غادة عبدالرازق: «معتمدتش على راجل طول حياتي وكنت سند لنفسي»
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أكدت الفنانة غادة عبد الرازق، أنها لم تشعر طوال حياتها بأنها اختارت الرجل المناسب عدا والد ابنتها روتانا، موضحةً: «كنت سندا لنفسي، ولم أكن في حاجة إلى أي رجل«.
وأضافت الفنانة، خلال حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة» المذاع عبر قتاة on: «انا طول عمري سند نفسي ومتسندتش على الرجالة في حياتي رغم أنني تزوجت أكثر من مرة».
وتابعت عبدالرازق: «اختياراتي في الرجالة كلها غلط ماعدا والد روتانا، وهذا الأمر لا يعود إلى أنني الطرف الأقوى، فبعض الرجال منحوني ماديات والآخرين حفلات، لكنني لم أتزوج رجلا يمكنني الاعتماد عليه بشكل كامل».
وتطرقت إلى حديث الجمهور عن علاقة عايدة بياسين في صيد العقارب، ومخالفته للتوقعات بأن تتحول في سير الأحداث لشخصية انتقامية، وقالت إنها لم ترضَ أن تفعل ذلك لأنه كان أقرب توقع للناس، فقد كانت تعمل في تجارة العقارب: «يبقى هاخدها وأسم الناس بها، ولو حدث هذا الأمر لقال الناس إن السيناريو ضعيف جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق صيد العقارب دراما رمضان لميس الحديدي كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
فلسفة كتابة الرأي في حياتي
بدأت كتابة مقالات الرأي بصحيفة البلاد، لأسباب عديدة، السبب الرئيسي في توجهي للكتابة، نتيجة عملي كممارس صحي (استشاري مكافحة عدوى الأمراض المعدية)، كانت لدي متابعة لما يكتب في الصحف المحلية في الشأن الصحي، تلك المقالات المنشورة كانت مركزة على مواضيع مثل تأخر مواعيد المراجعة، عدم توفر أَسرة التنويم والتقليل من أهمية استراتيجيات عمل الادارات (القيادات) الصحية (حسب ما علمت أحيانا لأسباب شخصية)، بصراحة، محتوى المقالات لم يكن في المستوى المأمول (سوف أشرح ذلك في الفقرة التأليه)! نعم، كانت لدي رغبة في الكتابة في بعض الصحف (لن أذكرها)، للأسف وجدت تكتلات في تلك الصحف، وصعوبة انضمام كتاب جدد! في صحيفة البلاد، وجدت كل الترحيب من قبل رئيس وأسرة التحرير. التاريخ العريق لصحيفة البلاد في الاعلام السعودي المكتوب، تاريخ مبهر مرتبط بعوامل عديدة منها، رؤساء تحرير أكفاء على قدر كبير من الخبرة المهنية في الإعلام السعودي.
من وجهة نظري، لم أكن مؤمناً بأن مقالات الرأي في الشأن الصحي المحلي، تكتب بصورة احترافية، مجرد اجتهادات متواضعة، ونفس الإطار المتكرر. وتكتب من قبل كتاب صحفيين لا ناقة لهم ولا جمل في العمل الصحي! سبب ذلك ضبابية وصول المعلومة الصحيحة الى الجهات المسؤولة، وعدم المناقشة العلمية الصحيحة للمشاكل المرتبطة بالشأن الصحي المحلي. سبب آخر، بعض الكتاب الوافدين العرب ممن يعمل في الشأن الصحي (المحلي)، كانت لهم مشاركات ببعض المقالات الصحية التي وجدت أن فيها العديد من المعلومات المغلوطة وبأسلوب غير صحيح ولا تفيد في حل المشاكل الصحية محليا!
عدد مقالاتي في صحيفة البلاد والتقارير الصحفية (خاصة في زمن جائحة كورونا) تجاوز المائة مقال (الحمد لله)، معظم تلك المقالات كانت في الشأن الصحي، الحمد لله لم يكن هناك أي اعتراض من قبل الجهات الصحية على محتوى المقالات. إلى جانب بعض المقالات التي ترتبط في بعض الشئون المحلية (كرة القدم، الدراما الرمضانية وقضية جواز السفر السعودي).
باختصار، اعتمدت بشكل رئيسي في محتوى مقالاتي على إعطاء صورة واضحة لبعض قضايا الشأن الصحي (أعمل كما ذكرت ممارس صحي)، أيضا، الى جانب حضوري العلمي (حاصل على شهادة الدكتوراه من بريطانيا). هذان العاملان، كانا سبب يؤرقني عند كتابة محتوى مقال الرأي! لماذا؟ أي خطأ في محتوى المقال، سوف يكون سبباً في توجيه اللوم والرد على شخصي، إلى جانب صحيفة البلاد، وهذا ما لا أتمناه أبداً لصحيفة محترمة، شرفتني بالإنضمام إلى كوكبة من كتاب رأي مميزين.