بسبب الانقسامات.. تأجيل مؤتمر المصالحة الليبية إلى أجل غير مسمى
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا عبدالله باتيلي، تأجيل مؤتمر المصالحة الوطنية الليبية الذي كان مقررًا عقده في 28 أبريل بمدينة سيرت إلى أجل غير مسمى.
وعزا الباتلي خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء، تأجيل المصالحة نظرًا إلى الانقسامات بين القادة الليبيين مرة أخرى، معربًا عن أسفه لإبلاغ المجلس بتأجيل المؤتمر.
أخبار متعلقة أرصاد الإمارات: البلاد تشهد أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديثفي حماية قوات الاحتلال.. مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية بالأغوار الشماليةوتقرر عقد مؤتمر للمصالحة الوطنية خلال اجتماع اللجنة العليا للاتحاد الإفريقي في برازافيل في فبراير الماضي، والذي خُصص لليبيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس طرابلس ليبيا عبدالله باتيلي مؤتمر المصالحة الوطنية الليبية
إقرأ أيضاً:
"الوطنية لحقوق الإنسان" تشارك بصفة "مراقب" في اجتماع المؤسسات الوطنية بجنيف
شاركت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، بصفة "مراقب"، في الاجتماع السنوي للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، الذي عقد في جنيف، بحضور عدد من المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وممثلين من وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الدولية ذات الصلة.
وتؤكد مشاركة الهيئة بصفة "مراقب" للمرة الثالثة على التوالي في الاجتماع السنوي للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، الحرص الذي توليه في تبادل الخبرات والمعارف والاطلاع على أفضل الممارسات الحقوقية، وذلك تماشياً مع الأهداف العالمية لحقوق الإنسان ومبادئ باريس المنظمة لأعمال المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.
جلسات نقاشية ثريةونظم التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان جلسات نقاشية ثرية تناولت موضوعات حيوية ترتبط بحقوق كبار السن والنساء وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة "أصحاب الهمم"، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في معالجة التحديات التي من شأنها المساس بحقوق الإنسان وكرامته.
وشارك وفد الهيئة على هامش الاجتماع، في المؤتمر السنوي الذي نظّمه التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان تحت عنوان "الحقوق الإنسانية للنساء والفتيات: تعزيز المساواة بين الجنسين ودور الهيئات الوطنية لحقوق الإنسان".
كما عقد الوفد المشارك الذي ترأسه مقصود كروز رئيس الهيئة، عدداً من اللقاءات الثنائية، حيث ركزت هذه النقاشات على أهمية تعزيز التعاون الدولي والتنسيق المشترك؛ بهدف تبنّي أفضل الممارسات والإستراتيجيات الفعالة بمجال حماية حقوق الإنسان.