الفن و المشاهير نبيلة عبيد ترقص عالمسرح مع أبطال "تشارلي شابلن"
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، نبيلة عبيد ترقص عالمسرح مع أبطال تشارلي شابلن،شاركت الممثلة المصرية نبيلة عبيد متابعينها فيديو للحظة صعودها على المسرح بعد انتهاء .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نبيلة عبيد ترقص عالمسرح مع أبطال "تشارلي شابلن"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شاركت الممثلة المصرية نبيلة عبيد متابعينها فيديو للحظة صعودها على المسرح بعد انتهاء عرض مسرحية " تشارلي" وهي ترقص مع أبطال مسرحية "تشارلي شابلن" بعد مشاهدتها لها.
حيث شاهدت نبيلة عبيد عرض مسرحية "تشارلي" عن قصة الممثل العالمي تشارلي شابلن، التي يقدمها الممثل محمد فهيم.وأشادت نبيلة عبيد بالمسرحية وفريق عملها قائلة: "استمتعت مشاهدة العمل المسرحي الرائع "تشارلي" عن قصة حياة الفنان العظيم تشارلي شابلن واللي صاغها مسرحيا صديقي العزيز الكاتب والشاعر الكبير مدحت العدل، حالة من الإبهار جوه العمل وإتقان في الأداء من جميع الممثلين، محمد فهيم إيه الروعه دي في تقمص وتجسيد الشخصية وكمان أيمن الشيوى ونور قدري وداليا الجندي وعماد إسماعيل وطبعا المخرج الرائع أحمد البوهي، ولا أنسى مصممة الأزياء ريم العدل ومن وضع الموسيقى للمسرحية ومن من منح الفرصة لهذا العمل الفني الممتع في خروجه إلى النور المنتج أحمد فهمي، شكرا جزيلا لهم جميعا".وتتناول مسرحية "تشارلي شابلن" جوانب إنسانية من حياة أسطورة السينما الصامتة في شكل فني متميز من خلال الغناء والاستعراضات، وكذلك يتحدث العرض عن أبرز أفلام شابلن التي أسست لجماهيريته العريضة.وتضم المسرحية مجموعة كبيرة من أبرز الممثلين ، ومنهم: محمد فهيم، نور قدري، أيمن الشيوي، داليا الجندي، عماد إسماعيل، و غيرهم من الممثلين الشباب والملحنين
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نبيلة عبيد ترقص عالمسرح مع أبطال "تشارلي شابلن" وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تشارلی شابلن
إقرأ أيضاً:
صدام دبلوماسي أم مسرحية سياسية؟.. نجل نتنياهو يهاجم ماكرون
في مشهد يعكس التوتر المتصاعد بين بعض الدول الأوروبية وإسرائيل، فجّر نجل رئيس وزراء الاحتلال، يائير نتنياهو، جدلًا واسعًا بتصريحات هجومية ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب تصريح الأخير حول نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
الهجوم الذي وصفه مراقبون بـ"غير الدبلوماسي والمتهور"، جاء في سياق رد فعل غاضب من يائير على منشور لماكرون دعا فيه إلى حل سياسي للقضية الفلسطينية يقوم على أساس دولتين، مشددًا على ضرورة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، لكنه اشترط: "نعم لدولة فلسطينية، ولكن من دون حماس".
ورغم نبرة التصعيد التي اتسمت بها تغريدة ماكرون، إلا أن دعوته لقيام دولة فلسطينية اعتُبرت تحولًا في الموقف الفرنسي، الأمر الذي قوبل بترحيب من حركة حماس، وسط رفض قاطع من الجانب الإسرائيلي.
رد يائير لم يتأخر، إذ استخدم لغة حادة وغير مسبوقة ضد ماكرون، ساخرًا من السياسة الفرنسية في مستعمراتها السابقة قائلاً: "نعم لاستقلال كاليدونيا الجديدة وكورسيكا والبولينيزيا الفرنسية… أوقفوا الإمبريالية الفرنسية". وهو ما أثار ضجة ليس فقط بين المتابعين، بل أيضًا داخل إسرائيل.
حاول نتنياهو احتواء الغضب، فعبّر عن حبه لابنه، واصفًا إياه بـ"الصهيوني الحقيقي"، لكنه في الوقت ذاته تحفظ على "أسلوب الرد"، معتبرًا أن ماكرون ارتكب "خطأ استراتيجيًا" بتبنيه خيار الدولة الفلسطينية.
اللافت أن هذه الأزمة لم تقف عند حدود التراشق الإعلامي، فقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو أجرى اتصالًا مباشرًا مع ماكرون لتوضيح موقفه الرسمي الرافض لأي تحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، في محاولة للفصل بين ما يراه "رأي فردي" لابنه، والموقف السياسي الرسمي.
في المقابل، لم يخلُ المشهد من التفاعلات الساخنة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر بعض المغردين ما حدث "مسرحية منظمة" لإبراز يائير كزعيم صاعد، فيما رآها آخرون دليلاً على الانفصال بين القيادة الإسرائيلية والواقع الدولي المتغير.
من الجدير بالذكر أن علاقة يائير نتنياهو بالإعلام والرأي العام لطالما كانت مثيرة للجدل، بسبب تصريحاته المتطرفة ومواقفه العنصرية، والتي كثيرًا ما تُنتقد حتى من داخل إسرائيل نفسها، الأمر الذي يثير تساؤلات حول مستقبله السياسي، وما إذا كان يُعدّ فعلًا ليكون الوريث السياسي لوالده.