تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا، اليوم الثلاثاء، من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
وجرى خلال الاتصال بحث تداعيات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته على الأمن والاستقرار، وأهمية بذل الجهود لمنع تفاقم الأوضاع لتجنيب المنطقة مخاطر الحروب، بحسب وكالة الأنباء "واس".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود التصعيد العسكري

إقرأ أيضاً:

السيسي يطيح بأخر شركاءه في الانقلاب.. أين ذهب وزير الدفاع ورئيس الأركان؟

أطاح رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بأخر شركاءه في تنفيذ الانقلاب العسكري الذي نفذه في الـ3 من تموز/ يوليو 2013 على الرئيس الراحل محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر.

وأعفي السيسي كلا من وزير الدفاع الفريق محمد زكي، ورئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق أسامة عسكر من منصبهما إذ يعد الثنائي اخر شركاء لقائد الانقلاب خلال انقلابه على الرئيس الراحل محمد مرسي، حيث كان زكي يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري المرافق للرئيس مرسي، وكان عسكر أحد أعضاء المجلس السكري وأحد قياداته.

وأعلن مجلس الوزراء المصري، الأربعاء، عن التشكيل الوزاري الجديد الذي شهد تغيير وزراء: الدفاع، والخارجية، والمالية، والبترول، والكهرباء، والتموين.

وشمل التشكيل الوزاري الجديد تكليف الفريق أول عبد المجيد صقر بحقيبة وزارة الدفاع، فيما أصدر السيسي قرار، بتعين وزير الدفاع السابق الفريق محمد زكي، (قائد الحرس الجمهور في عهد الرئيس الراحل محمد مرسي وأحد أركان الانقلاب) مساعدًا لرئيس الجمهورية لشئون الدفاع، كما قرر تعين الفريق أسامة عسكر مستشاراً لرئيس الجمهورية للشؤون العسكرية، وعين الفريق أحمد فتحي ابراهيم خليفة له رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة.


ومن ناحية أخرى شمل القرار تعين المستشار عمر الخطاب مروان عبدالله عرفة، مديرًا لمكتب رئيس الجمهورية، واللواء محسن محمود على عبدالنبي، مستشارًا لرئيس الجمهورية للإعلام، والدكتورة هالة حلمي السعيد يونس، مستشارًا لرئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية.

ومنذ الانقلاب العسكري في 3 تموز/ يوليو 2013، حرص السيسي على تغيير وزير الدفاع باستمرار في كل تغيير وزاري٬ على عكس ما كان يحدث في عصر الرئيس الراحل حسني مبارك الذي كان يبقي على اسم وزير الدفاع دون تغيير.

وتولى وزير الدفاع السابق الفريق محمد زكي منصب قائد لقوات الحرس الجمهوري في 8 أغسطس 2012 وكان له دوره البارز في أحداث انقلاب الثالث من تموز/ يوليو 2013 حيث سيطر على القصور الرئاسية، وأمر باعتقال الرئيس الراحل محمد مرسي حين دخل عليه مكتبه قائلا "أنتم معتقلون".


وكانت شهادة زكي على الرئيس مرسي أمام النيابة لها دور كبير في توجيه الاتهام في قضية قتل المتظاهرين، حين قال أن الرئيس مرسي طالبه فض التظاهرات وأن قوات الحرس الجمهوري رفضت تنفيذ أوامره بقتل المتظاهرين.

ولد وزير الدفاع الجديد عبد المجيد صقر في عام 1962، وحصل على ماجستير في العلوم السياسية من أكاديمية ناصر العسكرية٬ وبكالوريوس في العلوم العسكرية من الكلية الحربية في مصر.

وكان رئيس إدارة الشرطة العسكرية ثم نائب رئيس الإدارة. وشغل عدة مناصب منها مساعد وزير الدفاع عام 2015، وفي عام 2018 تولى منصب محافظ السويس.

مقالات مشابهة

  • الأردن يحذر من التصعيد في المنطقة حال استمرار حرب غزة
  • اتفاقيات عسكرية بين السعودية وتركيا ستغير معادلات التسليح العسكري في المنطقة في مجالات المسيرات والفضاء
  • قبائل أبين تصعّد ضد مرتزقة الإمارات بعد اختطاف أحد نشطائها وتقطع الطرقات
  • ولي العهد يعزي ملك المغرب هاتفياً
  • رئيس الوزراء العراقي والسفير الإماراتي يبحثان تعزيز التعاون بين البلدين
  • السيسي يطيح بأخر شركاءه في الانقلاب.. أين ذهب وزير الدفاع ورئيس الأركان؟
  • مشروع بدعم الإمارات افتتحه طارق صالح ووصفه بالإستراتيجي.. من المستفيد منه؟
  • الفريق الحداد والملحق العسكري الإيطالي يبحثان آليات التعاون العسكري
  • خبير عسكري: الشجاعية عصية على الاحتلال والمقاومة ستواصل عملياتها بنفس الوتيرة
  • هوكشتاين ولودريان يبحثان خفض التصعيد في الجنوب والملف الرئاسي