سيمون تكشف عن نصيحة والدها وسر عودتها للفن
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
نجحت الفنانة سيمون في خطف قلوب الجماهير بأحدث ظهور لها ببرنامج كلمة آخيرة، والتي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي.
وتحدثت سيمون عن سبب عودتها للفن ودورها في مسلسل صيد العقارب، وغيرها من الأمور.
وقالت:" سعيدة جدًا بشخصية "سماسم" بمسلسل "صيد العقارب"، وعلاقتي بالفنانة غادة عبد الرازق قديمة منذ البدايات وتربطنا علاقة إنسانية أكتر من أي حاجة".
وأضافت: " أبويا قالي نصيحة وهي اتبعي إحساسك بمعنى أني لو محستش إني عاوزة أعمل حاجة مش لازم أسباب فأنا لو إحساسي قالي ماعملش حاجة".
وتابعت:" أقول لا بغض النظر عن علاقتي القديمة بالفنانة غادة عبد الرازق لي الفخر أني عملت معاها، وأنا عايزة أشتغل بس لو إحساسي قالي لا فخلاص".
وأشارت: " أول الأسباب أن غادة معانا وهي طول الوقت كانت بتقولي هتيجي هنشتغل وأنا بحب اللي يحبني لدرجة الإصرار".
وواصلت:" العامل الثاني هو التركيبة كلها ويهمني في أي عمل بالذات في التمثيل لأنه مختلف عن الغناء فالأخير أنا بطلة نفسي لكن في العمل الجماعي ".
واختتمت:" العنصر اهم الذي شجعني هو وجود غادة عبد الرازق وأبطال ثقال من أجيال مختلفة بالإضافة للكاتب باهر دويدار الذي لم أكن أعرفه إلا ككاتب لكن عندما التقينا أحببته على المستوى الإنساني بالإضافة للمخرج أحمد حسن".
وتدور أحداث المسلسل صيد العقارب في إطار اجتماعي عائلي إلى الصراعات بين الأقارب والعائلات، وتجسد خلال الأحداث الفنانة غادة عبد الرازق دور ابنة الفنان القدير أحمد ماهر، التي تعيش صراعات مع الفنان رياض الخولي.
وضم المسلسل مجموعة من النجوم أبرزهم، غادة عبد الرازق، رياض الخولى، سيمون، محمد علاء، أحمد ماهر، محمد نجاتى، مى القاضى، محمد على رزق، منال سلامة، عايدة فهمى، مجدى بدر، سامية عاطف، ميار الغيطى، صفاء جلال، عماد صفوت، أحمد ماجد، أحمد جمال سعيد، عزوز عادل، رحاب عرفة، سيف الديربى، محمد صلاح، ونخبة من النجوم، وتأليف باهر دويدار إخراج أحمد حسن، وإنتاج شركة فينومينا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيمون آخر أعمال سيمون الفجر الفني برنامج كلمة اخيرة أبطال مسلسل صيد العقارب أحداث مسلسل صيد العقارب
إقرأ أيضاً:
هدير عبد الرازق الوجه الآخر للنجاح: شهرة وجدل وسقوط
هدير عبد الرازق واحدة من أبرز الوجوه التى اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعى فى مصر، بلوجر شابة جمعت بين الجرأة والإغراء لتصبح شخصية مُثيرة للجدل، لكن فى لحظة فارقة، تحولت حياتها من عروض الإعلانات والظهور الباهر إلى قاعات المحاكم وأقسام الشرطة، لتصبح قصة صعودها وسقوطها درسًا حقيقيًا عن الخط الفاصل بين الشهرة والمساءلة.
- رحلة الشهرةبرزت هدير عبد الرازق كواحدة من أكثر البلوجرز تأثيرًا بين الفتيات، حيث اعتمدت على محتوى يركز على عالم الموضة والجمال، ولكن مع لمسة جريئة دفعت متابعيها للانقسام بين الإعجاب والانتقاد، ازدهرت حساباتها على منصات مثل “إنستجرام” و”تيك توك”، مع محتوى أثار الجدل بقدر ما جذب الأنظار.
- السقوط فى الأزماتبدأت أزمات هدير تتوالى عندما وجدت نفسها محاصرة بالاتهامات، أحدثها كان بلاغًا يفيد باحتجاز شاب فى شقة بالتجمع الأول، ما استدعى تدخل الشرطة، ولم يكن هذا الحادث سوى نقطة فى بحر من الاتهامات التى شملت نشر فيديوهات خادشة للحياء، والتحريض على الفسق والفجور عبر الإنترنت، والاعتداء على القيم الأسرية.
- شقة التجمعتحولت شقة فاخرة فى أحد كمبوندات التجمع إلى مسرح لقصة درامية، عندما تلقت الشرطة بلاغًا بالاحتجاز، أسفرت التحقيقات عن اعترافات متبادلة بين هدير، والدها، والشاب المُبلِّغ، وبينما اتهمتها الشرطة بابتزازها من خلال تصويرها فى أوضاع مخلة، اتهمته بالتحرش ونشر الفيديوهات.
- المواجهة القانونيةالقضايا التى واجهتها هدير عبد الرازق لم تكن جديدة عليها، حيث سبق أن حكمت عليها المحكمة الاقتصادية بالسجن سنة وغرامة مالية بتهمة نشر محتوى خادش، ووفق تحقيقات النيابة، اتُهمت باستخدام حساباتها الإلكترونية للترويج لمحتويات تتجاوز القيم المجتمعية، ما اعتبره البعض استغلالًا خاطئًا للمنصات الرقمية.
وتحدد المحكمة الاقتصادية خلال أيام مصير البلوجر هدير عبد الرازق، بعد تقدم دفاعها بمعارضة استئنافية على تأييد حكم حبسها سنة وكفالة 5 آلاف جنيه، وغرامة 100 ألف جنيه، بتهمة نشر فيديوهات خادشة.
مشاركة