جيش الاحتلال يعلن القضاء على قائد الوحدة الصاروخية لحزب الله بلبنان
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، القضاء على القيادى فى حزب الله محمد حسين شحوري قائد الوحدة الصاروخية في القطاع الغربي لقوة الرضوان التابعة لحزب الله في لبنان.
وجاء ذلك وسط شن سلاح الجو التابع للاحتلال الإسرائيلي العديد من الغارات الجوية على أهداف تابعة لحرب الله في لبنان اليوم.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن تصفية قائد القطاع الساحلي في حزب الله ومسؤول كبير في عدة مواقع في الجناح العسكري لحزب الله، إسماعيل يوسف باز.
ونعى حزب الله اللبناني ثلاثة من عناصره إثر غارات جوية إسرائيلية اليوم على عدد من البلدات جنوبي لبنان، وذلك وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلى فى غزة لبنان
إقرأ أيضاً:
السفير البابوي بلبنان يشارك في الاجتماع الشهري لأبناء الرهبانية المارونية المريمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك السفير البابوي في لبنان المطران باولو بورجيا في الاجتماع الشهري الذي عقده ابناء الرهبانية المارونية المريمية برئاسة الأباتي ادمون رزق في دير سيدة اللويزة زوق مصبح مساء امس السبت في التاسع والعشرين من شهر مارس ٢٠٢٥ بحضور المطران حنا علوان المفوض الحبري والمونسنيور دجوفاني بيكياريه المستشار الأول في السفارة البابوية .
بعد ان رحب الرئيس العام الاباتي ادمون رزق باسم الآباء المدبرين العامين وعموم ابناء الرهبانية بالسفير البابوي الذي يحمل في قلبه وصلاته كنيسة لبنان بمختلف مكوناتها شاكرا إياه على محبته ورعايته الأبوية للرهبانية باسم قداسة البابا فرنسيس الذي واكب الرهبانية طوال السنوات الماضية مؤكدا على متابعة الرهبانية مسيرتها انطلاقا من المقررات والتوصيات التي صدرت عن المجمعين الرهبانيين الأخيرين.
السفير البابوي من جهته شكر الرئيس العام على دعوته اللطيفة مثنيا على الجهود التي يقوم بها ابناء الرهبانية في خدمة لبنان والكنيسة مؤكدا على اهتمام البابا ومتابعته الحثيثة لمسيرة الرهبانية المارونية المريمية ثم ألقى محاضرة انطلاقا من نظرة قداسة البابا إلى الحياة الرهبانية التي طالما عبر عنها في لقاءاته مع الرهبان والراهبات منذ مطلع حبريته وخصوصا في الوثائق البابوية العديدة التي صدرت مشددا على الأبعاد الثلاثة للحياة الرهبانية:
النبوءة والمشاركة والرجاء ، هذه الثوابت التي لا يمكن للحياة المكرسة ان تستمر من دون الركون اليها والتمسك بها معتبرا ان دعوة المكرس الخاصة التي تترجم من خلال التزامه بالمحافظة على النذور الرهبانية الثلاثة الطاعة والعفة والفقر هي دعوة في قلب الكنيسة وفي خدمتها من خلال حسن إدارة المقدرات الموضوعة بتصرف الرهبانية في سبيل الخير العام.