شركات الطيران تعلن عن تأخر بعض الرحلات اليوم
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلنت طيران الإمارات، أن العديد من الرحلات الجوية من وإلى دبي، تشهد تأخيراً بسبب الظروف الجوية.
وأعلن متحدث باسم فلاي دبي أنه تم إلغاء العديد من الرحلات وتعرض بعضها لتأخيرات طويلة، كما تم إلغاء جميع رحلات الشركة المقرر إقلاعها من دبي من مساء أمس (16 إبريل) وإلى الساعة 10:00 (بتوقيت دبي) من اليوم الموافق 17 إبريل.
وأعلنت «الاتحاد للطيران» أنه نظراً للظروف الجوية الماطرة في أبوظبي، من المتوقع أن تشهد رحلات الناقلة بعض التأخير اليوم الأربعاء، مؤكدة أنها ستعمل مع الضيوف المتأثرين لمساعدتهم على الوصول إلى وجهاتهم الأخيرة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات طيران الإمارات الاتحاد فلاي دبي طقس الإمارات الطقس
إقرأ أيضاً:
من إسطنبول إلى دمشق.. تركيا تبدأ تسيير رحلات الطيران لسوريا
أعلن وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو، أن بلاده تعتزم بدء تسيير رحلات طيران مباشرة من إسطنبول إلى دمشق خلال الأيام المقبلة.
تأتي هذه الخطوة بعد تجهيز أنظمة الرادار في مطار دمشق الدولي، حيث وصف الوزير التركي تشغيل الرحلات بأنه "تلبية لاحتياج كبير".
وأضاف أورال أوغلو "نعتزم تسيير رحلة طيران من تركيا (إلى دمشق) في الأيام المقبلة... عندما يتم الربط بين دمشق وإسطنبول، سنكون قد لبينا احتياجا كبيرا. جهودنا مستمرة في هذا الشأن".
تأتي هذه الخطوة في سياق دعم تركيا للنظام السوري الجديد، الذي يعتمد على حكومة انتقالية تضم مزيجًا من القوى الثورية والمعارضة، حيث كانت تركيا من أوائل الدول التي أعلنت تقديم دعم مادي ولوجستي لإعادة إعمار المناطق المتضررة وإعادة تشغيل المرافق الحيوية مثل مطار دمشق الدولي.
ويمثل تشغيل مطار دمشق وإعادة تسيير الرحلات عودة التواصل بين سوريا والعالم الخارجي، ويعد مؤشرا على مرحلة جديدة من الاستقرار. كما يفتح الباب أمام فرص اقتصادية جديدة، بما في ذلك تعزيز التبادل التجاري وإعادة اللاجئين السوريين من تركيا.
وتمثل عودة الرحلات الجوية إلى دمشق تحولًا رمزيًا وعملانيًا. تشغيل أنظمة الرادار في مطار دمشق يشير إلى خطوات جادة لإعادة تشغيله بشكل كامل بعد تعرضه لأضرار كبيرة نتيجة الحرب. يُنظر إلى هذه التطورات كجزء من مساعي إعادة إعمار سوريا وتشجيع عودة اللاجئين.
ويحمل تشغيل رحلات منتظمة بين إسطنبول ودمشق أبعادا دبلوماسية واقتصادية، وهو ما يأتي في ظل التقارب الكبير بين إدارة البلدين بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.