تحرك برلماني ضد تدريس منهج يدعم المثلية الجنسية في مدرسة دولية.. وبرلماني يُوضح
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشفت محمود عصام، النائب البرلماني، عن حقيقة تقدمه بسؤال إلى رضا حجازي وزير التربية والتعليم، بشأن تدريس أحد المدارس الدولية الألمانية لمنهج يدعم المثلية الجنسية.
تفاصيل الواقعةوقال "عصام" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء الثلاثاء، "من خلال المتابعة رصدنا أن أحد أولياء الأمور تقدم ببلاغ إلى النائب العام بأن المدرسة التي بها أبنائه تدرس مادة المثلية وهي حاجة خطيرة ومفروضة وترفضها كل الأديان السماوية ولن نقبلها وهم يحاولون نشر هذه الثقافة في الوطن العربي بشتى الطرق".
وأضاف "المدارس الدولية تدرس مناهج تتبع الدولة المصدرة للمدارس وليس التعليم المحلي المصري، ولكن وزرة التعليم هي المنوط بها الرقابة على هذه المناهج ولذلك تقدمت بسؤال عن مدى صحة هذا الموضوع وهل هذا الأمر موجود ولم يصدر أي بين رسمي من الوزارة تنفي أو تؤكد هذا الموضوع ولو طلع مؤكد لا بد من معالجته بشكل جذري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم مدرسة دولية التربية والتعليم أولياء الأمور الأديان السماوية رضا حجازي المدارس الدولية المثلية الجنسية رضا حجازي وزير التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
برلماني: تصريحات الرئيس السيسي أكدت أن مصر الداعم الأول للقضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد أبو زيد عضو مجلس النواب، أن تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي حول رفض تهجير الشعب الفلسطيني تعبر عن التزام مصر التاريخي والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الرئيس السيسي قائد وزعيم عربي مخلص حمى القضية الفلسطينية في أحلك الظروف، وأنه متمسك بثوابت الدولة المصرية وعازم على الوصول بها إلى بر الأمان.
وأضاف النائب أحمد أبو زيد أن الرئيس السيسي عبر عن ضمير الأمة العربية وموقف مصر الراسخ ، وجاءت تصريحاته بمثابة رسالة حاسمة للمجتمع الدولي بأن مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات لفرض حلول غير عادلة على القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن ترحيل الفلسطينيين من أرضهم لا يمثل فقط انتهاكًا للحقوق التاريخية، بل هو جريمة في حق الإنسانية لا يمكن القبول بها تحت أي ظرف.
وأوضح أبو زيد أن موقف مصر الرافض للتهجير ليس فقط حماية للأشقاء الفلسطينيين، ولكنه أيضًا جزء من استراتيجيتها للحفاظ على الأمن القومي المصري، حيث يدرك الجميع أن أي تغيير ديموغرافي قسري في المنطقة سيؤدي إلى تداعيات خطيرة تهدد استقرار الشرق الأوسط برمته.