«دار الزين» يستكشف «عجائب العين»
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة أبوظبي ترسخ ريادتها العالمية مع استضافة «تحدي الجولف» نجاح كبير لموسم الأكاديمية الآسيوية للجولفيستقطب مهرجان «دار الزين»، الذي يختتم فعالياته 21 أبريل الجاري في حديقة الحيوانات بالعين، العائلات والأصدقاء لاستكشاف عجائب الحيوانات والطبيعة وجمالها الأخَّاذ، ضمن برنامج حافل بالتجارب والفعاليات المُلهمة تحت مفهوم «لقاء بين المزرعة ورحلات السفاري».
ويمنح المهرجان الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بالتعاون مع مؤسسة «براغ»، العائلات والأصدقاء فرصة مشاركة أحلى اللحظات وصناعة ذكريات لا تنسى خلال الاستمتاع بالفقرات الترفيهية والعروض الموسيقية الحية، إلى جانب ورش العمل والأنشطة والجولات والألعاب، علاوة على خيارات متنوعة من أشهى المأكولات والمشروبات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دار الزين العين الحيوانات السفاري
إقرأ أيضاً:
العراق.. دعم متواصل لأكثر من 6 آلاف و600 عائلة لبنانية مستقرّة في البلاد
أفاد الوكيل الإداري في وزارة الهجرة والمهجرين العراقية كريم النوري أن: “الوزارة استقبلت منذ بدء الأزمة اللبنانية والاعتداء الصهيوني 6 آلاف و623 عائلة لبنانية، مسجلة بياناتها ضمن إحصائيات خاصة بها بصفتهم ضيوفًا، وجرت تهيئة جميع احتياجاتهم وتوزيعهم بين المحافظات بحسب الأماكن المخصصة لاستضافتهم، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، في حين يتوزع آخرون منهم بباقي المحافظات”.
هذا؛ وأكد النوري، في تصريح لصحيفة “الصباح” الرسمية، اليوم الأحد، أن: “معظم العائلات اللبنانية حصلت على المبالغ المخصصة من الحكومة الاتحادية التي تجاوزت ثلاثة مليارات دينار عراقي لمساعدة اللبنانيين ممن يقيمون داخل العراق حصرًا، إلى جانب المساعدات الخاصة بالمنظمات الدولية وغيرها”.
من جهته؛ ذكر مدير قسم الإعلام في العتبة العباسية علي البدري أنه: “تلبية لنداء المرجعية، شُكّلت لجان عليا لإغاثة الشعب اللبناني، تعمل داخل البلاد وخارجها، حيث جرت تهيئة مجمعات سكنية لإيواء ضيوف العراق”، مبينًا في تصريح للصحيفة الرسمية أنه: “بلغ عدد الذين أسكنوا في مجمعات العتبة العباسية 1200 ضيف لبناني، تقدم لهم ثلاث وجبات طعام فضلًا عن قيام مضيف الإمام العباس (ع) بتقديم ثلاث وجبات طعام إلى أكثر من 1300 لبناني يسكنون في الحسينيات”.
وأضاف: “افتتحت مخازن العتبة العباسية 19 فرعًا في المحافظات لجمع التبرعات من أصحاب المواكب والأهالي وإرسالها إلى العائلات اللبنانية في سورية، إلى جانب إرسال ست قوافل مساعدات ومواد إغاثية إلى النازحين اللبنانيين في سورية بحمولة تجاوزت 2000 طن، تضمنت مواد طبية ومواد غذائية”. واستقرت معظم تلك العائلات في محافظتي النجف وكربلاء، فضلًا عن المحافظات الأخرى، وشكّلت المحافظات العراقية تنسيقيات وفرقًا خاصة لمتابعة أحوال تلك العائلات والوقوف على احتياجاتها.
يتوزّع اللبنانيون على العديد من المحافظات العراقية، ومنها: نينوى والأنبار وصلاح الدين وبغداد وبابل ومحافظات ديالى والمثنى، وأيضًا الديوانية والبصرة وميسان بأعداد قليلة، بينما يتركز انتشارهم بأعداد كبيرة في محافظتي كربلاء والنجف.