وداعًا للصور المملة.. "صور غوغل" تطلق أدوات تحرير ذكية مجانية تضفي لمسة احترافية على صورك
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تهدف هذه الميزة إلى جعل تحرير الصور أسهل وأكثر متعة، مما يمنح الجميع القدرة على تحسين صورهم وإبداع تحف فنية رقمية.
أعلنت "صور غوغل" عن توفير أدوات تعديل الصور المبتكرة باستخدام التكنولوجيا الذكية لجميع مستخدميها ابتداءً من منتصف شهر مايو.
تهدف هذه الميزة إلى جعل تحرير الصور أسهل وأكثر متعة، مما يمنح الجميع القدرة على تحسين صورهم وإبداع تحف فنية رقمية.
وتشمل الميزات الجديدة المتاحة مجانا لكل من مستخدمي أندرويد وآي أو إس:
الممحاة السحريةوداعا للصور المزعجة! تتيح لك هذه الأداة الرائعة إزالة العناصر غير المرغوب فيها بسهولة، مثل الأشخاص الذين يمرون في الخلفية أو العناصر غير المرغوب فيها، للحصول على صور مثالية.
إزالة الغباشوداعا للصور الضبابية! تعزز هذه الأداة الذكية وضوح الصور الباهتة، وتعيد رونقها وتظهر التفاصيل الدقيقة المخفية، مما يتيح لك استعادة ذكرياتك الثمينة بدقة عالية.
إضاءة بورتريهوداعا للإضاءة المتعبة! تساعدك هذه الأداة على إتقان إضاءة صورك الشخصية، مما يضفي عليها لمسة احترافية ويبرز ملامحك بشكل مذهل.
مع هذه الأدوات الجديدة المذهلة، يصبح تحرير الصور على صور Google أسهل من أي وقت مضى.
فمع وصول تقنية الذكاء الاصطناعي إلى أيدي الجميع، حان الوقت لإطلاق العنان لإبداعك وتحويل صورك العادية إلى صور استثنائية.
فاستعد لتجربة تحرير الصور المبتكرة هذه بدءا من 15 مايو، واستمتع بتحسين صورك وإبراز أجمل لحظاتك!
أما إذا كنت من مستخدمي هاتف غوغل بيكسل، فيمكنك الحصول على المزيد من أدوات تحرير الصور المُذهلة.
ثورة الذكاء الاصطناعي: كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي على عالم الأعمال؟مايكروسوفت تحذر.. الصين قد تستخدم الذكاء الاصطناعي للتلاعب بالانتخابات الأمريكية هل سيقضي الذكاء الاصطناعي الأمريكي على الثقافة واللغات الأوروبية؟وستتمكن من الوصول إلى أداة Magic Editor الأكثر قوة. تم إطلاق هذا المحرر المدعوم بالذكاء الاصطناعي في البداية لهواتف Pixel 8 وPixel 8 Pro، وسيتوفر الآن لجميع هواتف Pixel. فهو يتيح لك إجراء تعديلات معقدة ببضع نقرات فقط، بما في ذلك:
إعادة تحديد موضع الكائنات: تحكم بإبداعك! انقل أي عنصر في صورتك إلى موقع آخر ببضع نقرات فقط، سواء كان شخصا أو حيوانا أو جسما غير متحرك.
استبدال السماء: وداعا للسماء الملبدة بالغيوم! حول أي صورة إلى تحفة فنية من خلال استبدال السماء بمشهد خلاب أو غروب شمس مذه
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوضية الأوروبية تحقق بامتثال آبل وميتا وغوغل بقانون الأسواق الرقمية الأوروبية إعتقال مهندس صيني لدى غوغل بتهمة سرقة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ونقلها لبكين من هي الكاتبة الأمازيعية طاوس عمروش التي يحتفى بها موقع غوغل اليوم؟ الولايات المتحدة الأمريكية الذكاء الاصطناعي غوغل صورالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الولايات المتحدة الأمريكية الذكاء الاصطناعي غوغل صور إسرائيل إيران غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أوروبا الشرق الأوسط فيضانات سيول دونالد ترامب الضفة الغربية حركة حماس السياسة الأوروبية إسرائيل إيران غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أوروبا السياسة الأوروبية الذکاء الاصطناعی یعرض الآن Next تحریر الصور
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل: بين القلق والفرص الجديدة
خاص
تشهد بيئات العمل اليوم تحولًا غير مسبوق مع التقدم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يثير تساؤلات حول كيفية تأثيره على الموظفين والشركات على حد سواء.
وبينما يُنظر إلى هذه التقنية على أنها أداة لتعزيز الإنتاجية، إلا أن العديد من الموظفين يشعرون بالقلق بشأن كيفية دمجها في مهامهم اليومية.
ووفقًا لاستطلاع أجرته شركة “وايلي”، أفاد 76% من المشاركين بأنهم يفتقرون إلى الثقة في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل، بينما أظهرت دراسة لمؤسسة “غالوب” أن 6% فقط من الموظفين يشعرون براحة تامة مع هذه التقنية، مما يعكس حالة من عدم اليقين حول كيفية الاستفادة منها.
ويُرجع الخبراء هذا القلق إلى نقص التدريب وغياب الإرشاد الواضح حول آليات دمج الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، إذ يحتاج الموظفون إلى دعم مستمر لفهم كيفية استخدام هذه الأدوات بفعالية دون الشعور بأن وظائفهم مهددة.
ويُشكل المدراء العنصر الأساسي في إنجاح عملية دمج الذكاء الاصطناعي، حيث يلجأ الموظفون إليهم للحصول على التوجيه.
ومع ذلك، أفاد 34% فقط من المديرين بأنهم يشعرون بأنهم مستعدون لقيادة هذا التغيير، مما يزيد من حالة عدم اليقين داخل المؤسسات.
ولتجاوز هذه العقبات، تحتاج الشركات إلى استراتيجيات واضحة تشمل التدريب المكثف، وتوفير بيئة داعمة تعتمد على الشفافية في التعامل مع هذه التقنية الجديدة، إلى جانب وضع معايير تضمن الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.
ولا شك أن الذكاء الاصطناعي سيعيد تشكيل طبيعة العمل كما نعرفها، لكن نجاح هذا التحول يعتمد على مدى قدرة المؤسسات على تمكين موظفيها من استخدامه بفعالية، والاستثمار في تطوير المهارات والتواصل المستمر سيجعل من هذه التقنية أداة مساعدة بدلاً من أن تكون مصدرًا للقلق.
إقرأ أيضًا
ديب سيك تضرب بقوة تحديث جديد يهدد عرش أوبن إيه آي