وأنت في مكانك.. أسهل طريقة لسداد مخالفات المرور
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يقدم موقع “صدى البلد” خدمة لقرائه لمعرفة طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة وطريقة سدادها عبر وسائل الدفع المتاحة، وذلك من خلال الهاتف المحمول.
رابط الاستعلام عن مخالفات السيارات
توفر النيابة العامة عبر على بوابة الحكومة المصرية خدمة للمواطنين للاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة وسدادها أو التظلم عليها، من خلال الرابط التالي https://bit.
الاستعلام عن المخالفات برقم السيارة
يمكنك الاستعلام عن مخالفات المرور من خلال عدة خطوات وهى:
1 - الدخول إلى موقع النيابة العامة لخدمات المرور عبر الرابط التالي https://bit.ly/3aPtbnW.
2 - اختر أيقونة الاستعلامات.
3 - حدد نوع الاستعلام عن مخالفات المرور سواء كانت رخص المركبات أو مخالفات رخص القيادة.
4 - اضغط على أيقونة الاستعلام عن مخالفات المرور برقم اللوحة.
5 - اكتب بيانات لوحة السيارة سواء حروف وأرقام أو أرقام فقط.
6 - اضغط على أيقونة إجمالي المخالفات.
طرق دفع مخالفات السيارة أونلاين
لدفع مخالفات المرور؛ عليك الدخول إلى موقع النيابة العامة على بوابة الحكومة المصرية، ثم الدخول على خدمات نيابة المرور، ثم اختيار الدفع، والاختيار بين الدفع إلكترونيا أو عند الاستلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاستعلام عن مخالفات المرور الحكومة المصرية السيارات المخالفات النيابة العامة بوابة الحكومة المصرية خدمات المرور دفع مخالفات المرور الاستعلام عن مخالفات المرور
إقرأ أيضاً:
الواجب في تكفين الميت وعليه ديون وماله محجوز لسداد الدين .. الإفتاء توضح
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (توفي رجل وعليه ديون، وله مال محجوز عليه من دائنين بمقتضى أحكام، فهل المال المحجوز عليه يعتبر من مال المتوفى؟ وإذا كان يعتبر من ماله فهل يقدم فيه مصاريف التجهيز والتكفين والدفن على قضاء الديون؟ وهل يدخل في التجهيز والتكفين إقامة ليلة المأتم يصرف فيها أجرة سرادق وفراشة؟ وما هو الكفن اللازم شرعًا؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن الظاهر أن هذا المال المحجوز يبقى على ملك المدين إلى أن يصل إلى الدائنين؛ ولذلك لا يبرأ المدين من الدين إلا بوصول هذا المال إلى الدائن أو وكليه في القبض.
وتابعت دار الإفتاء: ولو اعتبر ملكًا للدائنين بمجرد الحجز، واعتبر مَن في يده المال وكيلًا عن الدائنين قبضه كقبضهم لبرئت ذمة المدين بقبض مَن في يده المال مع أن الظاهر خلاف ذلك، وحينئذٍ إذا لم يصل هذا المال إلى الدائنين ووكلائهم في القبض في حياة المُتوفَّى كان ملكًا للمتوفى واعتبر تركة عنه بموته، وإذ كان هذا المال تركة عن المتوفى وهي مستغرقة بالدين فالواجب تقديمه في هذا المال هو تجهيزه إلى أن يوضع في قبره، وتكفينه كفن الكفاية وهو ثوبان فقط.
وأوضحت أنه لا يكفن كفن السنة وهو ثلاثة أثواب ممَّا يلبسه في حياته إلا برضاء الدائنين، وما صرف زيادة عن ذلك من أجرة سرادق وفراشة وثمن قهوة.. إلخ لا يلزم ذلك في مال المُتوفَّى وإنما يلزم به مَن صرفه ومَن أذنه بالصرف من الورثة، وبهذا عُلِم الجواب عن السؤال متى كان الحال كما ذُكِر.