقبة الذي أصيب فيه اثنان من حفظة السلام السريلانكيين جراء انفجار قريب مجهول المصدر في 11 تشرين الأول، كما زار الموقع الإندونيسي الذي أصيب بصاروخ كاتيوشا محتمل من حزب الله في 14 تشرين الأول، مما أدى إلى إلحاق أضرار بمركبة وبعض أماكن السكن.     أيضاً، زار وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ورشة عمل المركبات الثقيلة التي أصيبت بصاروخ محتمل من حزب الله في 29 تشرين الأول، مما أدى إلى إصابة قوات حفظ سلام نمساوية.     والتقى لاكروا بحفظة السلام المدنيين الذين يواصلون دعم عمل البعثة في الناقورة وكبار قادة البعثة، حيث أعرب عن امتنانه للموظفين العسكريين والمدنيين في اليونيفيل لتفانيهم والتزامهم.              

مقالات مشابهة

  • تقرير دولي: 655 ألف يمني بحاجة لمساعدات خلال موسم الشتاء
  • الأورمان لسرطان الأطفال تقدم تجربتها في إنشاء وحدة للرعاية التلطيفية بالمغرب
  • أن أم سي للرعاية الصحية توفر فحوصات مجانية بمناسبة اليوم العالمي للسكري
  • إقرار أممي بسيادة فلسطين على مواردها الطبيعية في الأراضي المحتلة
  • تقرير أممي: الأسواق الغذائية في غزة "في حالة تدهور" مع احتمالية المجاعة
  • يخدم 1.4 مليون شخص.. ترحيب أممي بتمديد فتح معبر أدري لإيصال المساعدات إلى السودان
  • بالصور.. مسؤولٌ أممي يزور جنوب لبنان وهذا ما فعله
  • مسجد في أبين بحاجة إلى ماطور .. من يسارع إلى الخير الجزيل ..؟!
  • المقدسيون بحاجة إلى 25 ألف وحدة سكنية حتى 2030
  • تقرير أممي: خطر المجاعة يلوح في قسم كبير من السودان