هانا وادينجهام توبخ مصورًا طلب منها إظهار ساقها خلال حفل ..فيديو
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أميرة خالد
نالت الفنانة البريطانية هانا وادينجهام إعجاب جمهورها ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن وبخت مصورًا طلب منها “إظهار ساقها” وذلك عند وصولها لحضور حفل توزيع جوائز “أوليفييه” يوم الأحد الماضي.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للمصور وهو يطلب من الفنانة ” إظهار ساقها”، حيث أن تعليق المصور لم يكن مسموعًا، إلا أن وادينغهام ردت قائلة “يا إلهي، لن تقل ذلك لرجل أبدًا.
وقالت له إنها ستترك الحفل في حال طلب منها الأمر نفسه مرة أخرى، وأضافت “لا تكن غبيًا، وإلا فسوف أرحل. لا تقل أظهري القليل من ساقك.. وتحلَّ ببعض الأخلاق!”
وتظهر اللقطات المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، الممثلة البريطانية وهي تقف على الدرج، مرتدية فستانًا طويلًا جاء شفافًا في المنطقة السفلية.
يُذكر أن هانا وادينجهام اشتهرت بدور ريبيكا ويلتون، مالكة نادي ريتشموند لكرة القدم، في فيلم Ted Lasso، والذي فازت من خلاله بجائزة إيمي وجائزة اختيار النقاد وجائزة نقابة ممثلي الشاشة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/ططططططططططط.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نقابة ممثلي الشاشة
إقرأ أيضاً:
«وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
نظّمت وحدة تكافؤ الفرص بالوحدة المحلية لمركز ومدينة شبراخيت بمحافظة البحيرة، بالتعاون مع مدرسة لقانة الإعدادية، ندوة توعوية بعنوان:«وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».
تأتي هذه الندوة في إطار تنفيذ توجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، واستمرارًا لجهود وحدة تكافؤ الفرص بالمحافظة، بإشراف المهندس علي زيد، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبراخيت، ومتابعة الأستاذة نجلاء محمد، رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالمحافظة.
حاضر في الندوة الشيخ محمد داود، ممثلًا عن الأزهر الشريف، حيث تناولت الندوة الأثر الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع، والذي يتراوح بين الإيجابي والسلبي، وتناولت الندوة الآثار الإيجابية لمواقع التواصل الاجتماعي ومنها:
-تعزيز الإنتاجية العلمية لكونها تساعد على ربط الأفراد الذين يشتركون في نفس الاهتمامات العلمية، مما يُسهم في تبادل المعارف والخبرات.
-تسهيل التواصل لمساعدتها في كسر الحواجز الجغرافية والثقافية، مما يُعزز من التفاعل بين الثقافات المختلفة.
- زيادة الوعي المجتمعي، لكونها تُسلط الضوء على القضايا البيئية، الأخلاقية، وغيرها، مما يُسهم في رفع الوعي المجتمعي.
- تعزيز القوة الاقتصادية فهي تُستخدم كوسيلة فعالة للتسويق والتواصل بين الشركات والعملاء، بتكلفة منخفضة.
كما أشارت الندوة إلي الآثار السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي ومنها:
-الحد من التواصل المباشر، حيث تؤدي إلى تراجع التفاعل الوجاهي بين الأفراد، مما يُضعف مهارات التواصل الاجتماعي.
- تأثير سلبي على المشاعر، فهي تقلل من التواصل العاطفي الحقيقي، مما يؤثر سلبًا على العلاقات.
-إثارة الكسل، بسبب الاعتماد على وسائل التواصل يُقلل من النشاط البدني والاجتماعي.
-تفكك الأسرة، فهي تؤدي إلى انشغال أفراد الأسرة عن بعضهم البعض، مما يُضعف الروابط العائلية.
-انتشار الإشاعات، حيث تُستخدم أحيانًا لنشر الأخبار الكاذبة، مما يُضلل المجتمع.
-انتهاك الخصوصية، فوسائل التواصل تُهدد الخصوصية الشخصية للمستخدمين.
-التأثير على الصحة النفسية، فالاستخدام المفرط يؤدي إلى القلق، الاكتئاب، وقلة النوم.
-التنمّر الإلكتروني والذي يُسهم في التأثير السلبي على الأطفال من خلال التنمر عبر الإنترنت.
اختتمت الندوة بالتأكيد على أهمية الاستخدام السليم لوسائل التواصل الاجتماعي، وتجنب الآثار السلبية التي قد تنتج عن سوء استخدامها، كما شدد الحاضرون على ضرورة توعية الطلاب والمجتمع بمخاطر الاستخدام المفرط لهذه الوسائل، وضرورة تحقيق توازن بين الحياة الرقمية والتفاعل الواقعي.