تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور فراس الريموني رئيس مهرجان عشيات طقوس المسرحية، مساء اليوم الثلاثاء، عن العروض المسرحية المشاركة في المسارات الثلاثة بالدورة السابعة عشر التي تحمل اسم الفنان خالد الطريفي.

تنطلق هذه الدورة في الفترة من 28 مايو المقبل، وتستمر حتى 1 يونيو 2024، وتقدم الأعمال المسرحية المشاركة على مدار خمسة أيام في عدة فضاءات، وهي: المركز الثقافي الملكي، ومسرح أسامة المشيني، ومسرح شمس، وساحة مديرية المسرح والفنون، ومسرح سمير الرفاعي، وذلك بالتعاون مع وزارة الثقاقة والجامعة الأردنية، وأمانة عمان الكبرى، ونقابة الفنانين الأردنيين، ومسرح شمس، ومجموعة من الشركاء.

 جاءت العروض المشاركة كالاتي: «العزف على النوى» لفرقة النجاح المسرحية، ومن إخراج عيسى الصبح، و«أنصاف» لفرقة أوفير المسرحية، ومن إخراج المعتمد اليافعي، من سلطة عمان، ومن المملكة العربية السعودية «القيد» لفرقة بصمة المسرحية، وإخراج موسى أبوعبدالله، ومن الجزائر «لست وحدي» لفرقة التعاونية فن المسرح، وإخراج جمال قرمي، ومن المملكة الأردنية الهاشمية «يا طالع الجبل» لفرقة مسرح الشمس، وإخراج د.عبدالسلام قبيلات، و«النقيذ» لفرقة لمة فن المسرحية، وإخراج فداء ابوحماد، و«زلزال» للمخرجة ميس الزعبي، و«في انتظار جودو» للمخرجة رشا المليفي، و«انثى الثور» للمخرج كامل الشاويش، و«الزمن» للمخرج أحمد إسماعيل، و«جثة على الرصيف» للمخرج عمر الصرايرة، و«نبأ عاجل» للمخرج صلاح الدين عيسى، و«أرواح معلقة» للمخرج عمر المصاليخ.

ومن العراق، مسرحية «سكيزوفرانيا» لفرقة المستنصرية، وإخراج عبدالرضا جاسم، ومن كردستان العراق، مسرحية «سلمى» لفرقة هوار المسرح، وإخراج نجاة نجم، ومن تونس مسرحية «فولارة» للمخرج الطاهر الرضواني، ومن مصر، عرض «اه كارميلا» لفرقة أكاديمية الفنون المسرحية، وإخراج أشرف محمد علي، ومن المغرب، عرض «نزيف الزنزانة7» لفرقة تياترو، وإخراج أمين بوجميل، ومن ليبيا، عرضين «من الشعر ما بتر» لفرقة القوريني المسرحية، وإخراج عز الدين الدويلي، و«الجنرال» لفرقة أجيال مسرحية، وإخراج علي بوفزير، ومن السودان، عرض «المحارب الأخير» لجمعية الكندي المسرحية، وإخراج خلف الله آمين، ومن البحرين، عرض «التيه» لفرقة مسرح الريف، وإخراج جاسم العالي التيه.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مهرجان عشيات طقوس المسرحية خالد الطريفي العروض المشاركة المركز الثقافي الملكي

إقرأ أيضاً:

رمضان في عيون شعوب العالم.. طقوس وعادات توحد المسلمين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع اقتراب هلال شهر رمضان المبارك، تتجلى مظاهر الاحتفال في مختلف أرجاء العالم الإسلامي، حيث تستعد الشعوب العربية والإسلامية لاستقبال هذا الشهر الفضيل بطرق تعكس ثقافاتها وتقاليدها العريقة. وعلى الرغم من تنوع العادات والتقاليد، يظل رمضان شهرًا يوحد المسلمين في طقوسه الروحانية التي تجمع بين الصيام والصلاة والصدقات. وفي هذا التقرير، نسلط الضوء على أبرز العادات الاحتفالية برمضان في بعض الدول العربية والإسلامية.

احتفالات الشعوب العربية برمضان

مصر: يتميز شهر رمضان في مصر بجو روحاني خاص، حيث تُزيَّن الشوارع بالفوانيس الرمضانية والزينة المضيئة، وتقام موائد الرحمن في مختلف الأحياء لخدمة الفقراء والمحتاجين. ويعد "مدفع الإفطار" من الطقوس التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة. أما عن الأطعمة الرمضانية، فتبرز الحلويات التقليدية مثل الكنافة والقطايف.

السعودية: يحتل رمضان مكانة خاصة في المملكة، حيث تزدحم المساجد بالمصلين، لا سيما في المسجد الحرام والمسجد النبوي. كما يتم تنظيم ولائم الإفطار في الساحات العامة، وتقدم الأكلات التقليدية مثل الكبسة والمندي، فيما يحرص السعوديون على أداء العمرة خلال هذا الشهر.

الأردن: يعم الفرح الشوارع الأردنية مع اقتراب رمضان، حيث تتزين الأسواق بالمصابيح والزينة، وتنتشر الخيم الرمضانية التي تقدم الإفطار للصائمين. وتعد "المقلوبة" و"المنسف" من الأطباق الأساسية على موائد الإفطار.

لبنان: يمتزج رمضان في لبنان بين الطابع الروحاني والأجواء الاجتماعية، حيث تنتشر الإفطارات الجماعية في المساجد والساحات. ويشتهر المطبخ اللبناني بأطباقه الرمضانية مثل الكبة والتبولة، إلى جانب الحلويات كالمعمول والكلاج.

سوريا: يحرص السوريون على إحياء العادات الرمضانية العريقة، مثل جلسات السهرات الرمضانية بعد الإفطار، حيث يتناولون الفلافل والشوربات المختلفة. ويعتبر "المسحراتي" من أبرز التقاليد التي لا تزال حاضرة في المجتمع السوري.

احتفالات الشعوب الإسلامية برمضان

تركيا: يتميز رمضان في تركيا بالأضواء التي تزين المساجد، بينما تعج الأسواق بأصناف المخبوزات والحلويات التقليدية مثل "البيدا". ويحرص الأتراك على التجمع حول موائد الإفطار التي تتضمن أطباقًا مثل اللحم المشوي والأرز.

إيران: يحتفي الإيرانيون بشهر رمضان عبر إقامة المجالس الدينية وإعداد أطعمة خاصة مثل "البير" والكباب. كما تتزين البيوت والمحال التجارية بالفوانيس التقليدية احتفالًا بهذا الشهر.

باكستان: يتميز رمضان في باكستان بأجواء مفعمة بالحيوية، حيث تزدحم المساجد بالمصلين، وتقدم الموائد الرمضانية المأكولات التقليدية مثل البرياني والكباب، فيما يحرص الباكستانيون على تلاوة القرآن في تجمعات عائلية.

إندونيسيا: يحتفل الإندونيسيون برمضان عبر إقامة تجمعات إفطار كبيرة في المساجد، حيث يتناولون أطباقهم الشهيرة مثل "ناسي غورينغ" و"ساتاي"، وسط أجواء عامرة بالذكر والتلاوة.

ماليزيا: يتسم رمضان في ماليزيا بطابع اجتماعي وروحاني خاص، حيث تقام أسواق رمضانية لبيع المأكولات التقليدية مثل "ناسي ليماك"، ويحرص الماليزيون على أداء صلاة التراويح جماعة في المساجد.

رمضان.. شهر يوحد الشعوب

رغم اختلاف العادات والتقاليد بين الشعوب العربية والإسلامية، إلا أن رمضان يبقى شهرًا يوحد المسلمين في عباداته وروحانياته. فهو فرصة لتعزيز قيم التآخي والتراحم، حيث تتجسد فيه مظاهر التكافل الاجتماعي بوضوح. ومع إشراقة هذا الشهر الكريم، تبقى الفرحة واحدة في قلوب المسلمين، سائلين الله أن يعيده على الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات.

مقالات مشابهة

  • سلطان القاسمي يشهد ختام الدورة الـ 34 من أيام الشارقة المسرحية ويكرم الفائزين
  • سلطان يشهد ختام أيام الشارقة المسرحية ويكرّم الفائزين بدورتها الـ 34
  • غدا.. عرض أول حلقة من مسلسل الشرنقة
  • التنمية الثقافية يقدم عروضا مسرحية في رمضان.. تنطلق بتأبين عامر التوني
  • سوق أهراس.. توقيف بائع أعشاب طبيّة يمارس طقوس السحر والشعوذة
  • معسكرات تشجير ضمن فعاليات الأسبوع البيئي الـ17 بجامعة جنوب الوادي
  • طقوس آية سماحة قبل ركوب الطائرة في مسلسل الكابتن
  • رمضان في عيون شعوب العالم.. طقوس وعادات توحد المسلمين
  • ريهام العادلي تكتب: طقوس رمضان في صعيد مصر
  • بعروض وورش فنية.. قصور الثقافة تشارك بالملتقى الثامن للتراث بحلوان