“الألعاب الخليجية للشباب” .. “الريشة الطائرة” جاهزة للمنافسة بـ24 لاعبا ولاعبة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للريشة الطائرة، جاهزية 24 لاعبا ولاعبة للمشاركة في منافسات النسخة الأولى لدورة الألعاب الخليجية للشباب 2024 حيث تنطلق منافسات اللعبة، خلال الفترة من 19 إلى 22 أبريل الجاري بصالة مجمع زايد الرياضي في إمارة الفجيرة.
وأكدت نورة حسن الجسمي رئيسة اتحاد الإمارات للريشة الطائرة عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، جاهزية المنتخب للمشاركة في الحدث الرياضي الأبرز على مستوى دول الخليج العربي.
وأشارت إلى استفادة اللاعبين واللاعبات من المعسكر الداخلي الذي أقيم قبل انطلاق الدورة، ومن التدريبات التي أقيمت في أكاديميتي «إكسترا» و«بايونير» في إمارة الشارقة.
وأعربت الجسمي، عن أملها في تحقيق لاعبي ولاعبات الإمارات النتائج المنتظرة والتتويج بالميداليات الذهبية، والاستفادة من إقامة الدورة في نسختها الأولى على أرض الإمارات، والاستفادة من الحضور الجماهيري الذي سيقف خلف المنتخبات الإماراتية في مختلف الألعاب.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
التمكين الاقتصادي للشباب رهان استراتيجي من أجل تنمية مستدامة وشاملة
تنظم مؤسسة الفقيه التطواني بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات بجهة الرباط-سلا-القنيطرة دورة تكوينية يوم السبت 26 ماي 2025، تحت عنوان: « التسويق الرقمي والتفكير التصميمي في خدمة حاملي المشاريع والمقاولين الشباب ».
ويشمل برنامج هذه النسخة محاور تكوينية مكملة في مجالات حيوية مثل: إحداث المقاولات، دراسات الجدوى، المحاسبة، الإطار القانوني، التمويل، الإدارة الفعالة، والتواصل المهني. وسيستفيد منه أكثر من 800 شاب وشابة بشكل مباشر من مدينة سلا ومحيطها، إلى جانب أزيد من 100 ألف مستفيد عن بعد عبر المنصات الرقمية، « في إطار رؤية شمولية قائمة على دمقرطة التكوين وتكافؤ الفرص. كما تم اعتماد مقاربة النوع لضمان مشاركة النساء والأشخاص في وضعية إعاقة في هذه الدينامية، إيمانًا بأن التمكين الاقتصادي الشامل لا يتحقق إلا بمشاركة فاعلة ومنصفة لجميع مكونات المجتمع ».
وحسب بيان المؤسسة تهدف هذه الدورة، التي تندرج في سياق فعاليات النسخة الثانية من مشروع « التمكين الاقتصادي للشباب: المواكبة والإدماج »، إلى تزويد الشباب بأدوات عملية ومهارات استراتيجية تمكنهم من ولوج عالم المقاولة الرقمية باحترافية وتملك آليات ـ »لتفكير التصميمي » الذي لم يعد مجرد أسلوب لحل المشكلات، بل أصبح منهجية إبداعية تتمحور حول احتياجات الزبون، وتجمع بين الإبداع والفعالية لإنتاج حلول أكثر ملاءمة واستدامة، إلى جانب ذلك، تمتد غاية هذه الدورة ايضاً إلى تعزيز مهارات « التسويق الرقمي » الذي أصبح عنصرًا حاسمًا في بقاء ونمو المقاولات الناشئة واستدامتها بما يوفره من إمكانيات هائلة لاستهداف الزبناء عبر أدوات مثل وسائل التواصل الاجتماعي، محركات البحث، الإعلان الموجه، الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وهو ما يسمح بتعديل الاستراتيجيات التسويقية في الوقت الفعلي، وتقليص التكاليف، وتحقيق فعالية أكبر مقارنة بالتسويق التقليدي.