ليس سراً أن مشروع تمرد الدعم السريع مشروع عنصري يعتقد بسمو العنصر العربي في دارفور على المجموعات الأفريقية الأصول.

ورأى العالم كيف كانت هذه القوات تفتك بالسكان المحليين وسط ضجيج من الشتائم العنصرية البشعة.

السؤال هو: أين سيجد مانيس وعبدالباري نفسيهما إذا انتصر الجنجويد، وتمكنوا من السلطة في دارفور أو في عموم السودان؟

محمد عثمان ابراهيم

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بعد نيالا.. ثلاثة إنفجارات عنيفة تهز الضعين

 

متابعات ــ تاق برس هزت ثلاثة إنفجارات عنيفة مدينة الضعين، عاصمة ولاية شرق دارفور بعد ساعات من ثلاثة إنفجارات مماثلة هزت مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور. ونقل موقع “دارفور24” عن شهود عيان سماع دوي ثلاثة انفجارات إثر قصف مقار الحكومة والتأمين الصحي بمدينة العين. ولم يتم  من حجم الخسائر والأهداف التي استهدفته الصواريخ الموجهة في نيالا والضعين بعد أن كثف الجيش السوداني من تطلعاته الجوية في مدينة نيالا في الفترة الأخيرة. الضعيننيالا

مقالات مشابهة

  • في الخرطوم .. لحظات عصيبة على الجنجويد
  • غزوة بدر الكبرى.. كيف انتصر المسلمون في أولى معاركهم الحاسمة؟ | القصة الكاملة
  • بعد نيالا.. ثلاثة إنفجارات عنيفة تهز الضعين
  • حاكم دارفور يؤكد عدم وجود تجنيد مسلح في الإقليم
  • مناوي يشدد على ضرورة مقاومة دعوات انفصال دارفور
  • مناوي ينفي وجود تجنيد للحركات وينادي بمقاومة دعوات انفصال دارفور
  • السودان: مطالبة بخطة طوارئ عاجلة لإنقاذ الموسم الزراعي الصيفي
  • مناوي: رؤية أفورقي لما يجري في السودان أكثر عمقاً من طرح ساستنا
  • تجهيز مدينة سودانية لتكون عاصمة الحكومة الموازية
  • هل دخل السودان عصر الميليشيات؟