عبدالجليل: خسارة القمة جرس انذار لـ الأهلي.. ولا أعرف لماذا الصبر على موديست؟
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أكد محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أن خسارة الأهلي من الزمالك جرس انذار للفريق الأحمر خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن محمود الخطيب رئيس النادي من أعظم المهاجمين في التاريخ، فكيف لا يرى مستوى أنتوني موديست مع الفريق منذ بداية الموسم.
تصريحات محمد عبد الجليل بعد خسارة الأهليوقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "الإدارة لا تتدخل مطلقًا في تشكيل الأهلي أو القرارات الفنية، لكن هناك أوقات يجب على الإدارة حسم بعض الأمور الهامة والتي تؤثر على الفريق، كما سبق وقامت الإدارة بالاستغناء عن لاعبين مثل طاهر أبوزيد".
وأضاف: "هناك وقت للإدارة يجب أن تتدخل في بعض الأمور، خصوصًا أن المدير الفني منح موديست وقتًا كبيرًا من أجل اللعب مع الأهلي، دون تحقيق الإضافة، ويكون هناك نقاش واضح بشأن بعض الأمور".
وواصل: "ناصر ماهر وعبدالله السعيد سبب سيطرة الزمالك على وسط الملعب، ومنحوا الفريق الاستحواذ أمام الأهلي، ومحمد مجدي أفشة كان بعيد تماما عن مستواه وكان يهرب من استلام الكرة، بالإضافة إلى أن محمد هاني كان أيضا بعيد تماما، وفي كل فترة يحدث له دروب قد يمتد معه لمدة 5 أو 6 مباريات".
وزاد: "المدير الفني للأهلي، دائمًا يبعد بعض اللاعبين رغم الأداء الجيد في بعض اللقاءات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك موديست اخبار الأهلي دوري نايل الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال: خطط لتحسين الأداء وتطوير أسلوب الإدارة في الشركات التابعة
استعرض المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس المجلس، استراتيجية عمل الوزارة لتطوير الشركات التابعة وتحقيق الاستدامة، بحضور المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي.
أكد المهندس محمد شيمي أن الاستراتيجية التي تنتهجها الوزارة ترتكز على إصلاح شامل وممنهج يستهدف تعظيم العائد من أصول الدولة، وتعزيز قدرة الشركات التابعة على النمو والمنافسة، مع تحقيق أعلى معدلات الكفاءة التشغيلية والاستدامة المالية.
أوضح الوزير أن الاستراتيجية تنبثق من ثلاثة محددات رئيسية هي "رؤية مصر 2030”، وبرنامج عمل الحكومة، ووثيقة سياسة ملكية الدولة، مضيفا أن رؤية الوزارة تستهدف تحقيق أعلى عائد على استثمارات الدولة في شركات قطاع الأعمال العام وزيادة قدراتها التنافسية محليا ودوليا وتعزيز دعمها للناتج القومي.
وتابع الوزير في كلمته أنه في سبيل تحقيق هذه الاستراتيجية تواصل الوزارة عملها من خلال خطط تنفيذية محددة وواضحة لتطوير وتحسين أداء الشركات التابعة وأسلوب العمل والإدارة وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص ومواكبة التطور التكنولوجي مع الالتزام بالمعايير الدولية للجودة والسلامة والصحة المهنية والارتقاء بالعنصر البشري وتنمية مهاراته، وذلك بعد تحليل الموقف الاقتصادي للشركات وتحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتحديات.
وأشار المهندس محمد شيمي إلى أن الاستراتيجية ترتكز على محاور وأهداف رئيسية تتمثل في تعظيم العائد على أصول الدولة وحوكمتها وزيادة القدرة التنافسية، من خلال إعادة الهيكلة المالية والفنية وحسن استغلال الطاقات الإنتاجية وتعظيم الاستفادة من الأصول غير المستغلة لتحسين نتائج أعمال الشركات ودراسة الأسواق محليا ودوليا وإحلال الواردات وفتح أسواق جديدة وتنمية الصادرات وتعزيز الحوكمة والرقابة والإفصاح والمتابعة الدورية لمؤشرات قياس الأداء والتحول الرقمي.
واستكمل الوزير أن رفع الكفاءة الفنية والبشرية ومواصلة تنفيذ سياسة ملكية الدولة تأتي ضمن المحاور الأساسية في الاستراتيجية، من خلال تحديث وتوطين الصناعات وتطوير نظم الإدارة وجذب استثمارات مباشرة، وتوسيع قاعدة الشراكات مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي وفق أسس تجارية واقتصادية واضحة، وإعادة تأهيل الأصول وتطوير تكنولوجيا الإنتاج، والاستثمار في تدريب وتأهيل الكوادر البشرية وتنمية مهاراتهم وتعزيز التوافق مع متطلبات الجودة والسلامة والصحة المهنية، والالتزام بالمعايير البيئية والاجتماعية ضمن توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر وتحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف المهندس محمد شيمي أن الاستراتيجية حددت عددا من السياسات والأسس لإعادة هيكلة الشركات التابعة منها حوكمة الإجراءات وتعزيز أنظمة السلامة والصحة المهنية وتطوير منظومة الاستدامة وحماية البيئة وتعزيز الرقابة الداخلية والنزاهة والمساءلة وتوكيد الجودة وبناء ثقافة إدارة التغيير وتطوير بنية تكنولوجيا المعلومات وتطبيق نظام تخطيط وإدارة الموارد "ERP" ومعايير التطوير المستمر ومؤشرات قياس الأداء.