بدء استقبال المشاركات في الدورة الـ 2 لـ “جائزة طريق الحرير للإعلام الدولي”
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
بدأت “جائزة طريق الحرير” للإعلام الدولي استقبال المشاركات في دورتها الثانية، والتي تقام تحت رعاية شبكة “الحزام والطريق” للتعاون الإخباري والإعلامي وبتنظيم من صحيفة الشعب اليومية الصينية.
تهدف الجائزة، التي تعد من الأنشطة الرئيسية لشبكة “الحزام والطريق”، إلى تعزيز روح طريق الحرير القائمة على السلام والتعاون والانفتاح والشمولية والتعلم والمنفعة المتبادلة، وتشجيع المؤسسات الإعلامية في الدول والمناطق المشاركة في بناء مبادرة “الحزام والطريق” على التعاون وسرد قصص المبادرة وإيصال صوتها للعالم.
وتشمل الجائزة أربع فئات رئيسية هي جائزة أفضل تقرير، وجائزة أفضل صورة، وجائزة أفضل فيديو، وجائزة الابتكار.
ويمكن للأعمال التي تدعم مبادرة “الحزام والطريق” وتساهم في بناء مجتمع المصير المشترك للبشرية، وتحظى بتأثير دولي جيد، المشاركة في الجائزة. ويجب أن تكون الأعمال من إنتاج جهات أجنبية، مع إمكانية قبول الأعمال المشتركة بين الصين ودول أخرى أو المنتجة في الصين وتم بثها على منصات أجنبية.
ويتعين على الراغبين بالمشاركة التسجيل على الموقع الرسمي لشبكة “الحزام والطريق” (www.brnn.com) وتقديم المعلومات المطلوبة.
وكانت الدورة الأولى من الجائزة قد استقبلت الأعمال خلال الفترة من يناير 2020 حتى سبتمبر 2021، وأعلنت نتائجها في ديسمبر 2022، وعقدت سلسلة من فعالياتها خلال 2023، حيث فاز 19 عملاً في 5 فئات، وقد فاز الباكستاني مشاهد حسين سعيد، رئيس النادي الباكستاني لأصدقاء طريق الحرير رئيس الجمعية الباكستانية الصينية، بجائزة المساهمة الخاصة.
وتضم شبكة “الحزام والطريق” للتعاون الإخباري والإعلامي 261 مؤسسة إعلامية من 109 دول من ضمنها وكالة أنباء الإمارات، وتهدف لتعزيز التفاهم والصداقة والتعاون الإعلامي، لتكون منصة مهمة للتعاون الإعلامي في إطار مبادرة “الحزام والطريق”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
العرفي: يمكن البناء على “مبادرة خوري”
أشاد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي بمبادرة نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري، قائلا: يمكن البناء عليها في ظل الانسداد السياسي.
وأوضح العرفي في تصريح صحفي أن نقطة الخلاف هي تشكيل اللجنة الفنية، لأن تشكيل لجنة مكونة من 150 شخصًا دون آلية واضحة ومعايير محددة، سيؤدي إلى تكرار خطأ حوار جنيف الذي أنتج حكومة الدبيبة، وكانت نتائجه أسوأ من المتوقع.
الوسومحكومة جديدة ليبيا