صحيفة الاتحاد:
2025-01-27@04:27:42 GMT
«اللقايا» تدشن مشوارها في «ختامي الوثبة»
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
الوثبة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «زود» تحصد ناموس «الإيذاع».. و«شقرا» بطلة «المهجنات» منصور بن زايد يشهد منافسات اليوم الخامس للمهرجان الختامي السنوي لسباقات الهجن العربية على سيف رئيس الدولةتنطلق اليوم منافسات هجن أصحاب السمو الشيوخ، والخاصة بفئة اللقايا، ضمن المهرجان الختامي السنوي لسباقات الهجن العربية الأصيلة، على سيف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.
وتشهد إقامة 28 شوطاً، بواقع 20 شوطاً في الفترة الصباحية، و8 أشواط في الفترة المسائية، حيث تتجه الأنظار إلى الشوطين الرئيسين على رموز اللقايا الأبكار والجعدان المفتوح، ويحصل الفائز بلقب شوط الأبكار على كأس، إضافة إلى جائزة مليون درهم، بينما يحصل الفائز بشوط الجعدان على الرمز بندقية، إضافة إلى 800 ألف درهم. وقررت اللجنة العليا المنظمة تأجيل منافسات سن الإيذاع الخاصة بهجن الجماعة، والتي كانت مقررة، أمس، بسبب الأحوال الجوية.
وأعلنت اللجنة تأجيل أشواط الفترتين الصباحية والمسائية لسن الإيذاع لهجن أبناء القبائل والأشواط الرئيسة على الرموز، وإقامتها يوم الجمعة المقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اللقايا سباقات الهجن العربية الأصيلة
إقرأ أيضاً:
السوق العائم بمهرجان الشيخ زايد.. تجربة استثنائية بطابع آسيوي
يتيح سوق الوثبة العائم في مهرجان الشيخ زايد 2024-2025، فرصة استثنائية أمام زواره لمعايشة أجواء الأسواق التقليدية في مملكة "سيام" بجنوب شرق آسيا، حيث يضم 40 قارباً عائماً وقائمة من الأطباق العالمية والتايلندية الشهيرة وسط أجواء احتفالية.
ويتميز السوق الذي يُقام لأول مرة، ضمن فعاليات المهرجان المطلة على "نافورة الامارات"، بتوفير تجربة استثنائية على ضفاف بحيرة سوق الوثبة العائم وفرصة للاستمتاع بالعروض الفنية والموسيقية المستوحاة من ثقافات متعددة، ومنها الصينية واليابانية والعربية وثقافة أمريكا اللاتينية، إلى جانب استعراض رقصات تايلندية تقليدية تعكس تنوعاً ثقافياً فريداً.يذكر، أن الأسواق العائمة في تايلند تُعد من أبرز المعالم التراثية والثقافية؛ إذ يعتمد السكان المحليون على القوارب لبيع المأكولات والمشروبات والبضائع المختلفة.
وتنتشر هذه الأسواق في مناطق مثل بانكوك، ودموان سادواك، وأمفاوا، وبانج نام بوينج، وهي وجهات سياحية شهيرة تجذب الزوار الراغبين في اكتشاف نمط الحياة التقليدي لسكان المناطق المائية.