أعلن اتحاد الإمارات للريشة الطائرة، جاهزية 24 لاعبا ولاعبة للمشاركة في منافسات النسخة الأولى لدورة الألعاب الخليجية للشباب 2024 حيث تنطلق منافسات اللعبة، خلال الفترة من 19 إلى 22 أبريل الجاري بصالة مجمع زايد الرياضي في إمارة الفجيرة.
وأكدت نورة حسن الجسمي رئيسة اتحاد الإمارات للريشة الطائرة عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، جاهزية المنتخب للمشاركة في الحدث الرياضي الأبرز على مستوى دول الخليج العربي.


وأشارت إلى استفادة اللاعبين واللاعبات من المعسكر الداخلي الذي أقيم قبل انطلاق الدورة، ومن التدريبات التي أقيمت في أكاديميتي «إكسترا» و«بايونير» في إمارة الشارقة.
وأعربت الجسمي، عن أملها في تحقيق لاعبي ولاعبات الإمارات النتائج المنتظرة والتتويج بالميداليات الذهبية، والاستفادة من إقامة الدورة في نسختها الأولى على أرض الإمارات، والاستفادة من الحضور الجماهيري الذي سيقف خلف المنتخبات الإماراتية في مختلف الألعاب.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“الإصلاح اليمني”: التكتل الوطني مفتاح رئيسي للحل الذي طال البحث عنه

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قال حزب الإصلاح اليمني، الثلاثاء، إن إشهار التكتل الوطني للأحزاب السياسية والقوى في العاصمة المؤقتة عدن، جاء استجابة لحاجة اللحظة، هو حل أيضا، أو على أقل تقدير مفتاحاً رئيسيا للحل الذي طال البحث عنه.

وكتب نائب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الإصلاح عدنان العديني، في منشور على منصة إكس، “الواقع السياسي اليمني أثبت حاجةً ماسة منذ فترة – وليس من اليوم – لتوحيد الجهود والطاقات صوب الغاية التي يتطلع إليها شعبنا؛ وهدفه المنشود باستعادة الدولة المختطفة؛ والمسار السياسي  حتماً سيقود إلى حل للمشكلات؛ وفي أسوأ الأحوال لن يكون مشكلة بذاته كما هو الحال مع ما عداه من خيارات”.

وأضاف “الأحزاب السياسية اليمنية ومثلها القوى والمكونات الأخرى الفاعلة ما زالت قادرة على إنتاج أفكارا للحل، والتوافق الذي شهدته مدينة عدن اليوم هو خطوة في الإتجاه الصحيح، وفوق أنه استجابة لحاجة اللحظة، هو حل أيضا، أو على أقل تقدير مفتاحاً رئيسيا للحل الذي طال البحث عنه” على حد تعبيره.

وفي وقت سابق، أعلن رسمياً إشهار التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية اليمنية المناوئة لجماعة الحوثي، برئاسة أحمد بن دغر، وذلك في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد.

وأعلن التكتل في بيان الاشهار، عن برنامج سياسي لتحقيق عدد من الأهداف، تضمنت “استعادة الدولة وتوحيد القوى الوطنية لمواجهة التمرد وإنهاء الانقلاب، وحل القضية الجنوبية كقضية رئيسية ومفتاح لمعالجة القضايا الوطنية، ووضع إطار خاص لها في الحل السياسي النهائي”.

وتشمل أهداف برنامجه السياسي “الحفاظ على النظام الجمهوري في إطار دولة اتحادية، بما يلبي تطلعات أبناء جميع المحافظات، والحفاظ على سيادة الجمهورية واستقلالها وسلامة أراضيها، والتوافق على رؤية مشتركة لعملية السلام، ودعم سلطات الدولة لتوحيد قرارها وبسط نفوذها على كافة التراب الوطني”.

كما شملت “تعزيز علاقة اليمن بدول الجوار ومحيطها العربي والمجتمع الدولي، ومحاربة الفساد والغلو والإرهاب ورفض التمييز بكافة أشكاله، واستئناف الحياة السياسية في عموم محافظات الجمهورية، ورفض فرض المشاريع والرؤى السياسية بالعنف، ومساندة الحكومة في برنامجها الاقتصادي لتقديم الخدمات ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين، وعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من العاصمة المؤقتة عدن”.

مقالات مشابهة

  • ما بعد “قازان”: ما الذي يحتاجه “بريكس” ليصبح قوة عالمية مؤثرة؟
  • بعد فوز ترامب وقبل مغادرة بايدن، ما الذي تعنيه مرحلة “البطة العرجاء”؟
  • مانع يوجه الدعوة لـ20 لاعبا للمشاركة في دور “لوناف” لأقل من 20 عاما
  • انطلاق دورة شهادة “كاف أ” بحضور 3 مدربين أجانب
  • الصايغ يؤكد خلال اجتماعات الدورة الـ 40 لـ “الكومسيك” التزام الإمارات بتعزيز التكامل والتعاون الاقتصادي مع أعضاء منظمة التعاون الإسلامي
  • “الإصلاح اليمني”: التكتل الوطني مفتاح رئيسي للحل الذي طال البحث عنه
  • 23 لاعباًولاعبة يمثلون “القوس والسهم” في بطولة غرب آسيا بالسعودية
  • 3 مسارت لتطوير القطاع الرياضي.. وإطلاق دورة الألعاب الجامعية
  • نيابة عن رئيس الدولة .. أحمد الصايغ يترأس وفد الإمارات إلى الدورة الـ 40 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي “كومسيك” في اسطنبول
  • “المعاشات” تشارك في اجتماع لجنة رؤساء أنظمة التقاعد الخليجية بالدوحة